سجاد الموسوي ١٩٧٠ @itli9 Channel on Telegram

سجاد الموسوي ١٩٧٠

@itli9


° دبلـوم طوارئ و اسـعافات أولية
° مؤلف كتاب " مختارات من واقع المجتمـع "
° من مواليد ١٩٩٩ ، واسط الـنعمانية
° الرمادية و ١٩٧٠ ، هوية للـذات…

سجاد الموسوي ١٩٧٠ (Arabic)

هل تبحث عن محتوى مميز ومثير على منصة تيليجرام؟ إذاً، يسعدنا أن نقدم لك قناة 'سجاد الموسوي ١٩٧٠'. هذه القناة تضم مجموعة من المحتوى المتميز في مجالات عدة، بما في ذلك الثقافة، الفن، التكنولوجيا والمزيد. يمكنك الاطلاع على آخر التحديثات والمقالات الحصرية عبر القناة

من خلال حساب الإنستغرام @itli.9، حساب التيليجرام الشخصي @ITLII9، صفحة الفيسبوك @itli.9، وحساب ثريد الشخصي @itli.9، يمكنك البقاء على اطلاع دائم بكل جديد يتعلق بالقناة. سواء كنت مهتمًا بالثقافة العامة أو تكنولوجيا المعلومات، ستجد ما يشد انتباهك على 'سجاد الموسوي ١٩٧٠'.

انضم الآن للقناة وشارك الحديث مع معجبين آخرين لتستمتع بتجربة مميزة ومثيرة. لا تفوت فرصة الاشتراك والاستمتاع بمحتوى رائع ومنوع على قناة 'سجاد الموسوي ١٩٧٠'.

سجاد الموسوي ١٩٧٠

11 Feb, 22:27


يتباهى ساجن القلب أنه منتصر ظنن منه انه حقق الغرض ، و يميل على الجهة الأخرى تارك العقل على أنه حاملاً للمشاعر الأول يعاني نقص الثاني و الثاني يعاني نقص الأول ، الأساس الوجودي عقل و قلب بتوازن

سجاد الموسوي ١٩٧٠

10 Feb, 19:37


الأرض بيضاء و نرتكز على أساس ثابت ، من غير المعقول إهانة العقل بالخيال الذي نراه و ندركه و يمثل السواد الذي يحيط بنا من كل جهة من جانب الإنسان و الحيوان و النبات

سجاد الموسوي ١٩٧٠

08 Feb, 10:25


كل منصة في بدء حديثها سوف نقدم الخدمات ، هي قمامة على هيئة بشر ، هذا درس التجربة

سجاد الموسوي ١٩٧٠

05 Feb, 21:41


توغلت هذه الميديا اليوم في طوابع نفوسنا تمكنت من السيطرة على المشاعر فيبدو الأشخاص كالطفل الرضيع في بدأ حياته لا يفارق قنينة الحليب ، أبدت مواقع التواصل سيطرتها على النفوس و أعلنت التمكن و ضاع الشعور الحقيقي و هذا السبب الحقيقي في الحنين لأيام تخلوا من التكلف الناتج من زيف المشاعر و الأفعال و الأقوال

سجاد الموسوي ١٩٧٠

03 Feb, 22:10


يشبه الأمر إبتسامة المرضى في المستشفيات ، كل ضحكة هي خوف و قلق متصاعد

سجاد الموسوي ١٩٧٠

30 Jan, 21:52


الزمان الذي يتغاضى به الأشخاص عن أخطائهم في حقك بحجة عدم الإنتباه انتهى ، اليوم شاشة العودة جاهزة لإعادة العرض مرة أخرى

سجاد الموسوي ١٩٧٠

30 Jan, 21:52


إلى أي وجهة يتجه الكثير ، دوران في حلقة مغلقة حول المغالاة ، المظاهر ، الشكلية ، المثالية ، و ينادي الجميع بتذمر على وفرة الجهل وعدم الرقي ، كيف الرقي ؟ بأن ينسى الإنسان عقله و ينجرف نحو الشائع لا الواقع وهنا تغييب للعقل

سجاد الموسوي ١٩٧٠

28 Jan, 21:55


لا ذنب للناس سوى أنهم يقوموا بدور المروحة لتخفيض حرارة الجو ، هذا البوح لا يطفئ نارا سوى زيادة الصراخ و الألم

سجاد الموسوي ١٩٧٠

26 Jan, 17:25


أكملنا مرحلة المضي دون التدقيق و النظر و ظهرت النتائج! الآن مرحلة جديدة مرحلة إعادة الرؤية لاكتشاف السهو و الأخطاء بروح تنظر بعقل لا عاطفة

سجاد الموسوي ١٩٧٠

25 Jan, 16:21


الوجاهة بين بينين منها إجتماعية و منها أخلاقية!

