قصص وروايات @horror_novel Channel on Telegram

قصص وروايات

@horror_novel


قناتنا تحتوي على ➥➷

#روايات_يمنية_وخليجية❣

#قـــصـــص_رومـــنــسيـــة💔


#روايات_رعـــب👻

#قـــصـــص_وعـــبـــر📚

للتواصل والاستفسارات عن الروايات عبر بوت التواصل👇🏻

📩 @Maurice_ma_bot

#لطلب_رواية على البوت التالي↙️

📨 @Tetris44_Bot

❤️قصص وروايات❤️ (Arabic)

تعتبر قناة قصص وروايات من أهم القنوات على تطبيق تيليجرام لعشاق القراءة والأدب. تحتوي القناة على مجموعة متنوعة من #روايات_يمنية_وخليجية، و #قـــصـــص_رومـــنـــسيـــة لمحبي الأعمال الرومانسية. كما توفر القناة أيضًا قصص مثيرة من #روايات_رعـــب لعشاق الأدب الرعبي، بالإضافة إلى #قـــصـــص_وعـــبـــر لمن يحبون الأدب الواقعي. للتواصل والاستفسارات حول الروايات المعروضة، يمكنكم الاستفادة من بوت التواصل المتاح عبر الرابط @Maurice_ma_bot. لطلب نسخة من الرواية المفضلة لديكم، يمكنكم طلبها عبر بوت @Tetris44_Bot. انضموا إلى قناة قصص وروايات الآن للاستمتاع بأفضل الأعمال الأدبية والروايات الشيقة!

❤️قصص وروايات❤️

27 Dec, 00:18


كلام يخلي حبيبك يعشقك 🫂🤍

❤️قصص وروايات❤️

27 Dec, 00:15


انت ولد ولا بنت .؟

❤️قصص وروايات❤️

26 Dec, 23:17


ما هي الصلاة التي لا ركوع لها ؟ 🤔

◯ صلاة الميت

◯ صلاة العيد

◯ صلاة الخسوف

❤️قصص وروايات❤️

26 Dec, 23:01


الأعضاء اللي طلبوا من عندي مجلدي المفضل هذا المجلد المفضل عندي متابعه بشكل يومي 😍♥️
https://t.me/addlist/pq4EOw6wp6QyY2U0
دقيقـة بس واحذف😍

❤️قصص وروايات❤️

25 Dec, 23:47


كلام يخلي حبيبك يعشقك 🫂🤍

❤️قصص وروايات❤️

25 Dec, 23:17


ما هي الصلاة التي لا ركوع لها ؟ 🤔

◯ صلاة الميت

◯ صلاة العيد

◯ صلاة الخسوف

❤️قصص وروايات❤️

25 Dec, 22:58


مِن هَالمجلد آخذ كُلّ نبذاتي الشَخصية
وصُوري الحِلوة 🥹🎀

https://t.me/addlist/D1WtqJwMP1M0Yjc0

تُحفة والله لا تضيعوه 🥹🎀

❤️قصص وروايات❤️

25 Dec, 22:14


انت ولد ولا بنت .؟

❤️قصص وروايات❤️

24 Dec, 18:29


حسب الطلب

📙ثأر بلا رحمه

الجزء الثاني

الـــكـــاتـبـــة ✍️ مروة أمين

❤️قصص وروايات❤️

24 Dec, 18:16


حسب الطلب

📙ثأر بلا رحمه

الجزء الأول

الـــكـــاتـبـــة ✍️ مروة أمين

❤️قصص وروايات❤️

24 Dec, 17:56


حسب الطلب

📙أقدار القمر

الجزء الثاني

الـــكـــاتـبـــة ✍️ مروة أمين

❤️قصص وروايات❤️

24 Dec, 17:56


حسب الطلب

📙أقدار القمر

الجزء الأول

الـــكـــاتـبـــة ✍️ مروة أمين

❤️قصص وروايات❤️

18 Dec, 22:24


الظل_والمصل.pdf

❤️قصص وروايات❤️

04 Dec, 23:52


🔮روايــــ📔ــة /
#أحببت_حطاما_سبق_أوان_الرحيل1💔
🔮 الكـاتـبـة : شتات الكون ..
🔮رقـم الــروايـ📚ــة : ⑥④②⑤
🔮عدد صفحات الملف : 1320صفحة
🔮اللهجة : خليجية ..
#الجـــــــزء_الاول1⃣

عرض اول وحصري ..

من طلبات المشتركين ..
{ رواية احببت حطاما سبق اوان الرحيل ))

❤️قصص وروايات❤️

24 Nov, 10:00


سوال ثقافي كم عدد اسماء الله الحسناء 🤔

❤️قصص وروايات❤️

24 Nov, 09:52


🎙رسالة صوتية (٨:٠)

❤️قصص وروايات❤️

24 Nov, 02:58


@AL_AsBOT

❤️قصص وروايات❤️

23 Nov, 18:45


🚨خسران اذا عندك تيلجرام وما عندك هالقنوات.

https://t.me/addlist/I6U2r0imRxFhY2U0
https://t.me/addlist/I6U2r0imRxFhY2U0

لاتلوموني اذا اخدت من وقتكم اللهم اني بلغت

❤️قصص وروايات❤️

20 Nov, 11:41


🔴 تم افتتح استقبال 🔴
دعم قنوات 30k للاشتراك بالدعم


كلمني @Husam23 🤍

❤️قصص وروايات❤️

20 Nov, 11:31


(5) علامات تدل على ضعف الشخصية :
١- الانفعالية الشديدة وعدم القدرة على التحكم في العواطف
قراءة المزيد

❤️قصص وروايات❤️

20 Nov, 07:51


انت ولد ولا بنت .؟

◯  ولد 🙋🏻‍♂ .

◯ بنت 🙋🏻‍♀

❤️قصص وروايات❤️

20 Nov, 06:47


🚨خسران اذا عندك تيلجرام وما عندك هالقنوات.

https://t.me/addlist/pi3HoZ7inMg3MmVk
https://t.me/addlist/pi3HoZ7inMg3MmVk

لاتلوموني اذا اخدت من وقتكم اللهم اني بلغت

❤️قصص وروايات❤️

20 Nov, 02:58


@AL_AsBOT

❤️قصص وروايات❤️

18 Nov, 21:01


جـروب دردشة عـام ♥️📨.

❤️قصص وروايات❤️

18 Nov, 20:37


متى يندم الرجل على انفصاله عن حبيبته ؟!
عندما يكتشف أن...
المزيــد

❤️قصص وروايات❤️

18 Nov, 15:48


🚨خسران اذا عندك تيلجرام وما عندك هالقنوات.

https://t.me/addlist/pi3HoZ7inMg3MmVk
https://t.me/addlist/pi3HoZ7inMg3MmVk

لاتلوموني اذا اخدت من وقتكم اللهم اني بلغت

❤️قصص وروايات❤️

18 Nov, 02:59


@AL_AsBOT

❤️قصص وروايات❤️

10 Nov, 19:38


في بيت باسل و روان 💗
اليوم يجمعهم حب و مولود ما بعد طلع
على هالدنيا .. كانت حامل بشهرها الخامس .. باسل على ثقله و عمره الا انه كان طاير
من الفرحة !
و يداريها بكل ما فيه .. ومو مستوعب ان بعد كم شهر بيصير اب !
ندم على يوم ضاع من عمره
وهي قدامه بس مو عارف قدرها .. !
روان كانت مبسوطة و مرتاحة و اخيراً
قدرت تتخطى موقف ابوها من كم سنة .. الي هز ثقتها بنفسها كثير .. باسل كان دايماً يحاول ما يجيب طاري
ل ابوها او ذاك اليوم . .
عشان ما يجرحها .. اما بيت ام فهد 💗

فهد كان سعيد مع زوجته .. و كان عندهم طفلهم الاول " يزيد "
و عايش مع امه بنفس البيت .. اما شهد .. كانت متزوجة لكن دايماً في خلافات
مستمره مع اهل زوجها .. وما كانت مرتاحة ابداً ! مو عشان شي
محدد !
بس لانها من داخل مو راضيه عن حياتها
ولا حاولت تنسى و تتأقلم
كانت شاقيه عمرها بمشاكل مع خوات
زوجها و زواجات اخوانه .. وكانها تفرغ كل الضغوطات !
وما كانت تدري انها جالسه تضر نفسها بس !
الناس عايشه و مبسوطة .. مشعل و ابتسام و الحب الصادق الي تغلب على كل الظروف 💗
نواف و لمى و حب الطفولة الي جمعهم من سنين 💗

و ختاماً مع ام ماجد .. الي عانت بحياتها كثيره ولا شافت الراحة
الا بعد سنين .. كان عندها امل كبير و ثقه ان ربي بيحسن الأوضاع مهما طالت المسافات . .
وكانت تنام وهي تدعي و تصحى وكلها امل
وبعد سنين طويله
ربي كتب لها ترجع لعيالها .. ترجع لهم بكامل حنانها و حبها
وهم بكل ما فيهم يتجنبون الماضي ولا يجيبون طاريه قدامها لان ما كانت تجمعهم ذكريات ابداً !
و عايشين اليوم بـ استقرار نفسي و طمئنينه وقريب منها ❤️


النهاية

الحمدلله أنهيت روايتي الثامنة ❤️
٢٥ / محرم / ١٤٤١ هـ 💕
طالت شوي و أعتذر على هالشي .. لكن
صارت ظروف بسيطة بالأجازة .. و أيام الدوامات كنت جداً مشغوله 💕
لكن الحمدلله اليوم قدرت أختمها .. ان شاء الله يارب تكون أعجبتكم جميعاً
تعبت فيها جداً
و كانت من اقرب الروايات لقلبي .. احياناً اجلس ساعات متواصله اكتب فيها
كنت فعلاً احب بعض الشخصيات
و فعلاً كنت احاول اجسدها بكل ما فيني
بالكلام و الظروف ❤️
وحاولت تكون بشي من واقعنا .. و ظروفنا
مو شي من الخيال ابداً .. وحاولت أذكر نهاية كل الشخصيات
بشكل مبسط و واضح 💕.. و طبعاً أحب فقرة علي و انتظرها
من اول بارت !
الي هـي : رايكم بالروايـة 😍 ؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📣| https://t.me/+QeK2RuLXdGPVWJtl

​[🙇] انتظرونا في رواية جديدة بإذن الله تعالى

❤️قصص وروايات❤️

10 Nov, 19:38


عند البنات .. صمود بضحكة : حياتي اول هالحين
كرت عيالك طاح الغلا كله لروابي
عبير : عيالي اول احفاد لا تحاولين تحتكين
نوره بضحكة : عاد الا سعود و مريم
الغالين عيال الغالين عند كل العايلتين
صمود : وحنا عيال البطة السوده يعني ؟
دانة بضحكة :
كل الملح ببنيتك الله يصلحها
صمود : امين يارب و يصلح عيالك ويرزقك برهم .. عبير : وصلتكم دعوه تخرج بنت ام مشعل ؟
نوره : اي
صمود : ايوه
امل : ما اعرفها
عبير : ام مشعل صديقة خالتي الي مره
جت تعشت معنا هي وزوجة ولدها ؟
امل بتذكر : اي اي الي زوجها من عايله الـ **** عبير : ايوه
دانة : ماشاء الله تخرجت
عبير : ايه ومرسله لي ام مشعل لازم
كلكم تجون
صمود : على اني ما احب بنتها واجد
بس ب اروح عشان ام مشعل .. تستاهل من
يتعنى عشانها .. سعود بهمس : ماما بابا يبيك .. عبير : طيب
صمود بضحكة : ومحمد ما يستغني عنك
دقيقه ؟
عبير بخجل : ومن قال لك محمد ؟
صمود : صوت ولدك الي حتى الجيران
سمعوه .. عبير ضحكت بخفه .. واتجهت للمحمد .. : هلا محمد
محمد ساند جسمه على الجدار :
انا ما احب اسمي الا منك !
و تنهد : يا زينه من فمك
عبير بخجل : محمد متى تكبر و تترك
عنّك هالكلام ؟
محمد سحبها لحضنه :
احبك و بصوت عالي : احبببك
و ما تعبت وانا احبك
عبير ب احراج :
عمتي و البنات موجودين
محمد : واذا ؟
زوجتي وحلالي
و قرب منها وباسها بعمق :
ولا عليّ من احد .. عبير بخجل : ما قلت لي ايش تبي؟
محمد : مشتاق
عبير : صدق محمد .. محمد : بنروح مشوار قريب و ابيك تروحين
معي
عبير : اوكي .. محمد : سعود ومريم عند امي
عبير : لالا يكفي الموجودين بـ اخذهم معي
محمد تنهد : ناخذهم ناخذهم شنسوي ..

