أذكاري:") @heartbeat24398 Channel on Telegram

أذكاري:")

@heartbeat24398


طمئن قلبك بذكر الله 💙؛))

أذكاري:) (Arabic)

أذكاري:) هو قناة تلغرام تهدف إلى تطوير عادة ذكر الله وتعزيز الروحانية لدى المشتركين. تحتوي القناة على مجموعة متنوعة من الأذكار والأدعية والأحاديث النبوية التي تساعد على تهدئة القلوب وتحقيق السكينة الداخلية. من خلال تلقي هذه الرسائل اليومية، يمكن للمشتركين زيادة تواصلهم مع الله وتعزيز إيمانهم وتطوير علاقتهم الروحانية. إذا كنت تبحث عن طريقة بسيطة لتذكير نفسك بأهمية ذكر الله في حياتك اليومية، فأذكاري:) هي القناة المثالية لك. انضم إلينا اليوم وابدأ رحلتك نحو السكينة الداخلية والتواصل الأعمق مع الله. قم بزيارة القناة الآن واستمتع بالتأمل والتأمل في كلمات الحكمة والسلام الداخلي 💙؛))

أذكاري:")

03 Dec, 18:05


أفلام رومانسية ال متزوجين مجانا 💋🎬.

أذكاري:")

03 Dec, 17:10


اللهم منزل الكتاب مجري السحاب هازم الأحزاب، اللهم اهزم النصيرية المجرمين وزلزل أقدامهم وأقذف الرعب في قلوبهم ودمر في السماء طائراتهم يارب العالمين.

أكثروا من الدعاء يا أخوة، المجاهدون يسطرون أروع البطولات
يارب احفظهم بحفظك وسدد رميهم وثبت أقدامهم.

أذكاري:")

03 Dec, 14:59


"قرأت في بعض كلام الحكماء: أبعد الناس من الملال والضجر، من لم يفارق قلبه ذكر الله عز وجل، وحسبك من صدق العبد دوام ذكر الله عز وجل عنده".

أذكاري:")

03 Dec, 14:01


مهما حصل لك من ضغط أو صعوبات في الحياة لظرف عام أو خاص إياك ثم إياك ثم إياك أن تقدم على واحد من ثلاثة أمور:

- ترك الصلاة
- هجر القرآن
- ترك صحبة الصالحين

هذه الثلاثة والله بداية الهلاك، وإنها لخطوات للشيطان يستدرج العباد من خلالها حتى يخرجهم عن دينهم بالكلية.

مهما كان الحزن، وأيا ما وصلت إليه النفس من الكآبة، عليك بالصلاة والقرآن وصحبة الكرام الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه، اصبر نفسك معهم لتفوز وتنجو، ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا، ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكر الله، واتبع هواه وكان أمره فرطا!

واعلم أن الحق كله من ربك فالزم بابه، واطرح همومك على أعتابه، واطلب الراحة بحبه لا بالركون إلى غيره، وتحقق بضعفك وعجزك، يمدك بقوته وقدرته.

تمسكوا بأحبابكم وصِلوهم، وكونوا معهم وعاونوهم؛ فالمرء قليل بنفسه كثير بإخوانه، والبلاء وإن كان كبيرا فإنه مع الجمع والصحبة يهون، ولولا شرف الصحبة وفضلها ما أمرنا الله بصلاة الجمعة وصلاة الجماعة..
فكن للناس محبًا، وعليهم مشفقًا، ومن الصالحين قريباً، وإذا أحببت أخاك في الله فأخبره بحبك له، واطلب منه الدعاء لك، وأن يصدقك النصيحة فما أحوجك وإياه إليها، فتأمل هذا! واعمل به وتوكل على الله في راحة قلبك تسعد وترتاح.

#يا_مسكين

- أنَس السلطان.