في الشارع العربي و خصوصاً العراقي للوجاهة الأثر الأكبر في التأثير على الأشخاص حتى مع شوائب من يدعى وجيها في المنطقة او الزقاق او الشارع ، لذا هي تعاني مشكلة عدم تحديد من الأهم اجتماعياً أم أخلاقيا ؟! ومن الأكثر انتشاراً ؟ و هل تعطي العصمة ؟!

الوجاهة الاجتماعية: نوع من أنواع اللباس الوهمي النابع غير التابع من وجدان الصدق و الذات و تكون غالباً مبنية على سمعة عائلة ذات امتداد اجداد الماضي أو المناصبية أو الأموال و امتلاكها الكبير فيكون إرث العائلة له أثر في جعل الأحفاد وجهاء تبعاً للثلاثة مال و منصب و سمعة سابقة.

الوجاهة الأخلاقية: أجود أنواع الوجاهة آلتي يحصل عليها الفرد نتيجة بناء سريري صامد و صلب يستند على أساس النية الصافية و عدم الحقد أو التكبر و التعالي و كذا سائر الأمور آلتي تلازم ممن يعانون نقص الشخصية.

الأكثر انتشاراً: في وجهة نظري أن الوجاهة الاجتماعية هي الأكثر انتشاراً و هي من تعطي العصمة للأشخاص على الرغم من اخفاقاتهم رغم أنهم في أماكن توجب العفة و النزاهة و الصدق بدلاً من أسلوب استخدام الوجاهة للمكسب و المنفعة المادية الخاصة تبعا لأن الشخص من البيت الفلاني و المنصب الكبير أو امتلاك المادة مثل إستخدام التجارة وهذا ما يسبب احترام على خلل فتجد الناس تحترم الوجيه الاجتماعي رغم تقصيره ؟!

من وجهة نظري: في الواقع الحالي الوجاهة هي كمين لتغليب الرغبات على الاساسات فتجد بيت الشيخ الفلاني او بيت التاجر الفلاني او بيت ذو النسب العلوي الفلاني يهيمنون على مقدرات و ممتلكات المنطقة الخاصة بالناس جميعاً لا لشيء فقط لانهم من عائلة غنية او تعود جذورها لموقع السيودية او الشيوخية فما أثر الوجاهة هنأ سوى أنها حيلة ، حقيقة الوجاهة أن تكون أخلاقية في النهاية.

سجاد الموسوي
٢٥ / ١ / ٢٠٢٥

سجاد الموسوي ١٩٧٠

22 Jan, 13:46


لا مجال أبدا او إمكانية مجالسة و مجانسة من يحمل نقطة التعالي أنه يظهر ضعفاً كبيرا و يلتزم عزة بالاثم تتيح له التبرير لهذا التكبر المرعب ، فيكون سد النقص من وجهة نظر هؤلاء الأشخاص امتلاك العلامة التجارية في أي مجال سواء ملبس أو ماكل دون الحصول على أجود أخلاق و أسلوب و تعامل يبيح ويتيح التعاون و الود ، رائحة التعالي و التفاخر محسوسة و مقززة

سجاد الموسوي ١٩٧٠

19 Jan, 20:05


الذكر الذي تسقطه كلمة لينة من أنثى في الخفاء شهواني ، الرجل الذي تجعله كلمة أنثى يعيد حساباته في التعامل جاد و حقيقي ، بين الرجل و الذكر كلمة

سجاد الموسوي ١٩٧٠

17 Jan, 18:01


مع كل قرب لإزالة الغطاء عن أعينهم يصرخون ، كل صرخة تحفز فيهم زيادة الجمود فلا تكسر إقفال الجهل و التزمت ، صرخة من هنا و صرخة من هنآك توحي لك أنهم مظلومين و هم ضحايا المحيط و السلطة

سجاد الموسوي ١٩٧٠

15 Jan, 14:38


إذا أخطأ رجل الدين ينكر و إذا أحسن لا يذكر ، بينما المثقف إذا أخطأ لا يذكر و إذا أحسن تووج و أشكر! أين الخلل و من صاحب المسؤولية الكاملة ؟

سجاد الموسوي ١٩٧٠

13 Jan, 14:22


يرسل الأشخاص أنفسهم إلى القمامة من سوء ألسنتهم!

سجاد الموسوي ١٩٧٠

11 Jan, 14:05


يعمل الأشخاص أفراد أو مجاميع على زيادة العذاب لمن لا يقدرون على إسكات صوته ، يلجمون فمه و يقيدون يديه ظنا منهم أنه يسكت عن النطق ، فتظهر الفكرة و الفكرة لا تموت ابدا

سجاد الموسوي ١٩٧٠

09 Jan, 14:09


الأبواب آلتي يدخل من خلالها دون طرقها أبواب خائنة ، و الابواب التي تطرق و لا تسمح بالدخول تحمل خيارين القبول أو الرفض!