و بكذا كانت تمشي الأيام ..

و تجتمع
العائله الي كل سنة تزيد بحفيد 💕
ماجد و دانة .. الأعجاب المتبادل بينهم قبل الزواج .. و حب ماجد لها
و صبر دانة على بناته اول الزواج .. و حبها لهم .. مع الايام فعلاً كانو عائلة وحده .. و ما كان بينهم حواجز ابداً ..
ماجد كان يحبها بجنون .. و كان يداري خاطرها
عوضته عن كل مر بحياته
من طفولته ل تجربة زواجه الفاشل ل مسوؤليات
بناته .. تركت شغلها رغم ان عندها شهاده وعندها
خبره .. بس فضلت تربية عيالها وهم بالعمر هذا
وممكن بعدين ترجع .. خالد و أمل .. 💗
رغم انه زواج تقليدي بحت .. الا ان اليوم
يجمعهم حب و طفل
خالد اثبت نفسه خلال هالسنوات بالشغل
و استقل بشركة بروحه .. محمد و عبير .. 💗
الحب انصر بالأخير على كل الظروف و
المكابر .. انتقلو لبيت بـ روحهم مع عيالهم .. اول شهرين كانت علاقتهم جداً متوتره ..
مع الأيام حن قلب عبير فعلاً
ولا صارت تقدر تقاوم حنان محمد و طيبته .. و محمد كان يحاول يعوضها عن كل شي
فات .. و عبير قررت تنسى الماضي و تعيش اليوم .. في بيت ابو سعد .. سعد تزوج من بنت خالته " ليلى "
وكان زواج تقليدي .. لكن كان مبني على ود و أحترام و تفاهم .. معاذ و صمود .. بعد شهور من الحب الي كان يخفيه
و كان خايف من الظروف .. و خايف ما تكون زوجته .. ربي يسر زواجهم و هي اليوم زوجته و ام بنته .. و ايقنت تماماً الي وده يقدر .. بس لا يجلس و ينتظر كل شي يتعدل
من نفسه .. الحياه احياناً تبي من يصبر وتبي من يقاوم
ومن يبحث عن وجهه جديده .. بيت ابو يوسف .. يوسف و زوجته و عيالهم ( مزون ، راكان )
كانو عايشين مع امه و ابوه .. كانت حياتهم طبيعيه ما تخلو من الخلافات
و النقاشات
لكن دايماً كان الاحترام و الصبر له دور
بالعلاقات الزوجية .. حبها وتعلق فيها بعد سنين من زواجهم
و هي كانت تبادله هالشعور .. راشد وهند 💗
بعد سنتين زواج و توافق و تفاهم
حملت هند و جابت المولود الاول " فيصل "
كانو عايشين ببيت مستقل .. و راشد اليوم يحبها من أعماق قلبه وأيقن
تماماً ان كل مشاعر مر فيها كانت وهم... وهذا الحب الحقيقي ..

بيت ام تركي ..

تركي ومرام و أطفالهم انتقلو لبيت مستقل .. مرام تغيرت تغير جذري تماماً .. ومو عيب لما تشوف او تحس نفسك على خطا
و تعدل هالشي .. رغم انتقادات امها و خالاتها الا انها كانت
سعيده مع زوجها و اسرتها الصغيره .. و تعلمت كيف تتأقلم مع الظروف
و تعلمت ان مو كل شي تبي لازم يصير !
و تعلمت ان الحياه لازم صبر !
و تنازل .. اسيل و ولد عمها " رائد "
كانو ينتظرون مولودهم الاول بشوق .. رائد كان يحبها من الطفوله
لكن حب بريئ و عفيف .. اول ما كون
نفسه و توظف جاء وتقدم لها
بيت ام عزام .. 💗

عزام و حصة كانو ينتظرون مولودهم الثاني .. عزام يحبها من سنين وهالحب ما تغير
الا زاد .. حصه على كبريائها قبل الزواج !
الا انها اليوم تحبه بجنون .. كان حنون و متفاهم معها مره .. و يعاملها بكل احترام .. رشا تقدم لها زميل بالعمل و وافقت عليه
و تم عقد القران 💗

❤️قصص وروايات❤️

10 Nov, 19:38


سعود : ابي بيت يبه
محمد عقد حواجبه : افاا !
و هذا بيت مين
عبير : يلاه ماما مريم يلاه حبيبتي
مريم بعناد : لا
عبير : يلاه عشان بكرا نروح لبيت يبه
مريم : لا
محمد جلس بالأرض و ضحك :
والله هذا الي ما حسبت حسابه
عبير : ولا شفت شي اصلاً
محمد : على قلبي عسل
عبير : ب اروح البس بيجامتي يا ليت يعني
تتفاهم معهم
محمد وقف بسرعه و اتجهه لها ومسك يدها :
خليني اشوفك زين
عبير بتوتر : محمد والله ما هو وقته انـ
قاطعها و هو يقرب منها و يهمس ب اذانها :
خليني استوعب انك رجعتي
عبير سحبت نفسها على صوت بكا مريم
و سعود : انت شوفهم زين و بتستوعب
انا رجعنا و ابشرك انك ودعت النوم الهنيه
من هاللحظة .. محمد ب هيام : دامك بجنبي اكيد هنيه
توردت خدودها و اتجهه تبدل ملابسها
ورجعت واخذت عيالها
و بعد مرور ساعتين !
وبعد معاناة نامو .. عبير من التعب النفسي و الفعلي نامت
بجنب مريم لاشعورياً .. محمد كان ينتظرها .. و هدت اصواتهم
من فتره بس عبير ما رجعت !
اتجهه لقسمهم الي يفصل بينهم جدار
وما كان باب / ستارة سحبها بخفه
و انصدم لما شافها نايمه بسرير مريم
ضحك لا شعورياً !
و وقف يتأملهم وقت طويل .. مو مستوعب انهم خلاص رجعو له .. !
في بيت باسل .. كانت جالسه تتابع الـ Tv
دخل باسل ومعه كوبين قهوه ..

في بيت باسل ..

كانت جالسه تتابع الـ Tv
دخل باسل ومعه كوبين قهوه .. روان عدلت جلستها بسرعه .. باسل : خليك خليك
ومد لها : سويت لك كوب
روان : شكراً .. ما كأن عندك دوام بكرا
باسل بضحكة : للاسف لا ما عندي
روان : صدق !
باسل : اي والله مأخذ أجازة كل هالاسبوع
روان : راحة يعني
باسل : لا
و جلس و بجدية : بنسافر
روان : مين
باسل : انا وانتي .. روان : يعني انتي مسافر شغلك انا لـ
قاطعها باسل : لالا ما عليك
مو رحلة عمل و بضحكة : لسى تذكرين
ذيك السفرة
روان بضحكة : كانت اسوا ثالث ايام
انت طول اليوم طالع
وانا بالشقه ما طلعت ولا شفت شي
باسل : لا هالمره لا عمل ولا شي
انا مرتب السفره كلها على ذوقي ..
و ان شاء الله بتكون ممتعه رغم انها ٧ ايام
بس ان شاء الله بتعجبك
روان : ليش تكلف على نفسك اذا بتسافر
مع عيال اخوك و
قاطعها باسل وهو يجلس بجنبها :
انا ابيك انتي !
و نزل كوب القهوة : ابي نسافر مع بعض
بعدين عن اهلي و اهلك و الشغل وكل شي
ابي نعيش حياتنا بسلام
مثلنا مثل اي متزوجين
و تنهدت : العمر يركض .. و هذاي بـ ادخل ٤٣
ودي استقر ودي اكون اسره حب
ودي و مسك يدها :
ودي ب اشياء كثير بس كلها ابيك
انتي معي و حولي .. في بيت ام ماجد .. كانت صاحيه من بدري .. وجهزت الفطور
لعيالها
و جهزت فطور لـ محمد و عبير و ارسلته
مع الشغاله .. بغرفه محمد .. محمد صحى على صوت بكاهم .. تنهد و للحظة تنرفز بعدين ضحك !
هذا اول يوم يا محمد .. !
قام و اتجهه لهم :
ماشاء الله شهالازعاج .. عبير الي كانت منهاره فعلاً .. تغير نظامهم و نظام نومهم وكل شي فجاءه .. عبير : خلاص يا مريم خلاص يا ماما
محمد اتجهه و شال مريم :
شفيها الحلوه زعلانه ؟
تبين نطلع اليوم للمطعم ؟
ولا نروح لبيت يبه ؟
ولا نروح للألعاب
مريم وهي تمسح دموعها : ابي الالعاب
محمد : وه غالي و الطلب رخيص
بس ليش الدموع و الصراخ من صباح الله .. طق الباب.. عبير : انا اشوفه .. و اتجهت وفتحت الباب و اخذت الفطور
من الشغاله .. رغم انها متنرفزه بس ابتسمت .. تحب خالتها مره .. نزلت الفطور .. و اتجهت لدورة المياه واخذت شور بارد
وحاولت تصحصح .. في بيت ابو سعد .. ابو سعد : من غير شر لهم فقده حيل
سعد : عقبال ما يجون عيال معاذ
و يملون البيت علينا ب ازعاجهم
معاذ بـ ابتسامة : الله كريم .. ابو سعد : وعيالك ان شاء الله
سعد بضحكة : يبه معاذ المتزوج و المستقر
انا خليني بالشغل افضل لي
ابو سعد : لالا ياوليدي سنة الحياه الزواج
شف عمك ما تزوج ولا استقر الا على كبر !

مرور سنتين 💗 في بيت ماجد ..

على الغداء
كانو كلهم موجودين .. ماجد و زوجته و عياله ( هتان و رند ومحمد )
و خالد و زوجته و ولده ( يوسف )
و محمد و زوجته ( و عياله سعود ومريم )
ونوره ولدها ( بدر )
و صمود و بنتها ( روابي )
بالمجلس كانو العيال جالسين .. ويتبادلون الحديث مره عن الالتزامات
ومره عن الشغل ومره عن الاطفال !
دخلت ام ماجد :
ماجد من بكرا تسوي الالعاب الي قلت لك
عليها .. محمد بضحكة : ما استحملتي الازعاج
يالغاليه
ام ماجد : الله يصلحهم و يعين امهاتهم بس
والله عجزت حتى اتقهوى .. محمد : وش الالعاب انا اسويها بكرا اجازة
ماجد : نفس الي ببيت جدي
محمد بتفكير : حلو حتى المساحة يمدي
ام ماجد : اي عفيه يا ابوي
والله بتكسب اجر و بتريح الامهات والشغالات
محمد : على هالخشم يالغاليه

❤️قصص وروايات❤️

10 Nov, 19:38


سعود بتأفف : زين
محمد بضحكة : والله ما هو عاجبه بعد .. عبير مدت يدها و مسكت يد سعود :
يالله ماما
محمد تنهد بصوت مسموع و اللتفت
كان يبي يمشي .. عبير : محمد
محمد : سمي .. عبير كانت منزعجة جداً .. خصوصاً انها تكتم
مشاعرها من سنين !
ولما سمعت زواج محمد انهارت ! : صدق بتتزوج ؟
محمد اللتفت بصدمة : مين
انا !! عبير : اي
محمد : لا ومن قال اصلاً !
عبير : يعني انت ما تـ .. قاطعها محمد بتنهيده : و يهمك زواجي؟
عبير سكتت بتردد .. محمد بسخرية : تكفين لا تلعبين بقلبي
اكثر من كذا .. حتى لو بيوم وافقت اتزوج
ادعي لي .. قاطعته عبير : يعني عنك نيّة تـ ....
محمد قرب منها رغم ان المكان ظلام .. و مسك يدها :
لو قلت لك ما أبي أحد بهالدنيا غيرك ؟
أبيك انتي ؟
بتوافقين و ترجعين لي ؟
و بسخريه : طبعاً لا كالعاده .. ليش يهمك اجل ..
اتزوج او لا هالموض .. قاطعته عبير وهي تسحب يدها :
يمكن ارجع لـ .... قاطعه بصدمة وقرب منها : ايش !
عبير : ما سألتني عشان تعرف ردي .. محمد حس قلبه تحرك من مكانه .. :
عبير هالموضوع ما يستحمل سخرية !
و بجدية :
ولا يتحمل اي شي .. عبير بتردد وهي تركز بعيونه :
إذا لسى يا ولد العمة تبينيّ .. و لسى لي مكان بقلبك
بكرا كلم أبوي .. و
محمد مو مستوعب بعد عنها و بجديه :
عبير انتي مستوعبه
ولف عنها و حط راسه على الجدار
وهو يحاول يستوعب !
وما هي الا ثواني و رجع و مسك ايدينها
الاثنين :
عبير يعني الأن الي أفهمه انك موافقه
عبير سحبت يدها :
بكرا تسمع رايي يا ابو سعود !
و اخذت سعود و دخلت !

