اهم الاخبار @importantnews Channel on Telegram

اهم الاخبار

@importantnews


مجموعة اخبارية تهتم بنشر الاخبار العاجلة والهامة من مصادرها الموثوقة

اهم الاخبار (Arabic)

إذا كنت تبحث عن مكان للحصول على الأخبار الهامة والعاجلة من مصادر موثوقة، فقد وجدت المكان المناسب! مع قناة 'اهم الاخبار' على تطبيق تليجرام، ستكون على اطلاع دائم بكل ما يحدث في العالم

ما هي قناة 'اهم الاخبار'؟ إنها مجموعة إخبارية متخصصة في نشر الأخبار الهامة والعاجلة من مصادر موثوقة. سواء كنت تهتم بالسياسة، الاقتصاد، الثقافة أو أي مجال آخر، ستجد كل ما تبحث عنه على هذه القناة

من هم المستفيدين من هذه القناة؟ إذا كنت شخصا يرغب في البقاء على اطلاع دائم بآخر الأحداث والتطورات في العالم، فإن قناة 'اهم الاخبار' هي لك. سواء كنت من عشاق الأخبار السياسية أو متابع لأحداث الرياضة، ستجد كل ما يلبي اهتماماتك على هذه القناة

لماذا يجب عليك الانضمام إلى هذه القناة؟ ببساطة، لأنها توفر لك أحدث الأخبار من مصادر موثوقة بشكل سريع ودقيق. لن تضيع وقتك في البحث عن الأخبار، بل ستحصل عليها مباشرة على هاتفك الذكي من خلال تطبيق تليجرام

لا تضيع الفرصة لتكون على اطلاع دائم بكل ما يحدث في العالم، انضم إلى قناة 'اهم الاخبار' الآن وكن جزءا من أكبر مجتمع لمتابعي الأخبار الهامة والعاجلة.

اهم الاخبار

22 Nov, 17:09


سماحة القائد السيد مقتدى الصدر (أعزه الله) يرسل وفدًا متمثلًا بالشيخ وليد الكريماوي والشيخ حسن العذاري لنصرة وإغاثة أهالي لبنان الصابرين الصامدين.

اهم الاخبار

22 Nov, 13:50


خطبة صلاة الجمعة المركزية تتحدث مواقف الزهراء (عَلَيْهَا السَّلَامُ) في نصرة أمير المؤمنين (عَلَيْهِ السَّلَامُ)


أقيمت صلاة الجمعة المباركة في عموم محافظات البلاد اليوم ١٩ جمادي الأولى ١٤٤٦ الموافق ٢٢ تشرين الثاني ٢٠٢٤ بإمامة مجموعة من رجال الدين الأفاضل وحضور أعداد غفيرة من المؤمنين الأكارم.

وقبل البدء بخطبة صلاة الجمعة المركزية الصادرة من الإشراف العام على صلاة الجمعة والجماعة في النجف الأشرف؛ قُرأت سورة الفاتحة على أرواح الشهداء السعداء ولا سيما الشهيدين الصدرين والنجلين (قُدِّسَت أَسرَارُهُمُ الطَاهِرَة)، وبعدها ردد الخطيب والمصلون هتافات (كلّا كلّا إمريكا... كلّا كلّا إسرائيل... كلّا كلّا يا شيطان... نعم نعم للإسلام... نعم نعم للمذهب).

وجاء في خطبة صلاة الجمعة المركزية: أيُّها الأحبةُ: لقدْ بيَّنَ شهيدُنا السيدُ الصدرُ (قُدِّسَ سِرُّهُ) في خُطبِ الجُمعةِ مواقفَ الزهراءِ (عَلَيْهَا السَّلَامُ) في نُصرةِ مولانا أميرِ المؤمنينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ) والدفاعِ عنهُ، فيقولُ (قُدِّسَ سِرُّهُ): "والكلمةُ الشَجاعةُ موجودةٌ للزهراءِ (سَلَامُ اللهِ عَلَيْهَا) والتي كانتْ شَكلياً تتخِذُ صورةَ المصلحةِ الشخصيةِ، أعني المطالبةَ بفدكَ ومواردِ فدكَ وارباحِ فدكَ. ولكنَّها في الحقيقةِ ذاتُ مصلحةٍ عامةٍ واقعيةٍ، وهيَ المطالبةُ بإمامةِ زوجِها أميرِ المؤمنينَ (سَلَامُ اللهِ عَلَيْهِ) وخلافتِهِ وتسنُّمِهِ مَنْصبَ الرئاسةِ الفعليةِ والقيادةِ في المجتمعِ".