سجاد الموسوي ١٩٧٠

07 Jan, 14:51


إن الأساس الشكلي في دخول الجامعات والمعاهد و غرضه الأول هو تزيين العقل بالمعلومات و الربح الفكري العلمي منه و بدلاً من ذلك يعمل الشباب على تتؤيج القلب بالقيادة ليبقى في دوامة ركض مستمر وراء العاطفة و ينسى الهدف المنشود ثم يبدأ أخيراً بإعادة هيكلة جسدة ليرتاد قاعة بناء الجسم الرياضية مطالباً بالعزلة! ترى من الأوفر حظا ؟ ترك العقل أم تزيين الجسد ؟

سجاد الموسوي ١٩٧٠

06 Jan, 23:03


إذا جنت على نفسها بالقرار
و ساقت نحوها سوق الغيوم
الأقدار !
و قالت إنها ظلمت شخص به
يستنار!
فما حيلة الندم و ما يجني
هذا الدمار!
تروم نحو الرفض بالقبول
كأنها اصبوحة العيد لشخص
ود الانتحار!
هل تسأل الأحوال يوماً يا
ماعشر الناس مسلمين و
كفار
هل يقبل المرء الذل هوانا
بعد عقب كل هذا
الإنتظار
جنت على نفسها براقش و ما جنت
تضحك بانياب كأنها عائدة
بانتصار!
ستذكر حينها يوماً ستذكر
الاختيار!
و تقول إنها أخطأت في فعل وقول
لكن في النهاية دار الذي
دار
و عسى أن تعلم جيداً أننا لسنا
محطات انتظار
نكون يوماً و تكون و يسدل
الستار
فلا موجع رحيل و لا يكفي أي
اعتذار

سجاد الموسوي ١٩٧٠ ، قالت ما لا تفعل
قصيدة النثر

سجاد الموسوي ١٩٧٠

04 Jan, 14:20


المشغول بتصحيح أخطائه كل يوم ، لم يخلق ليجذب الناس ، الناس تنجذب للتفاهة إذا كانت بها مصلحة

سجاد الموسوي ١٩٧٠

02 Jan, 13:54


يقدم الناس أحزانهم ، كمن يجعل رأسه طعامه يخسر رأسه و ينال الشفقة و لا يجد حل !!

سجاد الموسوي ١٩٧٠

01 Jan, 07:39


أصبح تواجدنا ضمن برامج شركة ميتا ( تدعيم الذكاء الاصطناعي ) بشكل رسمي من خلال البحث على أساس الجانب الأدبي و الأعمال الأدبية ، ضمن الفيسبوك و الانستغرام و واتساب ، كل الود للجميع ، هي رسالة تذكير للاحبة في جميع حساباتنا على برامج السوشل ميديا

٢٠٢٥ / ١/ ١

سجاد الموسوي ١٩٧٠

31 Dec, 21:55


#اخوتي من أبناء المسيح بكلا الصنفين ذكورا و إناثا عام سعيد عليكم جميعاً ، و منه للمسلمين نصيب الخير و زوال الظلم و الذل و الخنوع في شتى بقاع الأرض

اللهم الأمان و الطمأنينة و السلام
#الـ٢٠٢٥

سجاد الموسوي ١٩٧٠

31 Dec, 14:21


لن تبدأ السنة الجديدة إلا عندما تصارح ذاتك ، الخمسة كانت أربعة قبل أن تكون ثلاثة

سجاد الموسوي ١٩٧٠

30 Dec, 17:34


و لحد اللحظة لا اجد في الأشخاص أي تأثير لهذه الكتب آلتي يداومون على قرأتها ففي اقرب فرصة لموقف حقيقي يتطلب الحيادية والموضوعية و الإنصاف اجدهم ينزلقون في الرأي و ينحازون للعاطفة على قول الحق ، فيتبادر السؤال هل القراءة عادة او اعتياد أو رغبة لهو مؤطرة بأن يقال إن هذا الشخص يقرأ ؟ يا ترى ما فائده القراءة أن لم تقود إلى الأفضل ، بدلاً من تحولها إلى معلومات مخزونة لا يمكنها أن تعطي رأي حق وأحد

سجاد الموسوي ١٩٧٠

سجاد الموسوي ١٩٧٠

28 Dec, 19:56


ولهذا الوجوه عليها أن تستند إلى حقيقة الرؤية الأفقية آلتي تتيح الفهم بالدليل القاطع لا ما قيل من هنا أو هناك تبعاً للعداوة أو الكره او تشويه سمعة الأشخاص ، ليس من المعقول أن تعتذر للشخص بعد أن كان ظنك فيه معتمد على كلام الناس ، ابتعدوا عن الغشاوة السوداء و رحبوا بالشفافية بدلاً من الضبابية

سجاد الموسوي ١٩٧٠

26 Dec, 14:28


رؤس الأشخاص في الواقع الحالي تتبخر من شدة التفكير في تفاصيل المظهر و كيف يجب أن يكون الشكل و تظهر الهيئة بدلاً من أن تكون الفكرة و كيف نطقها و ما مدى تأثيرها على المقابل ، فتجد الشخص مستعد للظهور بشكل جميل مع إطلاق كلمة خادشة أو ذات تأثير سلبي و السبب هو الرؤية الظاهرية لا رؤية السريرة الداخلية