محمد كان يدور وهو يحاول يستوعب
الي صار !
وكانه حلم !
وحتى بخياله ما توقع يصير كذا !
طول هالسنين توقع ترجع له بكل الطرق
بس ولا مره توقع انها تطلع قدامه
و بكل جراءاه تقول له رايها !
غمض عيونه : يارب هذا حلم ولا حقيقه !

عند عبير ..

نامو عيالها بس هي ما قدرت تنام
وهي منحرج من الي سوته !
شفيك عبير ؟
ليش عادي ما جبرتيه انتي قلتي له ؟
وهو بكيفه !
و ليش تكابرين خلاص !
راح من عمرك عمر
اما عند محمد .. كان وده يسرع الوقت و يطلع الصبح
و يكلم عمه !
ما قالت كذا الا هي موافقه .. معقوله عبير بترجع لي ؟
حس مو مستوعب الي يصير .. !

لكن فعلاً مرت الساعات و صحو الناس .. و محمد اخذ غفوه بس .. ما قدر من كثر التفكير .. وكلم خاله على أنفراد و قال له .. ابو سعد كان فاقد الأمل ببنته تماماً .. !
لكن قال لمحمد يصير خير .. و كانت الصدمة فعلاً .. لما اتصل عليها من كثر ما هو مستخف
بالموضوع !
و قال لها .. الصدمة لما قالت موافقه !
ابو سعد انصدم !
بمجلس الرجال بعد المغرب .. محمد كان على أعصابه .. ينتظر اي كلمة من خاله ابو سعد .. !
ماجد بهمس : شفيه محمد ؟
خالد : والله ما ادري بس عنده شي !
ماجد : اي اي الله يستر بس .. !
دخل ابو سعد وهو وجهه شاحب جداً .. محمد انصدم !
اكيد رفضت اكييييد !
تستهبل !
اذا ما تبيني ليش تقول كلم ابوي !
معقوله تستخف فيني !
ابو سعد جلس قريب من محمد .. محمد : عسى ما فيه خلاف يا خالي ؟
ابو سعد اللتفت له و ابتسم :
لا الحمدلله يا وليدي .. و البنت موافقه
و تقدر تجي باي وقت و
محمد يحاول يستوعب : وافقت ترجع لي ؟
ابو سعد : ايه ياوليدي
محمد تنهد :ليش خاطرك ماهو مرتاح
ابو سعد : والله يا وليدي كلمتها وانا
متوقع انها بتقول لي لا
يوم وافقت استغربت حيل .. محمد : افا ما فرحت لنا !
ابو سعد بـ ابتسامة : الا والله يا ابوي !
و انها منى عيني اشوفكم مرتاحين مع عيالكم
بس اني مستغرب واجد من بنتي .. محمد بنفسه والله ما هو بس انت يا خال !
حتى انا !
ابو سعد قال ل ابوه و اخوانها وشوي
شوي انتشر الخبر !
و الكل ما بين صدمة و فرحة و عدم استيعاب !
شصار فجاءه بيوم !
قررو يرجعون لبعض !
ام ماجد بفرح ضمت عبير :
الحمدلله يا بنيتي الحمدلله يوم انك فكرتي
بنفسك و بعيالك .. عبير نزلت راسها بخجل :
ان شاء الله يا خاله ما اندم بعدين .. ام ماجد : باذن الله ما تندمين .. و محمد هذا ما كان درس !
الا عقاب طول عمره ما ينساه !
عبير تنهدت بـ تعب لان حتى هي هالسنين اخذت من عمرها عمر !

في بيت باسل .

باسل : يا المزرعة يا المطعم ما في خيار
ثالث
روان : الله يخليك والله ما فيني
باسل قرب منها : عشان خاطري !
اول مره اطلبّك
ترديني ؟
روان توترت من اسلوبه و قربه .. و بتردد : خلاص المزرعة
و بنفسها مستحيل اروح معه للمطعم ..
انا بالبيت اتجنب اجلس معه
لحالنا .. عشان اطلع معه !
كيف بيكون التوتر و الصمت !
عالإقل بالمزرعة اجلس مع البنات .. !
باسل انبسط لانها قالت المزرعة لان
حتى هو يعاني ما يعرف يفتح معها مواضيع .. و بالعكس مع البنات يمكن نفسيتها

❤️قصص وروايات❤️

10 Nov, 19:38


تتغير و تتحسن شوي لانهم بيجلسون
كل هالاسبوع بالمزرعة .. بس هو عشان دوامة كان يجيهم كم ساعة
و يرجع لبيته .. بمجلس الرجال .. ماجد : انت متى تشوفنا بعينك شي
و تقول لنا ؟
محمد بضحكة : ليش شسويت ؟
ماجد : ابد ما كان زواجك من عبير يذكرني
بالي يصير
خطبتها وحنا ما ندري و كنا مجتمعين
مثل هالجمعة و هالحين تبي ترجعها
و كان الاحداث تعيد بعض
محمد بضحكة : صدفة حلوه .. وبجدية : والله الأمور تغيرت فجاءه و كلمت خالي
و صدمتني بموافقتها
ماجد : والله اني ادعي لكم بكل وقت .. بس تمنيت ان عندي خبر
و مكلمين خالي بشكل رسمي .. محمد : يوه ماجد ليش الرسميات .. ام عياليّ
ماجد : ما هو عشانها ام عيالك
بس يالله ما عليه .. نعوض بالملكة .. محمد بفرح : ان شاء الله .. يوم جديد بالمزرعـة .. انصدمو لما محمد بلغهم أن المملك جاي !
ابو سعد توقع انه بيرجعها اذا رجعو
لبيتهم !
بس محمد و فعايله !
عند البنات .. صمود بضحكة : يالله محمد ما عنده وقت
عبير : يستهبل اخوك !!! سلامات ما استعيدت نفسياً ولا جهزت
صمود : ترا يعني عادي بس تملكون من جديد
عبير : حتى ولو
ام ماجد : ما قال لا احد حتى اخوانه
مصدومين
ام عزام بضحكة : والله كفو عليه يفهم
و الفرصه تجي مره
ام تركي : هههههه انا اشوف عادي
يا بنيتي .. مرام بضحكة : حيل عادي يا عبير
رشا : عادي يعني يملكون و كذا
و اذا رجعنا للرياض نسوي حفله صغيره
صمود : ما ودكم نعيد العرس بعد ؟
زوجة خالد " أمل " بضحكة : ليش لا
خلونا ننبسط وام سعود تستاهل ..
ام ماجد : انشهد انها تستاهل ..

بالليل ..

محمد الي كان مو قادر يخفي الابتسامة حتى !
استعجل بالملكة لانه فعلاً
خايف تغير رايهها !
تمت الملكة بوسط مشاعر حب و شوق
و فرحة من الكل .. العيال ما قصرو ابداً ساعدو محمد بالتجهيزات
من العصر كلن مسك كله شغل .. و صارت ملكة بسيطة و مرتبـه .. قبل لا يوقع محمد ..
دخل تركي : لحظة يا عريس
و كان معه بشت .. ماجد بضحكة : هههههه بشت مره وحده !
محمد : والله بملكتي الاولى ما احد
دلعني كذا !
تركي : هالحين تستاهل يا ابو سعود .. و وقع و شهدو على العقد " ماجد و سعد "
عند البنات .. ما كانت اقل دلع من محمد !
البنات اختارو لها فستان و الي سوت شعرها
و الي اخذت عيالها
و فعلاً كانت الاطلاله النهائية جميلة جداً . .
الكل كان مبسوط .. و فرحان لهم
لان الكل كان شاهد على الي صار لهم
و المعاناة الي واجهوها من سنين .. لكن تغلب للحب بالنهاية
و رجعو لبعض ❤️ عبير رفضت تشوف محمد .. و محمد ما اعترض ابداً وبالعكس
احترم برغبتها
و بنفسه صبرت اربع سنين يا محمد .. وهي مو على ذمتك ولا حولك
ما تقدر تصبر هالفتره لين ترجعون و ترتبو
وضعكم و يجون لبيتك .. !
ومرت الايام سريعة جداً .. و انتهت ايام المزرعـة ..
و الكل رجع لـ بيته و روتينه .. ببيت باسل .. نفسياً روان تحسنت .. و كانت علاقتها
زينه مع البنات .. ف كل يوم ترجع كانت مبسوطة .. باسل كان سعيد من هالشي .. خصوصاً
ان انعكس هالشي عليها وعلى نفسيتها .. في بيت محمد .. رجع قبل أهله من المزرعة .. و بدا
يجهز جناحهم الي كان لشخص
والأن لـ ٤ أشخاص ❤️
بيسكن بشكل مؤقت .. مقرر يطلع لبيت
مستقل هو و عياله بس يبي وقت
و ميزانيه .. ببيت ابو سعد .. من رجعت وهي تحس بشعور غريب .. تعودت على وجودها ببيت أبوها ..
و عيالها كبرو هنا .. ما تخيلت فكرة انها بترجع لمحمد فعلاً .. بترجع للشخص الي يحبها !
و الي انتظرها سنين ..
ما تخيلت كيف لقائهم الاول كيف
بيكون .. ولا تخيلت شعورها كيف .. تحس بتوتر وخجل فضيع .. في بيت ام تركي .. ام تركي : اعطيني باسل عنك
و اخذته : كم مره اقولك
لا تشيلينه ما هو خفيف نفس اول
الولد كبر
مرام بتعب : شسوي اقوله ننزل يقول لا
ام تركي : قولي للشغاله ولا ابوه
بس انتي لا تشيلينه وانتي حامل
مرام بتعب : ان شاء الله يا خاله ..

بعد مرور أسبوعين ..

يوم رجعت عبير لـ بيت زواجها .. سوو لها أستقبل عائلي بسيط .. وكانو الحضور بنات عماتها و عماتها فقط .. في بيت ماجد .. محمد كان يحس نفسه كأنه عريس !
و يمكن حتى يوم عرسه ما فرح
هالفرحة .. شاف سيارة عمه وهي تدخل .. و حس قلبه يضحك .. عدت الليله بوسط مشاعر حب
وفرح .. محمد كان ينتظر لحظة لقائهم كيف ..
بعد ما طلعو كل الضيوف .. اتجهه لغرفته وهو يحس بتوتر فضيع ..
فتح الباب
و استقبله صوت صراخ عبير
و بكا مريم ، و سعود منسدح بالأرض زعلان
محمد لا شعورياً ضحك بصوت مسموع !
عبير بقهر : ما يضحك ابداً
محمد قفل الباب وهو يضحك :
معليش تخيلت و حلمت بلحظة رومنسية
ما توقعت ب اشوف هالمنظر
عبير تنهدت : ما راح ارد عليك
و تفاهم مع عيالك
محمد اتجهه لسعود : شفيك يا بابا

❤️قصص وروايات❤️

10 Nov, 19:38


📚| قـــــصــــص.وروايــــات.tt
📖| #يافهد_صرت_اشرب_الماء_ولا_يقطع_ضماي💧
🎬| الــــحـــــلــــقـــــة【0⃣3⃣ والاخيرة】
ـ
#تابعونا🔇 @horror_novel
ـ
البارت 30 والأخير

بعد مرور ثلاث سنوات .. على الأحداث الأخيره ..