أذكاري:")

03 Dec, 07:07


#ورد_اليومي

أذكاري:")

03 Dec, 04:51


وأنت بتقرأ وردك من القرآن، مش المهم تخلص الصفحة أو الجزء بسرعة..
المهم إن الآيات تدخل قلبك، وتسيب أثر جواك.

إيه في الدنيا ممكن يكون أحلى من إنك تقرأ كلام ربنا؟

القرآن هو بركة حياتك ونورها، مصدر السكينة اللي مش هتلاقيه في غيره.

- د. حازم شومان.

أذكاري:")

02 Dec, 21:23


لا تغفل عني فإنّي مكروب، كم واحد منّا يتمنى أن يقولها لصاحبه كما قالها الشافعي، لا تهجر أحبابك فالأيام ثقال جدًا.
#عَمريّات

أذكاري:")

02 Dec, 18:44


تنظر في الصور، شيء يفتت القلب. تود لو تشاركهم حملهم الثقيل على أكتافهم المنهكة. تصغر في عينك كل مصائبك أمام كل هذا العذاب..كأنك تريد أن تقول لكل مكلوم هناك:
وخبأتُ دمعي إذا ما حزنتَ لأبكي معك.

- محمد الخفاجي.

أذكاري:")

02 Dec, 17:27


القنوات الرسمية والجيدة التي يمكن من خلالها متابعة الأحداث الحالية على تليجرام:

1. قناة الخطابي
2. قناة هادي العبد الله
3. قناة العمليات العسكرية
4. قناة نورس
5. قناة المحرر
6. قناة الإعلام العسكري

أذكاري:")

02 Dec, 16:57


اللهم إنّا نسألك فرجاً قريبا لأهلنا في غزّة..

‏قرُب الفرج قرُب بإذن الله تعالى ..
‏(فإن مع العسر يسراً)

أذكاري:")

02 Dec, 13:02


‏لمْ يبقَ فِي هَذا العَالمِ طَمأنينةٌ أعظَم مِن علمِ العَبدِ أن ربَّه الله الرَّحمَن الرَّحِيم.

- وجدان العلي.

أذكاري:")

02 Dec, 08:39


َ
لا تُغادر القنوات النَّافعة
فلربّما تصلك رسالة من هذه القنوات تُنير لك الطريق وتجد فيها بغيتك، أو تنفع بها غيرك

ادخل القنوات بنيِّة التقرّب إلى الله للنّفع والإستفادة فخير النَّاس أنفعهم للنَّاس، وإن استطعت أن تفتح قناة تكون وقف جاري لك في حياتك وبعد مماتك فهو خير ونورٌ على نور.

☆ المراد

أذكاري:")

02 Dec, 08:30


صباح الخير

ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا.
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا.
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
.

- أنَس السلطان.

أذكاري:")

02 Dec, 08:27


قالَ نافِعٌ، عَنْ مالِكٍ:
دَخَلَ عُمَرُ بْنُ الخَطّابِ المَسْجِدَ، فَوَجَدَ مُعاذَ بْنَ جَبَلٍ جالِسًا إلى بَيْتِ النَّبِيِّ ﷺ وهو يَبْكِي،
فَقالَ لَهُ عُمَرُ: ما يُبْكِيكَ يا أبا عَبْدِ الرَّحْمَنِ؟ هَلَكَ أخُوكَ؟
قالَ: لا، ولَكِنَّ حَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ حَبِيبِي ﷺ وأنا في هَذا المَسْجِدِ،
فَقالَ: ما هُوَ؟
قالَ: «إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الأخْفِياءَ الأحْفِياءَ الأتْقِياءَ الأبْرِياءَ الَّذِينَ إذا غابُوا لَمْ يُفْتَقَدُوا، وإذا حَضَرُوا لَمْ يُعْرَفُوا، قُلُوبُهم مَصابِيحُ الهُدى يَخْرُجُونَ مِن كُلِّ فِتْنَةٍ عَمْياءَ مُظْلِمَةٍ».