سجاد الموسوي ١٩٧٠

23 Dec, 14:53


الخطاب ، المثاليات ، فرض الإرادات يعني تهلكة و هلاك لآخرين ، النجاة بالصمت

سجاد الموسوي ١٩٧٠

21 Dec, 07:47


اليوم شرود غالبية الشباب عاطفي لذهاب الحبيبة او عودتها أو أنها في مرحلة زعل ، لم اجد شرود ذهن الشباب لأمر إقتصادي أم فكري ، العاطفة شيء شخصي لذات الإنسان تعميمها و شيوعها للعامة انتج لنا نتائج سلبية وصلت بنا لعدم فهم منصة التخرج و هل هي لتقديم خاتم الخطوبة لها ام تقديم طرح و فكرة و أثر إذا ما أخذنا بنظر الإعتبار البيوت و هي الأساس في تقديم الخواتم

سجاد الموسوي ١٩٧٠

18 Dec, 11:45


أنها المرأة عندما تغلبت على فترة أن تغصب تحولت إلى مرأة تنفجر على المجتمع فظنت أن التحرر على القاعدة الشاذة بالشذوذ و بات الأمر مؤسف فنتج لنا أن الجسد ليس اهتماماً و أن الروح هي الأهم و هنأ السؤال كيف تصان الروح على عدم احترام حرمة الأجساد ؟

سجاد الموسوي ١٩٧٠

16 Dec, 14:30


في الطريق إليها لكن لن اصل إليها!

سجاد الموسوي ١٩٧٠

06 Dec, 14:38


بينما يظن أنه استغفلني و أخبر من حوله بهذا ، كنت أنا أنظر له بالعين المغلقة!! ، مؤسف لي و له

سجاد الموسوي ١٩٧٠

04 Dec, 20:49


أنها ذات فطنة كبيرة
إلا أنها غبية
غبية حينما تكون ذات فطنة

سجاد الموسوي ١٩٧٠

04 Dec, 20:48


منذ أن أخبرتني
أنني ليس سوى معجب!
حين قالت كيف تثبت؟
و أنا غادرت!
من يود الإثبات يفقد كرامته

سجاد الموسوي ١٩٧٠

04 Dec, 20:47


أنهم أصحاب الجبين الذي
أسقط قطرة الماء فيه
ينتظرون الأمطار
ظنا منهم أنها تعيد لهم الكرامة

سجاد الموسوي ١٩٧٠

04 Dec, 20:45


ستكون أنت ذاتك
و سأكون أنا ذاتي
في نفسك أنا ثمن
في ظاهرك أنا لا شيء
يهمني ما تضمر لا ما تظهر!

سجاد الموسوي ١٩٧٠

04 Dec, 20:44


تذكر!
أنا ميت لأجلك
لكن عندما أحيا بك
أبدا أبدا
لن أموت منك!
سأموت معك او قربك او أمامك

سجاد الموسوي ١٩٧٠

02 Dec, 22:33


في وقت معين كانت المغادرة صامتة و الخصائص مخفية و من ملئ قلبه غيض كتم لامتداد الود و محمل السبعين ، في حين زمان العولمة و التكنولوجيا يظهر من يريد المغادرة أنه راحل و خصوصيات البيوت للعلن و الحقد يبث في الصباحات بدلاً من الجرائد و أكثر من ذلك بصراحة و وقاحة قاتلة بكل افتخار!! من هو ربان السفينة ؟ و إلى أين الوجهة ؟!

سجاد الموسوي ١٩٧٠

30 Nov, 14:17


لن تبدو أنيقا أنت سجين أفكارك! و أنت تعني أنا

سجاد الموسوي ١٩٧٠

28 Nov, 22:22


خفاقة القلوب اليوم لغدا
حين تكون الغيمة السوداء
يدبر لها الأمر
لكي تظهر الغيوم البيضاء!
بينما
يدنو المطر
ينجلي المطر
السوداء محملة
البيضاء ثغر و فراغ يمر
خفاقة القلوب لليوم
تظن أنها في خطر
تظن أن السواد
قحط لا مطر
خفاقة القلوب لامس
حينما كلمت تلك الفتاة
صاحب القلب الذي ينتظر
حرفا من فمها يقطر
كلمته فاصفر فاحمر فانفجر!
حين قالت أنها
ضد البياض مع المطر
ضد انجلاء المطر
مع السواد مع البكاء و الضجر
و مع أن تبكي القلوب على ضحك مستمر
ضحك الخديعة و الحيلة المدبر
خفاقة القلوب في كل حال
على خطر
يا تعسا لهذ القلب يخفق
لمن و ماذا ينتظر ؟
صيفا هذا لا يحتوي
غيوم و لا مطر