تغيرت أشياء كثيره .. و زادو أفراد بالعائلة ، و تغيرو ناس
و تغيرت مشاعر !
بـ أذكر التفاصيل المهمة .. بشكل سريع .. في بيت أبو طلال .. يوسف و زوجته و بنتهم " مزون "
كانو عايشين معهم بنفس البيت
و حياتهم سعيده و طبيعيه ما تخلو من
المشاكل البسيطة .. و المشاعر الجياشـة .. راشد و زوجته " هند " ما صار لهم سنة متزوجين
و ما زالو يوم عن يوم يتعرفون على بعض
لان زواجهم كان تقليدي بحت .. في بيت ابو مشعل .. نواف و لمى و ولدهم الأول " فهد "
انتقلو لبيت ابو مشعل بعد زواج
حصه و مشعل .. لان البيت صار فاضي ما فيه أحد .. !
و كانو يعيشون حياه مطمئنه و هنيه 💗
ابتسام و مشعل .. كانو بـ انتظار مولودهم الأول .. ابتسام بهالفتره درست دبلوم و تخرجت
بـ امتياز .. رغم المصاعب الكثير الي مرت فيها
بس كان دايماً مشعل يساندها .. في بيت ابو سعد .. سعد تزوج سنة و نص و انفصل عن زوجته
بسبب خلافات كثيره !
ما توافق معها بيوم !
وكل مره كان يحاول يعذرها و يطول باله !
بس للاسف استفذت كل طاقته .. معاذ و صمود .. كان يموت فيها .. و يداريها و ايش ما تطلب
يلبي طلبتها .. و كانو مأجلين موضوع الحمل و الأمومة
لبعدين .. لانها ما زالت تدرس !
و معاذ ما كان مهتم مره .. اهم شي صمود معي
و حولي .. و اذا الله كاتب المولود فـ بيجي
ان شاء الله ب انسب وقت .. عبير .. تقدمو لها أثنين و بكل مره تستخير وترفض !
قلبها مو راضي ينسى محمد !
مهما ادعت و بالغت و تظاهرت !
من داخلها ما زال فيه مشاعر لمحمد !
و الاهم عيالها .. لو تزوجت بياخدهم محمد !
وانا مستحيل اسمح له ياخذهم !
و بعد كم سنة يتزوج وحده تعيش معه ومع
عياليّ !
في بيت ام ماجد .. ماجد صار عنده ثلاثه " هتان ، رند ، محمد "
و دانة كانت تعاملهم كلهم وكأنهم فعلاً
عيالها ولا مره ميزت محمد عند بنات لطيفه .. بالعكس كانت تحبهم جداً
و عوضتهم عن فقد امهم .. خالد ..
فعلاً تزوج و أستقر مع زوجته " أمل "
و سكن في بيت مستقل .. محمد .. امه كانت تحاول فيه يتزوج بس كان
رافض تماماً . .
و كدس وقته للشغل و المشاريع .. نوره رزقها الله بمولود " منصور "
و كانت عايشه حياه هاديه مع زوجها
و ام زوجها الي تحبها اكثر من بنتها حتى .. !

في بيت ام عزام ..

عزام و حصة وبنتهم " الجوهرة "
كانو عايشين مع اهل عزام ..
و علاقتها مره زينه بـ خالتها .. الي كانت
تساعدها بوقت دوامها
على بنتها الصغيره .. أسيل تزوجت ولد عمها الي كان يحبها
من زمان .. رغم ان فيه خلافات بينها و بين خواته
لكن كانت تتجاهل عشان خاطره بس .. في بيت ام تركي .. تركي و مرام قبل سنتين رزقت بـ " باسل "
و الأن حامل بشهرها الخامس .. وب انتظار مولودهم الثاني .. علاقتها جداً ممتازة مع حمولتها .. تغيرت كثير عن بداية زواجها
و تأقلمت .. عمر استقر بوظيفه معينه .. لكن
ما تزوج .. رشا تخرجت و توظفت ممرضة
بـ مستشفى *** .. بيت ام فهد .. بعد زواج شهد من واحد من معارف
اخوها فهد .. بعد ما يأست تماماً ان محمد يرجع لها .. و كرهت العيشه ببيت اهلها
و كل يوم متهاوشه مع امها ولا مع زوجة فهد
فلما تزوجت
استقرت الأوضاع عند كل الطرفين .. في بيت باسل .. كانت أثقل ثلاث سنوات .. روان كانت دايماً تطلب منه الطلاق
رغم ان باسل
بكل مره يقول لها مستحيل .. و طول هالسنين كانت كاره نفسها
و تحس بشفقه !
باسل ما رحمك الا لما شاف معاملة ابوك !
كانت بينهم حواجز كثير .. بـ اخر الشهور
باسل تعب .. و قرر يغير معاملته معها
وكان يتودد لها و يعاملها بذوق !
روان كانت مصدومة
ما تعودت تشوفه بهالحنيه !
و تحس بمشاعر اتجاه لكن كانت تنكرها .. باسل كانت بالبداية مشاعر شفقه
ما ينكر !
لكن الأن مشاعر حب !
تعود على وجودها حوله .. و على لمساتها
و على صوتها .. و حس انه فعلاً بحاجة لـ شريكة و زوجة
تسانده و تسمع له .. و روان كانت ونعم الزوجة بس الظروف
الي جمعتهم كانت خطا !
كان يحاول جهداً يرضيها و يعوضها ..

يوم جديد في مزرعة ابو طلال ..

كانو مجتمعين كل الأحفاد .. بعد ما تزوجو و صار عندهم التزامات .. قلت الجمعات .. لكن كان حريص دايماً ابو يوسف
على العزومات من هالنوع .. الي تكون خاصه بالعائلة فقـط .. في مجلس البنات .. مريم : عمه
صمود : قلب عمه و روح عمه
مريم : شوفي سعود طقني
صمود رفعت عيونها لسعود الي واقف
عند الباب : وبعدين يا سعود
و بعدين
عبير : تكفين تفاهمي معهم انا ب اروح

❤️قصص وروايات❤️

10 Nov, 19:38


اشوف القهوه شصار عليها
صمود : ولدك متسلط عليها كل ما اشوفه
يطقها
عبير : شسوي يختي تعبت والله
اقول له اختك لا تطقها اختك لا تاخد العابها
بس .. ام ماجد : هههههه بنتك ما هي قليله شر بعد
عبير بضحكة : والله كلهم يا خاله
الله يصلحهم بس .. في مجلس الرجال .. محمد كان شايل فهد الصغير ولد " نواف " : ماشاء الله .. الله يرزقك بره وانا اخوك
نواف : امين يارب
مشعل وهو يشوف ماجد داخل ومعه محمد :
كان المجلس صار حضانه ؟
محمد بضحكة : اسكت لا اجيب سعود ومريم
و اعلمك كيف الحضانه
مشعل بضحكة : لالا امس الا ولدك
يكافي لو جا انا ب اطلع و اترك المجلس له
معاذ : ترا ما نرضى على سعود
مشعل : وانا سبيّت ؟
معاذ : لا الله يطول بعمرك ما قلت شي !
مشعل بضحكة : ههههه
نواف : نشوف بكرا ولدك ولا بنتك
مشعل : عاد عياليّ غير
ماجد : اوله و ليش غير ان شاء الله
نواف بسخرية : عشان ابوهم درس ٨ سنوات
بـ امريكا
و ضحكو الشباب .. مشعل بضحكة : ههههه متى تتركون هالذبه
خلاص ب اصير أب .. نواف : ما نتركها ابداً
في مجلس الحريم
ام يوسف كانت تسولف مع ام ماجد بصوت
مسموع .. عبير كانت بتدخل بس لما سمعت
الطاري وقفت لاشعورياً .. ام يوسف : اخطبي له و حطيه قدام
الامر الواقع .. ام ماجد : ودي والله .. ام يوسف : والله انه كاسر خاطري .. توه شباب و صغير و الف بنت تتمناه
ام ماجد : والله اني اقوله
خلاص تزوج و اصابع ايدينك مو سوى
و اقرب مثال شف اخوك ماجد
الحمدلله ما ارتاح ولا استقر الا بعد ما تزوج .. ام يوسف :
اي والله . . الله يهديه يارب
بس انتي كلميه و اقنعيه وقولي له ما يصير كذا
يعني لا هم الي راجعين لبعض
ولا هم الي متزوجين ومستقرين
ام ماجد : ان شاء الله .. الحمدلله هالحين كلن متزوج و مستقر
ومرتاح وهو ياقلبي قلبه .. يا يشتغل يا طالع حتى ما نشوفه .. وماجد ما هو عاجبه حاله يقول والله ما كان
كذا .. و بالعكس كان اخف نفس فينا رغم
عصبيته الزايده
هالحين يا كافي ما ينكلم ابداً
ام يوسف : سوي الي عليك و ان شاء الله
الله يسخر له بنت الحلال الي تسعده ..

في بيت باسل ..

نزلت البخور وكانت تبي تطلع .. باسل مسك يدها : ما في امل تغيرين رايك
وتروحين؟
روان : والله باسل ما لي خاطر
باسل : طيب نطلع نتعشى ؟
روان : لالا عزيمة ابوك اولى روح تونس معهم
وانا ب اجلس شوي اشوف المسلسل
و انام
باسل تنهد : طيب الي يريحك .. بس ترا
بكرا عازمك على العشاء
لا تتعذرين لان ما اقبل ولا عذر !
روان استحت لانها دايم تتجاهله و تحاول تبعد
عنه : ان شاء الله يصير خير . .
بالمزرعـة .. عبير جلست بأقرب غرفه وهي منهاره !
نزلت دموعها لاشعورياً !
بيزوجون محمد !
لا مستحيل !
ليش مستحيل ، تستهبلين ؟
شهالتناقض !
اكيد حتى الرجال هالحين عافك و عاف
الزواج كله !
معقوله خالتي تخطب له وتحطه قدام
الامر الواقع ؟
لالا مستحيل
ازعجتها فكرة ان محمد يتزوج و يعيش
حياته مع بنت غيرها .. ازعجتها فكرة ان حنانه و دلاله لعياله الي
من اول شهر الى الان !
بتشاركهم فيه وحده !
والاهم من كل هذا .. !
وحده بتحب محمد و يبي يحبها .. !
بعد العشاء .. الأغلب استاذن للنوم .. عبير كان ودها تنام .. و ترتاح
بس عيالها صاحين .. ف مضطره تجلس معهم .. دانة : يلا ماما هتان يلا
هتان : زين ماما بس شوي
دانة : شوفي الوقت مره تأخرتو !
نامو وبكرا وعد تكملو
هتان : ان شاء الله . .
دانة : رند اتكلم ؟
رند نزلته : طيب ماما طيب
دانة : هتان شوفي لي اخوك محمد
رند : مع عمي خالد
دانة : زين ، يلا معاي للغرفه انتو بعدين
ارجع اخذه .. في مجلس الرجال .. برضو الاغلب انسحب للنوم .. وكان فيه محمد و خالد و معاذ و عزام
و عمر .. وكانو يسولفون مره بالشغل ومره بالسفر .. قاطع عليهم اتصال جوال محمد .. محمد : اوه
خالد : شفيك
محمد : قلت له ابد انا اكلمك ونسيت
خالد : شغل ؟
محمد : اي
خالد : عادي .. الواحد ينسى شيسوي
محمد تنهد : وهذا الصدق والله
و طلع برا المجلس ورد عليه
وكان يتناقش معه على شغل .. ومن غير ما يحس كان يمشي و يدور .. و لمّح ولده سعود طلع يركض
و شافها واقفه تناديه ..

