قالوا: صدوقُ اللّسانِ نعرفه، فما مخمومُ القلب؟ فقال ﷺ: «هو التَّقيّ النَّقيّ، لا إثمَ فيه ولا بَغْي، ولا غِلّ ولا حَسَد»" صححه الألباني
عتبات للجنة💚🌸
09 Feb, 14:42
48
قال الأصمعي، سمعت أعرابيَّا يدعو ويقول:
اللهم إن ذنوبي تخوّفني منك، وجُودُك يبشرني عنك، فأخرجني بالخوف من الخطايا، وأوصلني بجودك إلى العطايا، حتى أكون غدًا في القيامة عتيق كرمك، كما أنا في الدنيا رَبيب نِعَمِك.❤️
عتبات للجنة💚🌸
09 Feb, 14:42
44
كررها كثيراً..
يارب اللهم سخر لي حظاً ونصيباً يتعجب منه أهل السماء و الأرض ، تسخير ونصيب يليق بجلالك و قدرتك و كرمك يا أرحم و أكرم الكرمين.❤️
عتبات للجنة💚🌸
09 Feb, 14:41
40
إنّهُ على كل شيء قدير، وهّابٌ، جوادٌ، كريم، لا تُعجزهُ المستحيلات، ولا تُثقلهُ الصعوبات، ولا تُعييهِ الآمال والأُمنيات، رحمتهُ وسعَت الأرض والسماء، ويُجازِي مَن يُحسِن الظَنّ به أطيَب الجزاء؛ بمثل هذا الإيمان الدافِئ الذي يُعانِق القلب بثقةٍ وحُبّ يمضي الإنسان مُطمئنّاً، هانِئًا.❤️
عتبات للجنة💚🌸
09 Feb, 14:41
37
وجُودُ الله في حياتكَ مأمَن حيثُ أنّ هنالكَ قوةٌ عُظمى أعلى منكَ وأكبرُ من خوفك، إلهٌ عظيمٌ تتخطى جميع همومِك لتلجأَ إلى تدبيره ورحمته❤️🌸
عتبات للجنة💚🌸
09 Feb, 14:41
42
لم نرَ الله جهاراً ولم نبصره عياناً لكننا استشعرنا بِه سبحانَه عندَ الدعاء، وفي خلقِه الدقيق، وفي أمرِه العجيب، وفي إعدادِ الأسباب، وفي توفيقِ العباد. في سكينةِ الوحشة, وفي أمَنة الروع، وفي أثناء الغمّة، وفي شدائدِ النازلات، ووقائعِ المصيبات، إننا نستشعرُ وجودَ اللهِ في كل لطف.