سجاد الموسوي - من شهد انتظارها
قصيدة النثر

سجاد الموسوي ١٩٧٠

27 Nov, 15:02


الإنسان ، تسمية تطلق على من تحلى بالادب و السماحة و بث جذور التواصل مع صنفه الآخر على أساس ابعاد الأذى و الضرر و النظر بعين التشابه لا القومية و الدين و المعتقد ، أن النظرة على أسس الحصر تعني تحول الناس الى تجمعات وهذا يعود بنا إلى قوانين الغابة فيخرج الشخص عن صبغة الإنسانية إلى الحيوانية

سجاد الموسوي ١٩٧٠

25 Nov, 13:59


لا أساس على أن الكبير سيد الموقف و قائد حملة الواقعية و الوقار و الاحترام بل يمكن وممكن أن ترى كل هذه الصفات في طفلاً صغيراً و هذا من باب الروح من داخلها فمن تربى على الشوشرة و الخبث شاب على الأمر نفسه ، فلا قاعدة تنص على أن الكبير متمكن و الصغير مبتدئ متعلم بل الأمر واقع على من يسخر عقله في سبيل فهم الحياة و في النهاية لا يمكن الأخذ بالبكاء الذي يقدمه الشخص على أنه مظلوم ابداً

سجاد الموسوي ١٩٧٠

24 Nov, 22:33


يدنو على حظ القطيع تساؤلاً
متى غابت شمس الظلام؟
متى ظهر ظلام الشمس ؟
و لأن القطيع بلا فهم !
مضى عليها جواب
ملتمس!
أفق لحب الفاتنات يظهر
أفق لحب الفاتنات منغمس
لا عشق يرحل
إذا كان محترس
لا روح تنسى ابدا
ابدأ ما قيل في الأمس
عشقا لهذا المنع نمضي
جورا لهذا البعد يبقي
في أرواح الأحبة جرس
عزفت الثكلى عزف الغراب
ماتت الأحزان رفع النقاب
يا هلال القرية أظهر
يا عيد الفطر كبر
و يا وجع المساكين فسر
هي باقية راحلة
و هو راحل ليبقى ينتظر !
لم يرحل يبقى ينتظر

سجاد الموسوي ـ من شهد انتظارها
قصيدة النثر

سجاد الموسوي ١٩٧٠

24 Nov, 20:58


و أود أن أظهر وجهة نظري هذه المرة ، هذه الوسائل آلتي يستعملها الأشخاص هي لعيب كبيراً على الذات نفسه ، إذ ليس من المعقول أن أشاهد ما يهتم به الشخص دون اهتمامي بنفس الشيء و أقدم الاهتمام تبعاً لحاجتي حتى يقبل الآخر بروحي أو شكلي أو امكانيتي أنه لعار على الروح البشرية أن تذل لهذا الحد ، فيا غاية أن لم تأتي بهذا الوضوح لا أذهب إليك بذاك التصنع ، و كفى الذات حقيقته

سجاد الموسوي ١٩٧٠

22 Nov, 14:40


زمان تمثلت فيه الروح الإنسانية بروح أعواد الشخاط المستعرة ، مع كل رحلة نار و تخلف النار رمادا ، هفتت الروح الإنسانية و شاع زمان زهقة الأرواح

سجاد الموسوي ١٩٧٠

20 Nov, 21:35


أنها القبور ، صناعة لعدم عودة ، سجان الخلان و الأحباب الأعداء و أصحاب الثمن و الغلاء ، أنها التحدي الوحيد الذي يهزم فيه الإنسان ، المكان الذي يأخذ اعزاء الأرواح و القلوب دون قدرة على المجابهة سوى البكاء و الهدير و النحيب ، أحبتي لهم مكان فيها لا رغبة لهم فيه سوى أنه أبدي فتبدو الصور هي الذكرى و يا لهذه الذكرى المريرة من ألم

سجاد الموسوي ١٩٧٠

19 Nov, 21:23


ما أن تخرج بريئة بروح الثوب الأبيض ، ينتظرها اشباح بهيئة بشرية ، يقدم لها هذا المال ، ويقدم لها ذاك الجمال و يقدم الآخر الرفاهية ، أهدافهم التمكن من جسدها ، في حين يأتي فرداً دون تصنع فتقول أنه لا يحقق غرضها و في النهاية تكتشف أنهم ليسوا رجال حين لا يمكن إصلاح أي شيء حين يفوت الأوان ، فيجب ألا يترك البشري الحقيقي لأجل شبح ذي مغريات

سجاد الموسوي ١٩٧٠

18 Nov, 19:04


الحقد يفعل فعلته ، الحقد يظهر الأرواح الباطنية للناس ، لا الأشكال أشكال بشرية و لا الأساليب أساليب أناس ، فئه من صلب الشيطان ، الصلب المعنوي الذي يغذي في المرء سموم اشبه باللعاب داخل الفم يظهر مع كل حركة و فعل و أسلوب ، بالنهاية الحقد مرض كبير و سلبي ، و هو السلالة آلتي لا داء لها