ومن غير ما يحس كان يمشي و يدور .. و لمّح ولده سعود طلع يركض
و شافها واقفه تناديه .. حاول يختصر المكالمه و يقفل .. و اتجهه لسعود .. سعود لما شاف ابوه اتجهه له بضحكة .. محمد شاله و بضحكة :
ليش ما ترد على ماما
سعود : ابي اللعب
محمد : وهذا وقت لعب ؟
شوف مريم و محمد و فهد و هتان كلهم نايمين
و اتجهه فيه قريب للباب .. عبير حست بتوتر فضيع رغم انها دايم
تسمع صوته و تلمحه .. بس بعد كلام خالتها كانت منزعجة جداً .. محمد : يالله اسمع كلام ماما .. واللبس بجامتك و نام الأن

❤️قصص وروايات❤️

10 Nov, 19:37


روان : ما ابي اروح للمستشفى
باسل : ليش !
روان : اشتكي على ابوي !
باسل : اذا سالو اي قولي الحقيقه
روان ببكا : مستحيل .. واتجهت لدورات المياه .. و قفلت الباب
و جلست تبكي بصوت مسموع !
باسل مو مستوعب . .
مره يحس بندم !
ومره يكره نفسه !
يعني البنت صابره عليك من كم شهر
من الضيم الي تعرفه بذاك البيت !
وانت بكل سهوله
ارسلتها له !
ارسلتها للموت مو لأبوها !
في بيت ابو سعد .. عبير بـ انهيار : يبّه شوفوه والله يمشي
ابو سعد بضحكة : الله يصلحه
و يخليه
عبير جلست بالارض : يالله يا ماما
مره ثانيه .. معاذ : طبعاً الأخت جالسه تأكل كالعاده
عبير اللتفت على مريم الي جالسه تأكل :
وه ياعيني هني وعافييه . .
امس مشت خطوتين بروحها
معاذ وقف ومسك يد سعود :
يالله يا خالي لا تفشلنا و أمشي ..
سعد بضحكة : تكفون لا يدري محمد
والله ان ينهار علينا
ابو سعد : هههه اتصل عليه و اعزمه على
العشاء .. وتنهد : مير صاير اذا ما قلت له تعال
ما يجي .. معاذ : يستثقل نفسه مره
ابو سعد : بيته و عياله .. عبير حاولت تكون طبيعيه قدامهم .. لكن من داخلها منهاره !
في بيت ماجد .. ماجد : وين وين
دانة : ب اقول للشغالة تكوي فستان هتان
ماجد : انا اقول لها انتي ارتاحي بس
دانة : ماجد ما فيني شي
ماجد : انتهى النقاش
و طلع واتجهه تحت .. وهو يقنع نفسه ينسى سالفه لطيفه !
لان دانة من جهة و امه من جهة
و قرر يسكت !
في بيت ابو مشعل .. كانو العيال و زوجاتهم موجودين .. بالصاله ابو مشعل و مشعل
و نواف و عزام .. و بصاله الداخليه .. حصه و لمى و ابتسام .. وام مشعل

كانت هذي جمعتهم الدائمة .. عند البنات ..
كانو يسولفون عن زواج معاذ و صمود
الي بعد اسبوعين .. لمى : ما اتوقع اقدر احضر
حصه : تنهار صمود لو تسمعك
لمى : والله ما اقدر
ام مشعل : لاه عادي بتعذرها اذا تعبانه .. لمى : ودي والله .. و صمود تستاهل من يتعنى عشانها
بس ما ادري والله
ابتسام : شهرك ؟
لمى : لا الثامن
ابتسام : الله يهون عليك ياحبيبة قلبي
لمى : امين يارب

بعد مرور أسبوع .. في بيت ابو سعد ..

ابو سعد كان في بيت ابوه .. و سعد كان مسافر
و العريس كان مشغول .. و ما كان بالبيت الا عبير .. محمد بعد ما اخذ الأذن من خاله
سمح له يجي يشوف عياله .. مهما صار يبقى ولد اخته و عارفه زين
و جاي يشوف عياله !
ارسل لها " على نص ساعة بـ اجي .. ابي اشوف سعود ومريم "
عبير انهارت !
دايماً اخوانها هنا و يستقبلونه .. مرت الدقايق بسرعه
و جهزت عيالها
و كانت بتحط روج !
بس فيه صوت بداخلها رددها :
شفيك !
جاي يشوف عياله !
انتي شدخلك ؟
نزلت الروج و طلعت من غرفتها بسرعه .. رن الجرس .. و فتحت الباب الشغاله
دخل محمد
وكالعاده ما قد دخل و يدينه فاضيه !
دايماً يجيب لعياله الالعاب و الملابس .. كان جالس على جواله .. و دخلت الشغاله ومعها مريم .. محمد فز : هلا ابوي هلااا قلبي .. و اخذها بحضنه .. عند عبير كانت واقفه ورا الباب ومعها
سعود .. و تذكرت كلام الشغاله أخر مره لما
قالت لها انهم راحو لبيت فيه مرتين ! " بيت ام سارة و سارة "
عبير فكرت أنه رايح لبيت أم فهد و شهد !
و لها أسبوع تفكر
هل محمد فعلاً يحبها ؟
طيب ليش سمح لها تتزوج ؟
ليش ما خطبها ؟
و ليش يروح لهم ؟
وليش وليش و تساؤلات كثيره .. قطع حبل افكارها صوت محمد :
مسائك الله بالخير يا ام سعود
عبير بتوتر : مساء النور
محمد عرف انها موجوده من ريحة عطرها .. محمد تنهد و تقدم و طلع قدامها ..
عبير توترت جداً .. !
و حطت طرحتها على شعرها .. !
محمد قرب منها و مسك يدها :
عاجبك وضعنا ؟
عبير انصدمت من قربه و جراءته !
و بتوتر : محمد لا نفتح مواضيع مـ
قاطعها : انا لسى عندي امل
نرجع لبعض ؟
لسى عبير .. انام كل يوم وانا متأمل
بترجعون لي
عبير : محمد لا تصعبها اكثر
و الي بيننا انتهى .. محمد :
بالنسبه لي ما انتهى ولا راح ينتهي ابداً .. و قرب منها :
والله ابيك و الله ابيييييييك
ولا عندي استعداد ابدا حياه جديده مع
وحده غيرك .. ولا ابي هالشي .. تكفين خلاص !
اذا هو عقاب والله اني عرفت خطاي !
عبير :
محمد انت جاي عشان عيالك و
محمد اخذ منها سعود .. : صح جاي عشانهم .. و جاي اقولك
اني لسى ابيك .. و لسى احبك
و لسى أنتظرك .. و قرب منها و حط يده ورا ظهرها
وهمس بـ اذانها :
انتظرك طول العمر .. و رجع للمجلس وهو يحس بضيقه .. عبير اتجهت لغرفتها و قفلت الباب و تنهدت
بصوت مسموع
لا عبير لا
لا تنخدعين بكلامه و لسانه .. انتي تذكرين كلامه لشهد !
و جالس يعيده لك
لا تصدقينه !
ولا يميّل قلبك ولا يحن له !

بعد ساعه تقريباً ..

ودع عياله و طلع من البيت الي بكل
مره يدخله مشتاق
و يطلع مخذول .. و بنفسه ما توقعت قلبها قاسي لهدرجة !

❤️قصص وروايات❤️

10 Nov, 19:37


ما توقعت .. في بيت باسل .. يوم جديد .. جهزت له الفطور رغم انها تعبانه جداً .. و رجعت للغرفه ولا حصلته .. و شافت على السرير فيه شنطة اسعافات اولية
و ورقة .. " هذا رقم دكتوره خاصه ، اذا احتجتي اتصلي
عليها "
باسل نزل الورقة و الشنطة و طلع بسرعه
قبل لا ترجع
ما يبي يحرجها اكثر !
و لما نزل انصدم مجهزه فطوره !
حس بندم فضيع !
والله ما تستاهلها يا باسل !
رغم كل هذا .. في بيت ماجد .. نوره و صمود كانو مشغولين بالتجهيزات .. ام ماجد كانت مشغوله مع بنات ماجد
دانة كانت اغلب وقتها بغرفتها
لان الدكتوره طلبت منها ترتاح هالفتره .. على العشاء .. ام ماجد بفرح : وهذي الساعه المباركة
ماجد : الله يوفقك يارب ويرزقك بنت الحلال
الي تسعدك .. محمد بضحكة : من كثر مشاكلنا
انا وماجد مع الحريم و العيال
ما الومك لما عفت العرس كله
ماجد بضحكة : والله شكل الولد متعقد
طول هالفتره بس ما يبي يقول
ام ماجد : اصابع ايدينك ما هن سوى
واخوانك كلن له ظروفه
محمد : اهم شي نصيحة خذ من برا العائله
لا مشاكل ولا قروشة .. اول طلاقي اول من وقف بوجهي خوالي
و تذكر طلاق ماجد بعد عمامي ش سوو
خالد : ما لي وجهه اصلاً انت مخربها مع
خوالي و ماجد مع عمامي .. ام ماجد : الله يصلح حالكم بس !
خالد : حتى لو خطبت من برا و سالو عني
الا اخوه الكبير مطلق
و الصغير مطلق !
عز الله تزوجت !
محمد ضحك : والله اسفين يا خالد
ما ودنا يصير كذا بس صار عاد
في بيت ابو سعد .. بعد ما طلع ورجعو عيالها
حاولت تنام رغم ان ما فيها نوم !
بس ما تبي تفكر !
ما تبي تشغل بالها !
ما تبي تتذكر كلامه .. و ريحته و قربه .. و قررت بكل ما فيها تتجاهل شعورها
اتجاه محمد للإبد !!!!


نتوقف هنا...

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📣| https://t.me/+QeK2RuLXdGPVWJtl

​[🙇] انتظرونا في الحلقة القادمة

❤️قصص وروايات❤️

10 Nov, 19:37


وهي منفعله و طاحت
ماجد : وليش تسحب يدها اصلاً
ام ماجد : خلاص يا ابوي !
نسولف بشي فات و خلص !
ماجد تنهد : وين البنات طيب ؟
ام ماجد : بغرفتهم
اتجهه لبناته .. و شافهم نايمات جلس يتأمل وجيهم
و برائتهم .. وتنهد ما كان وده عياله يعانون مثل
معاناته و شعور الفقد الي عاشه !
بس حاول و حاول ولكن ما بيده شي !
لكن من تزوج دانة
كان دايم يحرص على اللحظات العائليه
بالذات بالطلعات .. الوجبات .. الاشغال البسيطة المشتركة .. سوالف قبل النوم !
كان يحاول جاهد هو و دانة
يوفرون لهم جو العائله .. يوم جديد .. في بيت باسل .. صحى و انصدم من الاتصال من ابو روان !
و فتح الرسايل وكان كلام كثير
ومن ضمنه " اذا شفت الرساله تعال للبيت "
بدل ملابسه .. و بنفسه يمكن حن قلبه على بنته !
و يبيني اجي اطلقها
و ارتاح !
في بيت ام عبدالله .. كانت مبسوطة من جمعة أمس .. و الي زادها فرحة !
لما قالت زوجة ولدها الكبير .. انهم بيعتمدون الجمعة كل ويكيند
وكل مره ببيت .. الكل وافق و أيد الشي .. لان هم ما بينهم مشاكل اصلاً !
بس حواجز كثيره من قل الاجتماعات العائليه .. في بيت ام تركي .. كانو خواتها عندها .. ام بسام و ام رزان
ابتسام : حياكم الله على الغداء
ام بسام بضحكة : لا يكون انتي مسويته ؟
ام رزان : هو ما هي كانت طباخة اصلاً !
ابتسام بـ ابتسامة :
اي يا خالة أنا مسويته .. على اني مشغوله
بس لما عرفت انكم جايين .. قلت خالات مشعل يستاهلون من يتعب عشانهم .. حياكم ولا هو قدركم .. ام بسام اللتفت على اختها بصدمة .. ما توقعت هالرد
ام رزان بتوتر : الله يسلمك .. ام مشعل ابتسمت .. تحب شخصية ابتسام
الي تتمالك اعصابها و دايماً ردودها
تحرج الي قدامها
و بقلبها .. ما الومك يا مشعل يوم حبيتها !
في بيت ام عزام .. حصه بضحكة : والله و كبرنا يا اسيل
اسيل بـ احراج : حصصصه
حصه بخبث :
قولي الصدق هذا ولد عمك الي تمدحينه
لمـ .. قاطعتها : قصري صوتك تكفين
لا تسمع امي !
حصه بضحكة : هو طيب ؟
اسيل بخجل : اي هو
حصه : خلاص يعني موافقه اقول لعزام
اسيل بقهر : حصه تكفين
والله متوتره ما توقعت يخطبني بهالسرعه
حصه : اكيد يعني ولد عمك و يبيك اكيد بيجي يخطبك
اسيل تنهدت و خدودها متورده بخجل ..

في بيت ابو روان ..

