Últimas Postagens de هَـنآدي (@hnady369) no Telegram

Postagens do Canal هَـنآدي

هَـنآدي
لعلّهُ خير ..

@Ghygfgug_bot
2,029 Inscritos
8,463 Fotos
3,057 Vídeos
Última Atualização 06.03.2025 09:51

Canais Semelhantes

صَبّآرة 🌵
27,591 Inscritos
جامخانة
3,798 Inscritos
Meribella 🪻•
1,933 Inscritos

O conteúdo mais recente compartilhado por هَـنآدي no Telegram

هَـنآدي

30 Jan, 07:27

235

حين كبرت الأيام، كان الخميس يلعبُ في الخارج.
- علي عكور
هَـنآدي

30 Jan, 07:13

220

هل لك أن لاحظت قط
قدر كره الماء للجدلِ؟
كيف أنه يشكّلُ نفسهُ وفقاً لمسلكه؛
يصنع بيتاً حيثما يمر.
لكنه لا يتخلّىٰ
عن هويتهِ قط.
كأنه يقول: أكيداً سأبقى
شرط أن أكون أنا.

-رودي فرانسيسكو
ت:ر.
هَـنآدي

26 Jan, 19:47

357

‏الحياة، مجرّدُ الحياة يا صاحبي بطولة!
نعم، الحياة بطولة، ولكن دون ضجّة،
بطولة يمارسُها الإنسانُ يوميًّا من أجل
أن يظلّ صادقًا وشريفًا.
عبدالرحمن منيف.
هَـنآدي

26 Jan, 15:57

354

أنتَ مش وِحِش، أنتَ بس بصيت لنفسك فالمراية الغلط، بصلي أنا . .
أنا عمري ما هطلعك وِحِش.
- نجلاء فتحي لأحمد زكي ١٩٧٩
هَـنآدي

25 Jan, 20:53

384

" عندما أتأملك فأنا بالمعنى الدقيق و الحرفي
آخذ عيني في نزهة!"

- علي عكور
هَـنآدي

24 Jan, 17:50

391

‏الألفاظ المُقرفه
تقلل من هيبة وجاذبية الشخص بنسبة %90
هَـنآدي

23 Jan, 13:10

633

“توجع يوم تشك بمكانتك،بعد ماكنت متطمن”
هَـنآدي

22 Jan, 12:25

363

"أدعوكَ أن تنشغل..أن تخلق عالمك الخاص، أن تغوص فيه وتكتفي بك. ألا يكون للفراغ عليك سلطان، أن تتحرر مما فرضه الواقع عليك، مما فرضه شيطانك عليك.. أدعوكَ أن تنشغل..ألا تهمل أي ثانيةٍ من عمرك، أن تنام جيدًا، أن تأكل ببطء! أن تمارس هوايتك، أن تعترف بجهلك، أن تتعلم دوما، أن تهرب من سارقي الأعمار، أن تستمتع بالحياة.. أدعوك أن تحيا"
هَـنآدي

22 Jan, 01:07

309

تطمئن روحك وتستقرّ حين تجعل لها وقتًا
‏خاصًا كُل ليلة .
هَـنآدي

21 Jan, 18:04

340

أنا على ما يرام يا أمي. تأكل الفزاعات من صحن الخوف الخاص بي، دون موافقة مني. يمر سرب الدقائق يوميًّا من فوق رأسي، وأنا صامت مثل لحظة، غير واثق إن كنت سأنجح في القفز عن مخاوفي، أو سأخرج مبتلًا بها مرة أخرى. تعرفين أنني لا أجيد استهلاك الحياة بمفردي، وأنني لطالما ناديت بالانفلات من فك العائلة، من قوانين المدينة، ومن عباءتك. هأنذا اليوم وحدي، مثلما أردت، هاربًا إلى الضوء والظلال الجيدة، وتاركًا ورائي ملاءة السرير والأسماء.
أنا على ما يرام. لكن هناك بعض الأشياء العالقة في حنجرتي منذ الصباح، أجهل أسماءها، ولكنها ما زالت تنحت مني شكلًا، ضعيفًا، بلا فم. أين آدم الآن؟ أين أسماء الأشياء يا أمي؟
الشيء الوحيد الذي فكرت به؛ لكي أخرج من هذا الألم، هو أن أصنع الشاي. هذه هي كوميديا المنزل! ماذا بإمكان كيس شاي صغير أن يفعل؟ كيف له أن يطرد وجعًا عالقًا في حنجرة إنسان؟ كانت الخطوة بلا فائدة، وظلت الأشياء عالقة داخلي بلا اسم.
الأنبياء نائمون، والإله توقف منذ زمن عن ارسال المزيد. ووحدي الآن أفتش عن تميمة؛ أنجو بها من الأشباح الآتية من على الجبل.
الأصدقاء؟ أظن أن الأمر ليس بهذه البساطة. أن تقول لشخص ما: أنت صديقي. لا يمكن أن نكتشف ذلك إلا بعد الموت؛ الموت يجيء محمّلًا بالأسرار من الداخل، يعطيك الصورة النهائية للعالم مثلما جاء في البداية.
أنا على ما يرام يا أمي