سجاد الموسوي ١٩٧٠

17 Nov, 14:34


ربما مضى و ربما الآن أو غداً ، يجتمع في الناس شيئا وأحد متشابه ، أرواح أشخاص لكن أشكال حيوانات ، فالحاقد يختار خنزيرا و المشاكس يختار ضبع ، في حين يود الذي ينثر عضلاته أن يختار الأسود او الفهود ، و كثيرون سوف يختارون النعامة لأن أغلبهم غطوا رؤوسهم في الرمال و أظهروا فروجهم ، لا أعلم لنفسي أو غيري ماذا سوف يكون اختيارنا لكنه مبني على أفعالنا

سجاد الموسوي ١٩٧٠

16 Nov, 15:08


الوعود هي في خانة ضرورة التطبيق و الوفاء بها على تركها و إخفاء إثرها ، أن نقض العهود يولد فجوة فقدان الثقة و الميلان إلى عدم التصديق حتى لو صدق
المرء في عشرة متتاليات في حين ما قبل العشرة الفشل في الايفاء او قضاء العهد لا يصدق من المقابل ، اقضوا العهد لأجل الإبتعاد عن دوامة فقدان الثقة و ذهابها

سجاد الموسوي ١٩٧٠

15 Nov, 21:54


المجانين هم الأشخاص الذين فتشوا في عقولهم عن حقيقة الدنيا فأدركوا أمرها ، هم أشخاص حصلوا على النضج من العقل بدل العاطفة آلتي تكون في الغالب قلبية لمصلحة تتحول الى كراهية من القلب نفسه لفقدان المصلحة نفسها ، المجانين أحياء النظرة الحقيقية و آلتي أدت بهم إلى الثورة على طبيعية الحياة إلى تحمل آلامها بفقدان سلوك البشر الاعتيادي إلى سلوك الألم

سجاد الموسوي ١٩٧٠

13 Nov, 15:11


أثر كثيراً أن يبتعد المرء عن المنطق و التحليل و التأكد قبل الأخذ بسمع المسامع ، الإنسان يتوجب عليه أن يركز كثيراً كون المواقف آلتي تعتمد على السمع لا النظر قاتلة أحيانا ، أنتبه جيداً لأن هنآك من خلق و أهدافه بث الخراب و التفرقة بروح مريضة

سجاد الموسوي ١٩٧٠

10 Nov, 15:11


أنها مرحلة الذبول ، حين يذهب ذاك الجبروت وتبدو الحياة ظلام ، يتساءل الإنسان أين و متى الرحيل و ماهو المفر حتى تبدو التربة الخصبة منها و غير الخصبة مكاناً للراحة بعد أن فعلت الحياة فعلتها فيه فسلاما على الراحلين و سلاما على من التحق و يلتحق قريباً ، لننظر قليلاً للواقعة و نلاحظ الحقيقة بعد غفو الخيال في اللهفة و الشهوة للأشياء

سجاد الموسوي ١٩٧٠

10 Nov, 14:11


#إنسان أم #بشرا ؟

سجاد الموسوي ١٩٧٠

09 Nov, 20:40


بنات منبوذات
ستة
كلما تأتي واحدة
قال أبوها
جاء عارا لهذا البيت
أنجب ولدا
كبر الولد قتل والده
أنجب ذكرا هذه رؤيته

سجاد الموسوي ١٩٧٠

08 Nov, 15:02


الإنسان لا يطلق عليه قدوة إلا إذا تعرض للامتلاك المادي و لم يتغير غير هكذا فهو بشر ، الأموال و النساء هي من تحدد هل القيمة الحقيقية موجودة عند الشخص بين قبل الامتلاك و بعد الامتلاك ، فإذا أستمر على نهجه فهو أبي و أن تغيير فهو وقع في شبكة معدة للجميع و هي الإختبار الحقيقي ، فهذا الغرور نتاج الحرمان

سجاد الموسوي ١٩٧٠

08 Nov, 13:43


السواد متهم بأنه ما تراه العين حين تغمض ، فما ذنب السواد و العين مغلقة ، البياض في بهجة على أنه لم يلوث في حين هو من وضع راية للاستسلام فأصبح خنوعا ، فلا معنى حرفي جزمي لسوء ذاك و جمال هذا إلا في الموقف الاني و ليس تصورات متوارثة من الأجيال على مر الزمان

سجاد الموسوي ١٩٧٠

05 Nov, 15:06


لم تخلق الأرض للرفاهية بل كانت مكاناً للمعاناة على أساس التصور العقائدي ، أما السماء فهي المعنوية فهذا الشقاء له ثمارا تقطف في الجانب المعنوي و الاتعاب و الشقاء هي الأساس في الحصول على المعنوي كونها مادية ، فمن يختار الارض يختار مادة متعبة و من يختار السماء يختار معنوية مدركة و لكم الاختيار