نزل باسل وهو بكامل أناقته .. رغم تقدمه
بالعمر قريب من الـ الأربعين ! و الشيب ما زاده الا جمال ووقاره .. دخل و استقبله ابو روان ..
وكان واضح معصب جداً .. باسل كان مستعد يقول له و يبرر له
عدم توافقه مع روان !
لكن الصدمة لما دخلت روان .. و كان وجهها كدمات و يدينها
و شعرها منكوش و حالتها يرثى لها !
ابو روان بصراخ :
اعتذري من زوجك قدامي
و بصراخ اعلى : الأن !
باسل من الصدمة وقف واتجهه لها .. و بضياع : شفيك و اللتفت لأبوها :
شصاير ؟
ابو روان : ربيتها لك من جديد .. انا كنت حاس ان * لكن ما عليك
من اليوم ورايح الكلام كلامك .. و الي تبيه تنفذه غصباً عنها
باسل : شلون تمد يدك عليها و ب صراخ : شلون ؟
ابو روان :
ما عليك هذا شي بيني و بينها وانا ابوها
و مسوؤل عنها .. و هالحين تلبس عباتها
و تروح معك وانا اوعدك انها ما تضايقك
ولا
قاطع باسل :
ابوها تمد يدك عليها كذا !
ابو روان : و اكسر راسها بعد !!!!! ما عندي بنات يجون بنص الليل يبكون
من ضيم ازواجهم !
المره تصبر !
باسل وده يضربه من القهر !
و الجهل الي براسه !
وقرب منها : امشي اللبسي عباتك
روان بصوت مبحوح من البكا :
هالمره بس يا باسل خلك رجال وقد كلمتك
و طلقني هنا
باسل بصدمة : اطلقك !
ابو روان اتجهه لها وسحبها مع شعرها :
تبينه يطلقك يا ** و كان يبي يدفها على الجدار
لكن يد باسل اسرع وسحبها لجهته .. روان وهي تبكي و مغمض عيونها :
تكفى لا تموتني مرتين و طلقني هالحين
و ارتاح و ريحني
باسل : والله يذبحك
روان بصوت متقطع : اصلاً انا مت خلاص
تكفى طلبتك تكفى
والله ان ما لي حيل ولا حيله !
باسل : روان والله يموتك
روان : اهون علي من رجعتي معك
ابو روان سحبها : يا ** امشي اللبسي عباتك و انقلعي مع زوجك
باسل بغضب : اخر مره تمد يدك عليها !
و سحبها منه بكل قوه !
و قرب منه : هي الان على ذمتي
وانا المسوؤل عنها
انت ما لك علاقة فيها !
ابو روان انصدم من رده فعله !
و سحب روان مع يدها و اتجهه لسيارته .. و بقهر : ما ارخص فيك
ولا اسمح لا احد يعاملك كذا
و ركبها غصباً عنها بالسيارة واتجهه لبيته .. ما توقع ابداً ان شخصيته كذا !

بسيارة باسل .

باسل : بنروح للبيت تبدلين و تلبسين عباتك
ونروح للمستشفى
روان : ليش اخذتني ليش
باسل : روان نتكلم بعدين الأن علي انك
تكونين بخير
ووصلو البيت .. وهو الي نزلها و اخذها لغرفتهم . .

❤️قصص وروايات❤️

10 Nov, 19:37


الي صار .. ماجد : و يتقفل الموضوع بهالسهوله ؟
دانة : طلبتك يا ابو هتان !
طلبتك لا تردني !
ماجد سكت لانه ما يبي يزعلها .. دانة شد على يده :
تردني يا ماجد !
ماجد تنهد : لاتحديني على اقصاي !
دانة بزعل :
والله يا ماجد لو رحت لبيتهم والله
انا لا اروح لبيت اهلي !
ماجد بصدمة : شهالكلام !
دانة : لا اجل روح لبيت عمك و تهاوش معها
ولا مع واحد من اخوانها و خل الخلافات
بينكم تكبر !
و بعدين حتى سلام على بعض ما تسلمون !
عشان مين ؟
عشاني !
لا والله ما ارضى يصير شي ! وانا ما بقلبي شي
عليها .. وهي من كثر ما بقلبها علينا
بس مع هذا ما ابيك تتكلم ابداً !
انا ب اتواصل معها اذا صرت احسن و نتفاهم
على كثير اشياء
اولها تبعد عنّا وعن حياتنا .. ماجد : و بتستوعب يعني
دانة : هالمره عليّ .. تكفى ماجد
ماجد تنهد و اخذ جواله و طلع
ما يبي يزعلها .. ولا يبي يسايرها بكلامها .. بسيارة محمد .. كان بينزل بس ارسل له فهد اذا فاضي
تعال نتقهوى ..
و نزل البنات و اتجهه لفهد .. و هو ضايق حيل .. ما يبي شي .. يبي راحة باله بس .. يبي يرجع للبيت يحط راسه و ينام
من غير ما يفكر بشي . .
في المستشفى .. ماجد خلص اجراءات خروجها على مسوؤليته
لان وضعها مستقر هي والجنين
و يعرفها ما تحب المستشفى
فـ فضل انها تطلع للبيت . .
في بيت ام عبدالله .. ام ( حمد ) زوج نورة . .
كانت جالسه بروحها كالعاده .. و ما هي الا دقايق و يرن الجرس
و تدخل زوجة ولدها الكبير ومعها عيالها
ام عبدالله انبسطت جداً
و استقبلتهم بكل حب وشوق
ونست كل عتب عليها !
و شوي يوصلون زوجة ولدها خالد
و زوجة ولدها معاذ
و عيالهم .. و كان مبسوطة جداً بجمعتهم حولها .. و من السوالف
قالو البنات ان عزيمة نوره كانت مفاجئة
بس رتبو وضعهم باللحظة الأخيرة و جو !
هنا عرفت انها هي الي طلبت منهم
وحبت نوره اكثر و اكثر !
و بقلبها يا حظك يا حمد .. الله لا يحرمك منها ولا من طيبة قلبها ..

في مجلس فهد ..

دخل وكان وجهه ضايق جداً
فهد عارف هم صديقه !
و عارف شعوره بس ما بيده حيله .. جلس بجنبه و سند راسه :
تعبت يا أخوك والله تعبت .. متى يحن
قلبها متى .. فهد مد له الفنجال :
الله كريم .. ما نعلم الغيب .. محمد اخذ الفنجال .. و تنهد : يارب
و جلسو ما يقارب ساعتين .. ما بين فضفضة محمد .. و صمت طويل
و طبطبة فهد لـ صديق عمره
و تجسدت أبيات الشاعر .. ‏والله إني ضايق من خلاي وفي خلاي
‏خاطري ماهو بـ وده .. ونفسي ودها
‏.
‏عاصيٍ نفسي علشان ما ارخي مستواي
‏لو بـ طيع النفس .. بعدين كيف أردها
.
‏يا فهد صرت اشرب الما ولا يقطع ضماي ‏لا تعاتبني ترى النفس .. وصلت حدها
‏.
‏الزمان يحدني حد .. ويبيّح خفاي
‏مير يا الله .. مدةٍ منك محدن مدها

في بيت باسل .. نزلت الفوطة و تنهدت بتعب .. لها ثلاث
ساعات بالمطبخ !
تعبت جداً !
باسل بصوته الجهوري : خلص العشاء !
روان فزت بخوف : بسم الله
باسل : ش شايفه قدامك ؟
روان : تكفى لا تبدا ما لي خلق لك ابداً !
باسل قرب منها : والله اشوف لسانك
صاير طويل وتردين الكلام ؟
روان : اني قلت ما لي خلق لك صار لساني
طويل ؟
وهذا وانا ساكته و متحملتك و متحمله
تصرفاتك الي ما احد يتحملها
باسل قرب منها جداً :
ارجع اقولك ترا مو مجبوره تعيشين عندي؟
تقدرين تروحين لبيت ابوك
روان نزلت دموعها بقلة حيلة :
انا متحمله لسانك و أوامرك وكل شي
لا تكسرني يا باسل بهالطاري !
باسل :
ما قلت شي !
مو عاجبك انا ؟
ولا شخصيتي ؟ اتصلي على ابوك وروحي !
و قرب منها جداً
لدرجة انفاسه على وجهها
روان دفته بخفه .. و حست ان كرامتها خلاص !
صعدت لغرفتها و جهزت شنطتها و طلبت
من السواق يوصلها !
باسل توقع انها راحت تبكي بغرفتها !
كان يستمتع وهو يشوفها مكسوره !
لان كلامها دايم ثقيل على باسل .. انصدم لما شافها تركب السيارة .. وللحظة تذكر كلامها عن ابوها و معاملته الشينه !
بس بسرعه تغير راييه : يوه باسل
كيفها !
خليها تروح يمكن ترتاح منها !!!!! في بيت ابو روان .. كان شديد جداً رغم انه واصل بمكانه زينه .. لكن كان متشدد بـ امور الزواج
و الطلاق وبس خايف بنات يجلسون عنده وما
احد يتزوجهم !
لما دخلت عليه روان و قالت له ..
قبل لا يسالها حتى عشان ما يعصب
سكتت دقايق وهو غاضب !
و اتجهه لها ومن غير اي مقدمات ضربها .. !
ضربها بكل قوه
روان كانت تقاوم و تصارخ و تسب باسل !
ابوها كان يضربها و يسبها و يسب امها الي توفت من ٥ سنين !

في بيت ماجد ..

ام ماجد : خلاص يا ماجد ما دام هذا
راي دانة ، خليها هي تتفاهم معها
ماجد : حتى انتي يمه !
ام ماجد : ما ودنا تدخل بمشاكل مع عيال
عمك على موضوع عدى بسلامة
والصدق انا كنت واقفه
ما اعذرها .. بس انها سحبت يدها

❤️قصص وروايات❤️

10 Nov, 19:37


📚| قـــــصــــص.وروايــــات.tt
📖| #يافهد_صرت_اشرب_الماء_ولا_يقطع_ضماي💧
🎬| الــــحـــــلــــقـــــة【9⃣2⃣
ـ
#تابعونا🔇 @horror_novel
ـ
البارت 29

بغرفة محمد ..

بدل ملابسه بسرعه .. وهو يحس
بنعاس و صداع
لأنه ما نام بالليل .. !
طول الليل كان يفكر بعبير !
و كل شوي يرفع جواله و يشوف رقمها
الي اشتاق يشوفه !
و كل شوي يقرا المسج .. وعايشين ما بين كم شعور .. بس مضطر الأن يصحى ويوصل أمه
و يتطمن على زوجة أخوه !
نزل و انصدم من وجود لطيفه .. و كانت تلبس بنتها " جود "
شوزها .. محمد : شلونك يا ام هتان
لطيفه بصوت متوتر : والله محمد ما كان
قصدي !
والله بالخطا !
محمد مو مستوعب : شسالفه !
قاطع عليهم صوت ام ماجد : يالله يا محمد

محمد عقد حواجبه .. ومو فاهم الي يصير !
طلع واتجهه لسياراته .. ولما ركبو قالت له امه الي صار !!
محمد : يالله !
ان شاء الله ما يصير فيهم شي !
ولا والله ماجد بيفصل عليها وعلى أهلها .. !
في بيت مشعل .. مشعل وهو يعدل شماغه : اليوم
لا تنتظريني لا على الغداء ولا العشاء
ابتسام : ما ترجع ؟
مشعل : ما في وقت والله .. قلت لك عن الدورة
الي ب أحضرها
و عندي شغل ثاني .. بيالله يمديني ابدل ملابسي و استلم لسستي
بالعمليات بعد العصر .. ابتسام : زين .. الله يقويك و يعينك
مشعل : اذا بتروحين لأمك او هي تجي عندك
ابتسام بتفكير : بأقولها تجي
تغير جو عن بيتنا
مشعل : قصدك بيتهم !
بيتنا ذي تقولينها لبيتنا هذا بس
وقرب منها وبضحكة :
خلاص انتي لي
ابتسام بخجل : هههه بس تعودت اقول
بيتنا وكذا
مشعل : هذا بيتك بس
و باسها على خذها .. نزلت راسها بخجل .. : مشعل بتتأخر على
دورتك ترا
مشعل بضحكة : اي صادقه اهم شي
ما اتأخر على الدورة .. و بتنهيده : اه بس منك
في المستشفى .. كان ينتظر و هو مو مستوعب الي صار !
لطيفه ايش جابها !
ش تبي من دانة !
و ليش صار كذا ومية سؤال بباله !
بعد مرور نص ساعة وصلت امه و محمد .. و كلهم كانو ينتظرون ..

في بيت عزام . .

