أحدث المنشورات من { متى نــلتـ💔ـقـي } (@hamooud9iq) على Telegram

منشورات { متى نــلتـ💔ـقـي } على Telegram

{ متى نــلتـ💔ـقـي }
| • كل شيء حصړي ﯛجديد ﯛرائع ✨.

| • لـ 📮🌿"
| •للتوٰ୭آصل والأعلانات 💸

@hamoud9iq
2,103 مشترك
1,929 صورة
2,603 فيديو
آخر تحديث 28.02.2025 15:35

أحدث المحتوى الذي تم مشاركته بواسطة { متى نــلتـ💔ـقـي } على Telegram


أعرف المتعبين من أصواتهم حتى في وضع الجلوس يحدثونك بـ إيقاع مَن يَركُض

الى الانَ اذكر رجفة يديِ
وحرقة خديَ من حر دموعيُ
اتذكر تلك اليوم جيداً
التي لم استطيعَ النومُ
اتذكر عندما توسلتَ الى الله ورجوتةَ
ان ينظرُ الى حالي
عندما قضيت اياماً وانا ادعي بعكسُ مااردته وتمنيتِ اردت فقطُ ان تهدءَ
روحيِ الى الان اتذكر عندماَ وقفت الكل
ضديَ وراهنُ على فشليِ ذالك الامرُ عندماَ عشت لياليُ وايامَ وانا
ابكيِ بسببُ تساول واحداً وهوه
ماذا فعلتُ انا
عندما غادرتُ الراحة وجسديِ واجبرتُ
انَ تسكن المسشفياتُ والعيادات
اتذكرُ كل شي كل كسرةَ فرحتيَ
كل شي وكانه حاصل الانَ.

حِكايَتِي مَعَ الَّذي كانَ لِأيّامِي مَثَّل
أَحْبَبْتُهُ أَدْمَنْتُهُ أَشْتاقُهُ وَلَمْ أَزَل
قَسَى تَمادَى ،إِفْتَرَى باعَ فُؤادِي و اِخْتَفَى
رَمانِي داسَ أَضْلُعِي وَالغِلُّ فِي الصَدْرِ إِشْتَعَل
أَقْسَمْتُ لَنْ أُحِبَّهُ فَالحُبُّ مِنْ عَيْنِي نَزَل
قَلْبٌ تَمادى قَسْوَةً طغى تَجاوَزَ إِسْتَغَل
أنا أَبْتَغِي وِصالَهُ لكن حاشى لِقَلْبِي أَنْ يُذَل

البارحة وأيضاً قبل ساعات
لم أجد شيئاًلأفعله ، فـ كويت قميص أبي .

‏نحن بحاجة للخيبات ، نحتاجها كي لا نبقى معتقدين أنّ كل من حولنا سنَد.. لإنهاء فصول ملَلنا من تكرارها ونحن ننتظر نهايات مختلفة لها ، نحتاجها كي نعرف قدر أنفسنا ونحدد مكانتنا ونُخفض سقف توقعاتنا واستثناءاتنا.. لولا ظلام الخيبات لما عرفنا قيمة النور.. لما فهمنا الحياة على حقيقتها

احياناً احس كُل شي مؤقت الاماكن والناس وحتى الامان تجي لحظه تلاقي نفسك بين هالضجيج بس صوتك الوحيد الي تسمعه وتبدا تساؤولات هل كان كُل شي حلم وحلم للحين ما صحيت منه

مزَقت ثيابي لأضمِّد جِراحه ، ناداني بعدها بالعارية

كان من المؤلم
أن أعيشُ كُل ليلة
بضجيج حنيني ،
لطالما آمنتُ
بأني أبنتك الوحيدة
وطفلتك المُدللة
كان من المحتم عليّ
أن أتذوق
غصة اليُتم منذُ أن رحِلت .

لا أشعُر بأنَّ الوقت
يمضيّ في داخلي،
أشعُر وكأَنيّ في مكاني
مُنذ الخَيّبة الأولى.

متى تُضيّء يا ليّل