﴿اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد في الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ، وَفِي الْمَلأِ الأَعْلَى إِلَى يَوْمِ الْدِّينِ﴾..
وفي يَوم الجُمعة تَأتِي سُورة الكَهف كّلَّ أسبوع لتصبّرنا على مَالم نُحَط بِه خبرا ولم نستطِع لهُ صَبرا فهي نورٌ بين الجُمعتين وصَلاةٌ على سيّد الأنبياء والمُرسَلين الشافعِ لنا يوم القيامة وكفوفٌ ترفع في سَاعة إستجابة لربِّ الكون..🤍