دخلت الغرفـة و بتردد : عزام
عزام كان يفكر ما حس فيها ..
حصه جلست قريب منه : عزام فيك شي؟
عزام لما حس اللتفت لها : هلا عمري
حصه : ليش ما نزلت؟ تعبان
عزام تنهد : لاه بس بالي مشغول شوي
حصه لاشعورياً مسكة يده :
عسى ما شر .. عزام يحاول يستوعب .. يعني بالعاده
حصه حتى الكلمة الحلوه ما تطلع منها !
معقوله كسرت خاطرها !
و بخبث استغل الفرصة يا عزام .. و تنهد بتمثيل :
تعبت يا حصة تعبت
حصه : شفيك ؟ شالي صاير ؟
اذا ودك تتكلم و تفضفض ترا انا موجوده
عزام : لالا ما ابي اشغلك بـ مشاكلي ، ربك كريم
حصه قربت شوي : شدعوا تشغلني !
امر انا كلي اذان صاغيه
عزام وهو يشد عليها يدها :
لا تبعدين عني
حصه بعدم فهم : شفيك عزام !
انا معك و حولك
عزام سحبها بخبث لحضنه ..
حصه :
عزام تكفى لا تخوفني !
فيك شي ؟
تعبان
عزام : ابي هدوء بس ممكن ؟
في المستشفى .. الدكتورة : الحمدلله الأم و الجنين بخير
ماجد بفرح : الحمدلله يارب
ام ماجد : الحمدلله
ماجد : اقدر أشوفها ؟
الدكتورة ب احراج : تعرف النظام هنا
يا دكتور ماجد ، لكن تفضل
ماجد الي كان منهار يبي يتطمن عليها بس !
بالليل .. في سيارة محمد .. ام ماجد : انزل يا ابوي و جيبهم
محمد : طيب وتنهد : ان شاء الله ما تسوي
سوالف
ام ماجد : ولها وجهه !
نزل محمد و طق الباب .. و انصدم انها هي فتحت الباب !
لطيفه : هلا محمد
محمد : اهلين ، البنات جاهزين ؟
لطيفه بتوتر : اي اي .. و بتردد :
شلون دانة
محمد : بخير
لطيفه : والجنين ؟
محمد : كلهم .. وتنهد : ما توقعتها منك
يا بنت العم !
تدرين ان ماجد عايفك ولا يبيك قبل لا يعرف
حتى دانة !
والله انا يحز علي الي يصير !
مو عشان ماجد ولا عشان دانة !
بالعكس عليك انتي !
شوفي حياتك لا توقفين نصيبك على امل
ترجعين لماجد ؟
والله اخوي و اعرفه .. والله مستحيل يرجع لك
مستحيل .. شوفيه تزوج و استقر مع زوجته و ينتظرون مولودهم ؟
وانت ولا شي بحياته !
لاتقولين حب !
كلنا نعرف و نذكر كل شي .. انتي ما اعجبك انه يستقر وانتي لا .. اذا تبين نصحيتي وانا خيّك !
انسي ماجد و طاري ماجد و عيشي حياتك .. و بناتك انتي تدرين انهم الأفضل لك
ولهم يكونون عند أبوهم
ما هو تربيه ولا مكان ولا قصور فيك .. بس عشان تشوفين حياتك و نصيبك

لطيفه نزلت دموعها لاشعورياً .. كلام محمد هو الكلام الي تتجاهله !
ما تبي تقوله لنفسها حتى !
محمد اخذ بنات اخوه و اتجهه لبيتهم .. و بنفسه .. اه يامحمد سهل الكلام عليك !
واجهه حياتك و انساها .. ما اقدر !
احبها والله احبها .. و ندمان على كل شي
سويته !
بالمستشفى .. دانة : حلفتك بالله يا ماجد تنسى

❤️قصص وروايات❤️

10 Nov, 19:37


ام ماجد انجهت لدانة بخوف يمه
بنيتي ... دانة تحس بألم فضيع لانها طاحت على
ظهرها .. حطت يدها حول بطنها و غمضت عيونها
بألم .. لطيفه بتوتر : والله والله ما كان قصدي
والله
ام ماجد بصراخ : مااااجددد
صمووود
و جلست بالارض : يمه دانة
دانة وهي مغمضه عيونها : لا يارب
ما يصير فيه شي
يارب
ام ماجد : ان شاء الله خفيفه خفيفه .. و حاولت تساعدها و تقوم .. لطيفه كانت مصدومة .. و انصدمت
اكثر لما شافت دانة تنزف !
هنا حست قلبها توقف من الخوف !
دانة لما شافت الدم اختل التوازن عندها
و مسكتها ام ماجد و بصراخ :
ماااجدددد
ماااااااجددددد
ماجد كان تو صاحي ومن سمع الصوت
نزل بسرعه .. امي ما ترفع صوتها ابداً !
شسالفه الله يستر !
اول ما نزل شاف لطيفه قدامة !
بس ما كانت هذي الصدمة !
لما اللتفت و شاف دانة بين يدين امه
وتنزف دم !
هنا الصددددمة !!!! ماجد بخوف : شفيهااااا
ام ماجد : طاحت و ببكا : بسرعه شغل
السيارة تكفى و ببكا اكثر : بنتي و حفيدي
لا يصير فيهم شي
ماجد كأنه حلم مو مستوعب الي يصير
صعد فوق وبدل ملابسه بسرعه
و اخذ مفتاح السيارة و عباتها ونزل تحت
وهو يركض .. لطيفه كان وجهها شاحب .. لا يارب !
ما يصير فيها شي والله مو نيتي اضرها !
والله !
أخذها و طلعو .. دانة كانت ما بين الدوخة و الحقيقه . .
تحس ما في توازن ابداً .. اتجهو لأقرب مستشفى .. بنفس البيت ام ماجد ..
صعدت لغرفتها واخذت عباتها و اتجهت
لغرفه محمد .. طقت الباب مرتين وثالث !
فتح محمد : يمه !
ام ماجد : يا ابوي ازعجتك
قاطعها محمد : شفيكم !
ام ماجد : زوجة ماجد تعبانه تعبت و راحو
للمستشفى وابيك توصلني
محمد بخوف : عسى ما فيها خلاف
ام ماجد : طاحت بالأرض وما ادري شبيصير فيهم
محمد : الله يستر بستره ! دقيقه ابدل ملابسي بس
ام ماجد : طيب
ونزلت تحت .. وشافت لطيفه ما زالت واقفه .. ام ماجد : خوذي بناتك الأن و أطلعي
و أدعي ما يصير لها شي
ام ماجد بصوت عالي : يمه هتان
جهزي شنطة أختك وروحو مع امكم .. بنطلع وما في أحد بالبيت
و بتشديد : بالليل امر اخذكم ان شاء الله ..

نتوقف هنا...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
📣| https://t.me/+QeK2RuLXdGPVWJtl

​[🙇] انتظرونا في الحلقة القادمة

❤️قصص وروايات❤️

10 Nov, 19:37


مرت دقييييقه وهم واقفين .. مرت دقيقه وكلن سرح بخياله و شوقه .. عبير تغير و أحلوت !
و شعرها كان قصير جداً .. باللون البني .. محمد العكس .. كان كأنه كبر ٥ سنين قدام !
من هم الشغل وهم مشاكله الخاصة .. و هم ماضيه الي يتبعه بكل مكان !
و كيف انه خان صديق عمره !
الايام و الشهور عدت !
بس من داخله ابداً ما عدت ... محمد لما حس رجع خطوتين :
اعذرينا تأخرنا
عبير لاشعورياً : خوفتوني والله العظيم .. محمد رفع عيونه : بسم الله عليك .. عبير رجعت ورا الباب شوي وحطت حجابها
محمد : كان وعد و اوفيت بوعدي .. و هذي مريوم بخير رجعت لك .. و اسف اذا تاخرت
عبير و هي تاخذ مريم من الشغاله :
لالا عادي اهم شي انتو بخير .. محمد لاشعورياً ردد : انتو .. عبير حست بخجل !
محمد تنهد : طمنيني عنك امانه !
راضيك هالبعد !
عبير انصدمت .. و بتوتر :
صدقني حالي الأن أفضل بكثير من أيام مرت .. محمد تنهد : آه ياقلبك الـ .. و حس على نفسه : تصبحين على خير .. و سعود له طلعه ثانيه بيوم ثاني .. عبير بضياع : اي .. اي وقفلت الباب
و ضمت مريم بشوووووق .. و كانت ريحة محمد فيها !!! محمد اتجهه لسيارته .. و شوفتها
رجعت ستين شعور فيه
و أولها !
حبها .. الي يحاول ينكره و يتصنع أنه
مو موجود !
يوم جديد
في بيت ابو مشعل .. لمى بثقل : والله نواف ما أقدر
انتو روحو .. نواف وهو ينزل شماغه : لا والله ما اروح
وانتي تجلسين لحالك . .
خلاص ب ارسل لمشعل يجي يأخذ أمي
و يطلعون
لمى : طيب انت اطلع انبسط
نواف وهو يشغل التي في : انبسط وانتي مو معي؟
لمى تنهدت بحب .. يداريها و يداري خاطرها و نفسيتها المتقلبه
جداً مع الحمل .. بعد مرور نص ساعة .. وصل مشعل و زوجته و أخذو أم مشعل
واتجهو لـ شاليه أهل أم مشعل .. بسيارة مشعل .. ابتسام : شلونك ياخاله
ام مشعل : زينه الحمدلله ، انتو شلونكم
ابتسام : بخير ياجعلك بخير .. مشعل : الا ولدك ليش سحب؟
ام مشعل : زوجته تعبانه
ابتسام : ياقلبي الله يهون عليها
ام مشعل : امين و العقبال لكم .. مشعل وهو يعدل المرايا و يناظر فيها : امين
ابتسام ركزت بعيونه نص ثانية ونزلتها بخجل ..

في الشالية ..

كانت ما تعرفهم كثير و علاقتها جداً
سطحية .. ام مشعل تعرف خواتها وتعرف بيسمعون
ابتسام كم كلمة .. أول ما نزلو .. قالت لها طوليّ بالك كلها ساعتين
ابتسام هزت برأسها ب ابتسامة .. و دخلو .. في بيت زوج نورة " حمد "
نوره : شلونك اليوم عسى ازين ؟
ام حمد : اي الحمدلله يا بنيتي مشيت
اليوم لحالي نص ساعة
نوره : زين الحمدلله .. اي المشي زين مره
اذا احتجتي اي شي بس اتصلي علي
و انزل
ام حمد : الله يرضى عليك و يوفقك يا بنيتي
نوره بخجل : وياك يا خاله .. حمد : عز الله ان وليدي حمد محظوظ .. ولا وتنهدت بحسرة : ٣ حريم عيال
لا يدرن عني ولا يسالن
دخلت المستشفى و طلعت ما كلفن على
انفسهن يجن
نوره بتعذر : الحياه و ظروفها يا خاله
ام حمد :
لا والله يا خالتي اعرفهن زين .. عاد والله انا ما اشره عليهن وشوفتهن ما
هي ضروري بس ودي اشوف احفادي
نوره كسرت خاطرها ام حمد :
ان شاء الله يجون يا خالة .. وبنفسها فكرت تسوي عزومة بسيطة
بالبيت و تعزم زوجات أخوان حمد كلهم .. في بيت ماجد .. ام ماجد جهزت الفطور مع الشغاله .. و جالسه تفطر مع بنات ماجد .. فجاءه رن الجرس .. ام ماجد : يالله صباح خير من جاي .. فتحت الباب الشغاله .. لطيفه دخلت بغضب .. و صوتها واصل للمطبخ
طلعت لها ام ماجد .. لطيفه بصراخ : وين بناتي
ام ماجد : بسم الله شفيك يا بنيتي تصارخين
لطيفه : ماجد وينه
ام ماجد : ش تبين فيه .. ؟
دانة الي كانت اصلاً نازله .. وعقدت حواجبها لها شهرين ما سوت لهم
سوالف .. لا اتصال ولا زيارات .. لطيفه اول ما شافت دانة .. الي بدت معالم الحمل تبان عليها .. : ما تخافين ربك انتي ؟
دانة : يالله صباح خير
لطيفه : وين الخير وانتي هناا
ام ماجد : لو سمحتي يا ام هتان
انتي ضيفه ببيتنا .. حياك تفضلي
وكل شي بالتفاهم
دانة : هالأشكال ما ينفع معهم التفاهم
ابداً .. كم مره يكلمها ماجد و يتفاهم معها
بس اذا حست نفسها فاضيه جت تسوي سوالف
عندنا
لطيفه قربت منها وبغضب :
اظن اني جايه عنها عشان بناتي !
ما هو لسواد عيونك انتي و ماجد
ام ماجد : استهدو بالله يا بناات .. دانة لفت بترجع للدرج :
انا ما لي كلام معها .. ومشت خطوتين
لطيفه سحبتها بقهوه : انتي السبب
بـكل شـ ... دانة لما سحبتها انصدمت و اختل التوازن
عندها و زلت رجولها و طاحت !!!! ام ماجد بصراخ : يمه بنيتي
دانة صرخت بقوه .. وحطت يدها على بطنهااا
لطيفه وقفت مصددومة !!!!!! ما توقعت
تطيح ! ما توقعت يصير كذا
كانت تبيها توقف عشان تتفاهم معها بس !