سجاد الموسوي ١٩٧٠

04 Nov, 14:29


و يجب أن نفهم أن الزواج ليس مشروع تنافسي بعدد الأبناء ، أمر غير معقول أن ننجب أبناء يشابهون نسخنا في الأخطاء و التصرفات ، الهدف أن يكون الأبناء أدوات تسامي و تنامي في المجتمع للمجتمع نفسه ، فما فائدة استنساخ العقد و الجهل الذي نحن عليه في جيل جديد سوى زيادة الخلل ، أما أن نمضي في ترك أثر أو نوقف تجربة الأبناء

سجاد الموسوي ١٩٧٠

04 Nov, 14:28


تجربة الاصدقاء ممكن أن تدفع بك نحو الافتخار الدائم او تذيب فيك جليد الخيبة المتوسع ، فالاوجب اليوم هو عدم إعطاء ثقة مطلقة مع عدم إلغاء الثقة ، التوازن هو الفيصل ، فلا تقل كان و كان وفعلت لأن العائد عليك بل قل انها الأيام تكشف حقيقة الأشخاص و تعجل في ظهور صالح الاصدقاء من طالحهم و خيرهم من يقربك من الله تعالى

سجاد الموسوي ١٩٧٠

04 Nov, 03:41


و رجلا ملتزم دينيا
عشق أنثى من طرف واحد
في اللحظة التي قيل فيها
تزوجت
قال مبارك أختاه!!

سجاد الموسوي ١٩٧٠

01 Nov, 14:11


الأيام متشابهة ، بداية تساقط الأمطار في العام الماضي تشابهت مع هذا العام ، كلهم تناولوا نفس الكلمات و الألحان في إستقبال الشتاء ، كأنهم نسخ متشابهة و كأنهم ملزمون بالنشر حتى يظهرو للناس الآخرين أنهم أصحاب مشاعر و هذا خلل إلا هي كانت مختلفة و واقعية لكن من هي ؟!

سجاد الموسوي ١٩٧٠

31 Oct, 17:09


ضربة السوط ممكن أتعامل معها بشكل دوائي علاجي تجميلي و تنتهي ، ضربة الروح يمكن تمثيلها بالكلمة المتسرعة آلتي تعمل على زيادة الخراب و الخراب ، ضربة الروح مستمرة التأثير لأنها وليدة الذكريات و هذا ما يجعلها لا تندثر بل تحيا في كل موقف مشابه لذلك وجب الحذر الكبير من ضربة الروح لأنها قاتلة

سجاد الموسوي ١٩٧٠

30 Oct, 16:23


الأخلاق هي الأساس في السلوكيات و التعامل ، الأسلوب الدلالة الواضحة و الفاضحة على مدى توافر الأخلاق او عدمها ، المكانة العلمية دون تطريزها بالاخلاق هي فشل منبوذ أمام الجميع ، لذلك الأخلاق أساس و تأسيس

سجاد الموسوي ١٩٧٠

29 Oct, 14:46


ينطق الجماهير أحيانا كثيرة تبعاً لنطق المشايخ و في النهاية يحصل الرئيس على المكافأة المادية لأن أختصر كل الآراء في رأيه و يبقى المرؤس دون جدوى يعاني لا لشيء و إنما لرغبة الشيخ ، لو أستخدم العقل بدل الأمر الاجباري لرغبة الموكل لما تقدم أحدا ليصبح شيخاً

سجاد الموسوي ١٩٧٠

27 Oct, 14:29


زمان التتويج بالمجهود الشخصي أصبح رواية خيالية ، لن يكفيك الفكر و لن تكفيك المؤهلات العلمية العقلية ، الفائر المتوج الآن من يمتلك المؤهلات المادية ، لهذا أصبح العلم لا يقاس بالاختبار بل بالاختيار و الدفع المسبق المادي ، المادة كل شيء الآن سواء استنكرنا او اتفقنا

سجاد الموسوي ١٩٧٠

25 Oct, 14:44


سوف يتفق الجميع على ذم اي حالة سلبية يقوم بها شخص معين من ضمن المحيط ، الكل يستنكر لكن مع اي فرصة لفعل الخطأ سوف يفعل و تكون العبارة السائدة " لا يتوقف المجتمع على خطأي " و على هذا الأساس نستمر بالاستنكار لنظهر صالحين و نفعل الخطأ لأن المجتمع يفعله في نفس الوقت ، أننا نصرخ ليس لأننا صالحين بل لنبعد الشبهة عن انفسنا الطالحة