وأضافت بما تفضل به (قُدِّسَ سِرُّهُ): "وقد اُبليتِ الزهراءُ في ذلكَ بلاءً حسناً وجاهدَتْ جهاداً حقيقياً. وايضاً كانَ خطابُهَا معَ أعلى مسؤولٍ في الدولةِ يومئذٍ فلمْ تكنْ تحفلُ بالشدائدِ ولا تجبنْ عندَ المكارهِ. وإنَّما تقولُ لهُ بصراحةٍ – ماذا تقولُ؟ -: (فدونَكَها مخطومةً مرحولةً -يعني ناقةً في أبهى حلتِهَا، اي حجتُنَا في أبهى صحتِها -تلقاكَ يومَ حشركَ. فنِعْمَ الحَكَمُ اللهُ والزعيمُ محمّدٌ والموعدُ القيامةُ وعندَ الساعةِ يخسرُ المبطلونَ ولكل نبأٍ مستقرٌ وسوفَ تعلمونَ)".

وتابعت الخطبة المركزية: وفي موردٍ آخرَ يقولُ (قُدِّسَ سِرُّهُ): "ومِنْ هنا يتضحُ أنَّها أنَّما طالبتْ بفدكَ لأجلِ نُصرةِ زوجِها أو قُلْ لأجلِ نُصرةِ الحقِّ المتجلِي بزوجِها والمصلحةِ العامةِ المتعلقةِ بِهِ. فمطالبتُها بفدكَ لها كِلَا المعنيَيْنِ الصحيحَيْنِ، مطالبتُها بخلافةِ زوجِها اولاً، ومطالبتُها بقوةِ زوجِها اقتصادياً ثانياً. وليسَ فيهِ أيُّ احتمالٍ كونَهُ مِنْ طلبِ الدنيا، وكيفَ يكونُ ذلكَ وزهدُها وزهدُ زوجِها أميرِ المؤمنينَ (عَلَيْهِمَا أَفْضَلُ الصَّلَاةِ وَالسَّلَامُ) أشهَرُ مِنْ أنْ يُذكرَ. وهما اللَّذانِ نزلَ في حقهِما قولُهُ تعالى: (وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا (8) إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللهِ لَا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزَاءً وَلَا شُكُورًا). وقولُهُ تعالى: (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ)".

وأكملت: وفي مقامِها العظيمِ يقولُ سماحةُ القائدِ السيدِ مُقتدى الصدرِ (أَعَزَّهُ اللهُ) في إحدى مقالاتِهِ: "فهيَ المحكُّ الأهمُ والأوضحُ في تصحيحِ الدينِ والعقيدةِ، كما وردَ في الأحاديثِ: (فاطمةُ بضعةٌ مني فمَنْ آذاها فقدْ آذاني ومَنْ أحبَّها فقدْ أحبَّني ومَنْ أحبَّ رسولَ اللهِ فقدْ أحبَّ اللهَ تعالى وأطاعَهُ)، وفقاً لقولِهِ تعالى: (مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا). إذنْ، لا دينَ ولا عقيدةَ لمنْ أبغضَها، فمَنْ أبغضَها فقدْ أبغضَ اللهَ ورسولَهُ.. فتعساً لهُ وأضلَّ أعمالَهُ".

القسم الإعلامي
للإشراف العام على صلاة الجمعة والجماعة
في النجف الأشرف

اهم الاخبار

22 Nov, 12:01


مهم جدا ||
النص الذي قرأئه أئمة صلاة الجمعة المباركة قبل البدء بالخطبة:
((بسمه تعالى بغض النظر عن المنافع السياسية من التعداد السكاني.. فإن في الاشتراك به بفعالية فيه منافع اجتماعية ومصالح مستقبلية دنيوية واخروية.. فلا تقصروا في التسجيل انتم وعوائلكم وما اشتراك سماحته في هذا التعداد إلا رسالة واضحة لتلك المصالح العامة.. وشكرا لكم))

t.me/importantnews