جيب طابوري و ساميني Telegram Gönderileri

18,014 Abone
1,366 Fotoğraf
226 Video
Son Güncelleme 09.03.2025 17:57
Benzer Kanallar

163,088 Abone

27,453 Abone

5,293 Abone
جيب طابوري و ساميني tarafından Telegram'da paylaşılan en son içerikler
ترامب: خطتي بشأن غزة جيدة لكنني لا أفرضها وسأكتفي بالتوصية بها
الزوعاما 💪
نتنياهو يرتجف وترامب يشعر بالقلق من هذا الاجتماع اللذي سيقلب الكرة الأرضية رأسا على عقب
خاصة الزعيم السيسي صاحب النظرة الثاقبة
نتنياهو يرتجف وترامب يشعر بالقلق من هذا الاجتماع اللذي سيقلب الكرة الأرضية رأسا على عقب
خاصة الزعيم السيسي صاحب النظرة الثاقبة
سعيد زياد:
كلّ المنظمات الدولية تهرول مطالبة من أجل حرمة 4 جثث !
أين هؤلاء من 10 آلاف شهيد لا زالت عظامهم مطحونة تحت الركام ؟
أين هؤلاء من ألف شهيد أكلتهم الكلاب في شوارع غزة ؟
أين هؤلاء من عشرات الجثث التي سرقتها إسرائيل ثم أعادتها لنا في شاحنات القمامة ؟
أين هؤلاء من انتهاك المقابر ونبش القبور ؟
كلّ المنظمات الدولية تهرول مطالبة من أجل حرمة 4 جثث !
أين هؤلاء من 10 آلاف شهيد لا زالت عظامهم مطحونة تحت الركام ؟
أين هؤلاء من ألف شهيد أكلتهم الكلاب في شوارع غزة ؟
أين هؤلاء من عشرات الجثث التي سرقتها إسرائيل ثم أعادتها لنا في شاحنات القمامة ؟
أين هؤلاء من انتهاك المقابر ونبش القبور ؟
المحلل الفلسطيني سعيد زياد :
لا توجد كذبة أكثر جلاء مما يروّجه البعض أن نزع سلاح المقاومة سوف يفتح الآفاق مشرعة أمام إعمار غزة وتحويلها لتكون جنّة في الأرض !
نزع السلاح هو أقصر الطرق نحو التهجير، وسيقاتل الفلسطيني كل من يحاول ذلك، اسرائيلياً كان أم أمريكياً أم عربياً.
أمام العرب مفترق طرق واضح، إما أن يختاروا فيه فلسطين ومعها أمنهم القومي الإقليمي، ويكونوا بذلك قد وضعوا أقدامهم على أول الطريق لإعادة الاعتبار لبلدانهم، وإما أن يختاروا أمريكا واسرائيل.
وفي الدرس الأوكراني عبرة عظيمة، لكل من تورّط في تسليم أمنه القومي ليكون سرجاً ولجاماً بيد غيره، حتى صحا يوماً ووجد نفسه مضطراً لتسليم نصف ثروات بلاده.
لا توجد كذبة أكثر جلاء مما يروّجه البعض أن نزع سلاح المقاومة سوف يفتح الآفاق مشرعة أمام إعمار غزة وتحويلها لتكون جنّة في الأرض !
نزع السلاح هو أقصر الطرق نحو التهجير، وسيقاتل الفلسطيني كل من يحاول ذلك، اسرائيلياً كان أم أمريكياً أم عربياً.
أمام العرب مفترق طرق واضح، إما أن يختاروا فيه فلسطين ومعها أمنهم القومي الإقليمي، ويكونوا بذلك قد وضعوا أقدامهم على أول الطريق لإعادة الاعتبار لبلدانهم، وإما أن يختاروا أمريكا واسرائيل.
وفي الدرس الأوكراني عبرة عظيمة، لكل من تورّط في تسليم أمنه القومي ليكون سرجاً ولجاماً بيد غيره، حتى صحا يوماً ووجد نفسه مضطراً لتسليم نصف ثروات بلاده.