سجاد الموسوي ١٩٧٠

23 Oct, 14:59


إنهم يبدون اهتماما كبيرا للقطيعة على أساس البغضاء و الأحقاد و الغل و الحسد و هذا بنسبة ٩٠ ٪ فتصبح العلاقات و القرابة شكلية كونها تعاني من تمزق روابط الود بسبب التودد على أساس المصلحة ، المصلحة حالياً تبني العلاقات و تهدمها و تعجل كثيرا في شيوع التفرقة وهذا ما يحدث في البيوت و تصبح و تمسي عليه العوائل ، أنها القطيعة يا ناس إلا تلك آلتي تشكل نسبة ١٠٪ و هي القطعية الصحيحة حين يكون المقابل متعالي و طبقي و نديم معاشر الأغنياء أصحاب الغنى الفاسد

سجاد الموسوي ١٩٧٠

21 Oct, 15:22


السقوط من المرتفعات معلوم اما موت حتمي او نجاة بضرر واضح ، لكن ماذا عن سقوط العقل ؟! مجتمعنا يعاني سقوط العقول على الأجساد ، و يتمثل ذلك في إخفاء أداء العقل و جعله وسيلة لغاية المصالح الدنيوية على العقلانية ، فكم من عقل يعاني السقوط اليوم ؟

سجاد الموسوي ١٩٧٠

20 Oct, 15:12


الأخلاق هي الفيصل بين تبيان هل الكائن بشري ام حيواني ، الأخلاق هي الأساس و المقياس العام و الاعم و الأهم الذي يبين مدى نضج الإنسان من عدمه خصوصاً مع الامتلاك المادي بيت او سيارة او منصب أو الامتلاك المعنوي جاه او نسب ، الأخلاق تعني و تعني حتى و ان حاول البعض دهسها او نفيها خارج قيمة المرء

سجاد الموسوي ١٩٧٠

19 Oct, 14:56


يود الحاقد أن ينقل ناره المشتعلة في قلبه إلى مسامع الناس ، لا يأمن حتى يرى الجميع خائف خافت غير مطمئن ، هنا تبدأ مسيرة التحول هنا يصبح الإنسان حيوانا شيطاني و لهذا الحقد مرض و لكن بصيغة الحرج فعلى مريض الحقد حرج و حرج كبير

سجاد الموسوي ١٩٧٠

16 Oct, 15:17


لا توجد أسباب تجعل من رجل الدين أن يكون غاضباً غليظ القلب ، إذا كان يفكر على أساس الحياة وسيلة لغاية الآخرة ، و لا داعي لأي شخص مثقف او يدعيها أن يترفع عن مجالسة البسطاء إذا كان دستوره الإنسانية ، و لا يجب أن يحتقر بنو البشر أحدهم الآخر تبعاً للمال و السلطة و الجاه و النسب!


سجاد الموسوي

سجاد الموسوي ١٩٧٠

14 Oct, 15:33


عبور ممنهج ، الوساطة تعني الطريق متاح ، هنآك لا يأخذ القانون مجراه ، حتى الكتاب له مقاس محدد ، يعني أن الإنسان يقرأ ما مخصص له لا ما يرغب فيه ، ليقال أننا ننتج عربة عبور و أشخاص تقرأ ، نحن مثقفين و أصحاب صناعة أنها دعاية الوهم

سجاد الموسوي ١٩٧٠

11 Oct, 15:53


و حذاري أن يهمس في أذنك شخصاً ، ليخبرك أن التعايش أفضل بدلاً من المقاومة لوجوه لا ترحم حتى الاطفال ، كيف التعايش ؟ هل تصالح ؟ على الدم بأرض يمشي فيها العربي مذلولا ؟ و الأرض أرضه ؟

سجاد الموسوي ١٩٧٠

09 Oct, 22:46


العقيدة توازي المعرفة ، لا أظن أنك تتغلب على جموع او طوائف تقدم الموت قربانا لأي خطر محدق ، دائما المواجهة الحقيقية تكمن بالثبات لا الهروب

سجاد الموسوي ١٩٧٠

07 Oct, 22:33


يجيب أن يأخذ الذات المكانة الفعلية لا الظاهرية ، يجب أن يظهر الناس الصدق برغبة الصدق لا المثالية و علينا أن نفهم ان الإنسان إبن الأخطاء و وليد الغضب لكن القضية تكمن في تحجيم الخطأ و تحويله إلى تجربة أو دراسة تعتبر عثرة في طريق اي محاولة إعادة للخطأ نفسه

سجاد الموسوي ١٩٧٠

04 Oct, 23:24


قصيدة النثر
سجاد الموسوي ١٩٧٠
شهادة الولاية

سجاد الموسوي ١٩٧٠

03 Oct, 20:30


في العلاقات ، شبكة شفافة بين الطرفين ، العيون تكون مقفلة لا ترى سوى ما تريد رؤيته في المقابل يوجد إلى جانب الشخصين كتلة سوداء تعني السلبيات هنأ و هناك لا تكشف إلا حين الارتباط الفعلي ، بالضرورة هنأ هي تمكين العيون من الرؤية الواقعية لا رؤية الرغبة لصالح أرواح أصحاب العلاقة!