الهُيام . @ii5hr Channel on Telegram

الهُيام .

@ii5hr


أنا تَمنيتك أنتَ وكُلشي مَاريد .

الهُيام. (Arabic)

الهُيام هو قناة تلغرامية مميزة تهتم بالشعر والأدب. بإدارة المستخدم ii5hr، تأتي هذه القناة لتلبي رغبات القراء وعشاق الأدب بنشر قصائد وخواطر تنم عن الجمال اللغوي والعاطفي. بكلمات مؤثرة وصادقة، تأخذنا الهُيام في رحلة عبر عوالم مختلفة من الشغف والحب والحنين. فإذا كنت من محبي الشعر وترغب في الاستمتاع بلحظات جميلة من الإبداع اللغوي، فإن الهُيام هو القناة المثالية بالنسبة لك. انضم إلينا اليوم واستمتع بكلمات تنبض بالحياة والعاطفة.

الهُيام .

31 Oct, 19:46


وبأي حرف قد اصوغ جمالك
وبأي شعر أحتوي عيناكِ
ذهب الجمال بكل دارٍ يبحث
حتى أتاكِ مقبّلاً يمناكِ
لا والذي وضع العيون بحجرها
ما سرت العينان قبل رؤاكِ .

الهُيام .

31 Oct, 19:46


جاء الجَمال إلى مَطافِ عيناكِ
ورمى الحُسن نجُومًا وأرتحل .

الهُيام .

11 Oct, 09:42


كُل يوم نبقى سوهَ
لازِم اسوي حفل
وأجَمع عِطور الورِد
وبصفهنَ أنا اخليٕك
وعناد بيهن
اضا كُل لحضه اشِمن بيك .

الهُيام .

11 Oct, 09:42


لا تسَولفيلي على حزنچ
انه افهمَج !
وماعليچ من المسَافة
حتى لو نحجِي بالرسَايل
" انه يَمج "

الهُيام .

06 Oct, 07:27


أذَهلتَ قلبيٌ !
الذيَ لا يذُهلهُ .
إلا النجومَ إلا المَطر إلا البحرِ
إلا الأمُور العظيمةَ .

الهُيام .

06 Oct, 07:27


منذُ أن رأيتَك وكُلي يغرّق بكَ .

الهُيام .

01 Oct, 10:36


هَذاك أنة
غُصِن مَكسور يا طير
اليحّط فَوگاي يلچمني
هَذاك أنة الرجّع
مِن حّزنة يغَني .

الهُيام .

01 Oct, 10:35


شِك الرَسايل كِلها
وإنسىٰ العَافوك
وذِب الجِكارة مِن إيدَك
وَكوم وعِيش .

الهُيام .

27 Sep, 22:38


أتعَب و آطيّح و أنقَهَر
بَس مُستحيل انا أنكَسَر
خَليّها هاي ببّالَك
حَليّان أصلًا و أبتَهَج
كُل ما يَزيّد أهمالَك
المَثلَي خايَب يَنخَسَر
عَمي انتَ مَدري شمالَك ! .

الهُيام .

27 Sep, 22:38


نَدم ع الماعرَف گدري
‏نَدم ع القَدَّست عذره
ورفَض عذرِي . .

الهُيام .

25 Sep, 21:07


من گتلِي تبعِد قررت
‏ شكّيت بِيه شقصرت
‏وكون الله لايشوفك وِجع
‏ واحد يشّك بنفسه .

الهُيام .

25 Sep, 21:07


من ذكرتَك سّكت كلشي
ونعادت الصَفنة
وبقة يصب الدَمع
ومن ذكرتك رفس گلبي
وراد يشلعلي ضلع
وللعلم لمن ذكرتك
چان ليل وصوت دخان
الجگاير ينسمع .

الهُيام .

24 Sep, 20:43


الوَحيد الما عرَفت شلون أعبرَك !