في بيت ماجد ..

❤️قصص وروايات❤️

10 Nov, 19:37


ابو سعد : لاه والله ..
ابو طلال : والله يكسر خاطري .. شف
كيف فرحان فيهم
ابو سعد : يبّه عبير ما عافته من فضا
اكيد ان صاير شي بينهم
ابو طلال : لو عشان هالعيال .. ابو سعد : لاه من هالناحية العيال ما عليهم
معززين مكرمين هم و امهم .. و ابوهم ما هو مقصر .. عند البنات .. كان بالها مشغول معهم .. كانت امنيتها تشوفه كيف يعاملهم ؟
بحنان ؟ ولا بجفى ؟
ما اتخيله حنون !
لا شدعوا ما تذكرين كيف يعامل خواته؟
يوه عبير شعليك منه !

بمجلس الرجال ..

بكت مريم .. محمد فز و اخذها من
راشد و عزام : هيّن الله يعطيني عمر و اشوف عيالكم
ماجد : لالا شف خالد شيسوي بسعود بعد !
محمد تنرفز حيل و اخذهم كلهم :
الشره علي انا
راشد بضحكة : والله سوو لنا جو
محمد : لولا فهد والله ما تشوفهم
و طلع برا وهو يحاول يسكت مريم . .
و شاف معاذ و صمود جالسين لسى !
محمد : هيّه يالطيب ما تحس انك طولتها ؟
معاذ : بسم الله متى جيت
صمود بخجل : يلاه عن اذنكم .. محمد : تعالي خوذي سعود .. و مريم
ب اخذها مشوار قريب
صمود : وين !
محمد : قريب .. و اخذ شغالتها و اتجهه لسيارته .. بمجلس الحريم .. دخلت صمود ومعها سعود .. عبير : وين مريم ؟
صمود : اخذها محمد
عبير : وين ؟
صمود : ما ادري والله قريب .. عبير بخوف : فيها شي ؟
صمود : لالا
ام ماجد بهمس : عادي يا امي بياخذها
و يرجعها
عبير : اي عادي ابوها بس يمكن فيها شي
صمود : لالا جت وهي تضحك
عبير : زين الله يحفظهم
وحاولت تكون طبيعيه طول الجلسة .. بس تأخر الوقت .. و كانت بترجع لبيتها .. اتجهت لخالتها وقالت لها تسال محمد
متى يرجع .. بس ما يرد عليهم .. !
عبير هنا تسلل الخوف لقلبها .. وبدو البنات يمشون لبيوتهم .. بمجلس الرجال .. ابو سعد : خلاص نروح للبيت و بلغوه
ينزل مريم هناك
معاذ : طيب ب اقول لعبير تتجهز
وما هي الا ربع ساعه .. والكل طلع لبيته .. في سيارة ماجد .. ام ماجد : الله يستر بس !
ماجد وهو يلف بالسيارة :
عادي يمه محمد هذا طبعه اذا كان طالع
ومشغول انسي يرفع الجوال
دانة : والله طبع ما هو زين .. الواحد وده
يتطمن
ماجد : نقوله بس عاد محمد
صمود بـ استعجال : رد رد يقول على نص ساعة
وراجعين
ماجد : زين
دانة : اتصلي على عبير قولي لها تحصلينها
منهاره الأن
ام ماجد : اي اي يابنيتي .. في بيت ابو سعد .. ما قدرت تصعد لغرفتها .. كانت بالصالة .. وتدور وكل شوي تناظر للباب .. اول مره تروح عندها .. و ما احد يدري عنهم !
اخر شي من التوتر والضغط النفسي
طلعت جوالها
و اتصلت على رقم حافظته كأنه أسمها
من كثر ما تشوفه .. محمد فعلاً ما انتبه للأتصال !
لانه كان مشغول بالطريق .. عبير هنا زاد الخوف عندها .. ما يرد !
ارسلت مسج " بليز محمد رد "
وقفلت جوالها ونزلته على الطاولة .. و راحت تشوف سعود نام ولا لا ..

بسيارة محمد ..

بعد ما طلع من بيت جده .. اخذها
لـ سوق و اخذ لها كم شغله
بعدين اخذها لـ بيت " ام سارة "
كانت من جيرانهم القديمين جداً .. وما زالو
على تواصل مع محمد و ماجد .. و لما عرفت ان محمد جوه بنات .. اصرت
تجي تشوفهم بس صار عندها ظرف
ووعدها محمد يجيب لها مريم !
يحبها مثل ام فهد .. ولها مواقف كثير لهم
وهم صغار .. والله ما رزقها الا ببنت وحده " سارة "
و طول السنين محمد وماجد
ما قطوها ابداً .. في بيت ام سارة .. نزلت الشغاله ومعها مريم .. محمد كان واقف ورا الباب .. لأنه يعرف ان ما عندهم احد بالبيت .. و يحترم هالشي حتى لو كانت بعمر جدته .. وكان يسمع دعواتها وفرحتها من ورا الباب .. و مبتسم لاشعورياً
و عشر دقايق وطلعت الشغاله ومريم .. و بعدها اتجهه لبيت خاله ابو سعد .. !

ام سارة : الله يصلحهم ياوليدي و يخليهم لك ذخر
محمد : امين يا خاله امين
ام سارة : سلملي على امهم و لازم تسيرون
علينا ونتعرف عليها
محمد بتوتر : ان شاء الله يا خاله
يلاه استاذن .. مع السلامة
ام سارة : الله يحفظ يا ابوي و يسعد قلبك
و يفرج همك
محمد : اجمعين .. و اتجهه لسيارته .. و لبيت خاله .. اول ما دخل الحديـقة .. كان مبسوط
و هو يحس انه مسوؤل عن عياله بشكل مباشر !
اللتفت لها ورا : ياه يا مريم .. وقف قريب من الباب .. عبير اول ما سمعت صوت السيارة .. نزلت بسرعة .. وفتحت الباب توقعت الشغاله بس !
محمد الي نزل مع الشغاله بيتطمن انهم
دخلو البيت .. و من جانب ثاني و هو السبب الأول !
كان وده يلمح طيفها او يسمع صوتها
ما توقع ابداً
يشوفها قدامه .. !
وهي بكل أناقتها .. عبير انصدمت ما توقعت ينزل !
ومحمد انصدم ما توقع تفتح الباب اصلاً !
مرت دقييييقه وهم واقفين .. مرت دقيقه وكلن سرح بخياله و شوقه .. عبير تغير و أحلوت !
و شعرها كان قصير جداً .. باللون البني .. محمد العكس .. كان كأنه كبر ٥ سنين قدام !
من هم الشغل وهم مشاكله الخاصة .. و هم ماضيه الي يتبعه بكل مكان !
و كيف انه خان صديق عمره ! الايام و الشهور عدت ! بس من داخله ابداً ما عدت ...

❤️قصص وروايات❤️

03 Nov, 19:01


تمت إضافتك .

❤️قصص وروايات❤️

03 Nov, 02:59


@AL_AsBOT

❤️قصص وروايات❤️

02 Nov, 22:20


❤️قصص وروايات❤️ pinned «»

❤️قصص وروايات❤️

28 Oct, 02:59


@AL_AsBOT

❤️قصص وروايات❤️

28 Oct, 02:40


مين صاحي يجي خاص ندردش 🥺؟

❤️قصص وروايات❤️

27 Oct, 19:16


اليلة التي قال الله عنها خيرا من الف شهر؟

◯ ليلة الاسراء

◯ ليلة القدر

◯ ليلة الجمعة

❤️قصص وروايات❤️

23 Oct, 19:25


متصل الآن ؟ تعال خاص 🥺💜.

❤️قصص وروايات❤️

23 Oct, 02:59


@AL_AsBOT

❤️قصص وروايات❤️

20 Oct, 16:02


تمت ازالتك من القناة .

❤️قصص وروايات❤️

20 Oct, 15:00


ألطف محتوى على التليجرام♥️🌵🪐.

❤️قصص وروايات❤️

20 Oct, 02:59


@AL_AsBOT

❤️قصص وروايات❤️

19 Oct, 21:34


❤️قصص وروايات❤️ pinned «رواية “ #الشوك_والقرنفل ” للكاتب #يحيى_السنوار تسلط الضوء على المعاناة المستمرة للشعب الفلسطيني، حيث يقدم الكاتب قصصًا من الحياة اليومية التي عاشها الفلسطينيون منذ النكبة في عام 1948 وحتى السبعينيات ما يميز هذه الرواية أنها كتبت داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي،…»

❤️قصص وروايات❤️

19 Oct, 21:34


الشوك والقرنفل - يحيى السنوار
❤️ كتاب متميز ❤️ يروي سيرة النضال الفلسطيني منذ عام 1967، ويتناول تفاصيل مهمة وجوهرية ومؤثرة في صلب القضية.
يقرب القارئ من الشوارع والمناطق الفلسطينية، ويمتدح المقاومة، ويضيء ما هو معتم في حياة الناس، كالفقر وسوء الخدمات وطبيعة الحياة الاجتماعية بين الناس.❤️❤️❤️❤️

❤️قصص وروايات❤️

19 Oct, 21:33


@PDF_DOC_ppt المكتبة الشاملة

❤️قصص وروايات❤️

19 Oct, 21:32


رواية “ #الشوك_والقرنفل

” للكاتب #يحيى_السنوار

تسلط الضوء على المعاناة المستمرة للشعب الفلسطيني، حيث يقدم الكاتب قصصًا من الحياة اليومية التي عاشها الفلسطينيون منذ النكبة في عام 1948 وحتى السبعينيات ما يميز هذه الرواية أنها كتبت داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، مما يمنحها بعدًا إضافيًا من الواقعية والمأساة، حيث تعكس تجارب السنوار الشخصية وتأثره بمعاناة عائلته والشعب الفلسطيني بشكل عام.

القصة والسرد التاريخي
تبدأ الرواية بقصة عبد الفتاح ومعركة ظهر الحجة في عام 1948، والتي قادها إبراهيم أبو دية ضد قوات الاحتلال تتداخل الأحداث التاريخية مع القصص الشخصية، مما يعكس التأثير الكبير للحرب والتهجير على الفلسطينيين هذا المزج بين التاريخ والشخصي يعمّق فهم القارئ لتبعات الاحتلال، ويبرز التأثيرات النفسية والاجتماعية التي عاشها الفلسطينيون خلال هذه الفترات العصيبة.


التأثر الشخصي للكاتب
الفصول الأولى من الرواية تنتهي بمشهد مأساوي، حيث يتم إعدام أو نفي الأسرى الفلسطينيين إلى الحدود المصرية خلال حرب يونيو 1967 كانت هذه الحرب نقطة تحول في حياة السنوار، الذي كان عمره آنذاك خمس سنوات تأثر بفقدان والده وعمه، اللذين كانا جزءًا من المقاومة، وهو ما ينعكس بوضوح في روايته هذا الألم الشخصي يمتزج مع السرد الأدبي ليخلق عملاً يُظهر معاناة الأطفال الفلسطينيين الذين نشأوا في ظل الفقر والقمع المتواصل.


الحياة في المخيمات
تركز الرواية على حياة الفلسطينيين في المخيمات، حيث يصف السنوار الألعاب البسيطة التي كان يلعبها الأطفال، وكيف كانت تلك الألعاب جزءًا من صراعهم اليومي من أجل البقاء هذه التفاصيل الصغيرة تبرز كيف ينعكس الاحتلال على أدق تفاصيل الحياة اليومية، حتى في لحظات الفرح العابرة.

النهاية والمجازر
تنتهي “الشوك والقرنفل” بمشاهد تصف المجازر التي ارتكبتها قوات الاحتلال، ما يعكس استمرار معاناة الفلسطينيين والتساؤلات حول مستقبل الصراع هذه النهاية المأساوية تعكس الواقع المستمر الذي يعيشه الفلسطينيون حتى يومنا هذا، حيث لا تزال آمالهم معلقة وسط التحديات اليومية.

11,330

subscribers

169

photos

5

videos