أَو خَطف بَعضٍ مِن نُجومِ الصَّيف البرّاقَة و إِرسالهَا لتُضيء عَتمَتك
أَو رُبما بَعضًا مِن غيُوم الخَريف الكَثيفة لتُسلّيك أَثناء تأمُّلاتك
لكِن فِي الوَاقع . .
كُل ما أَستَطيع إِرسَاله هُو أَوراقٌ مُبللة
قَد تظُن أَنّها بِفعل أَمطار الشِّتاء
فِي الوَاقع كان أَنا
أَنا مَن سيُمطر هٰذا الشِّتاء إِن لم أَراك .