هلوسات رجل (@halawasat) Kanalının Son Gönderileri

هلوسات رجل Telegram Gönderileri

هلوسات رجل
هلوساتي هي دروعي التي تحميني من جحيم الوحدة، وتساعدني على محاربة الألم بأسلحة الكلمات. تتراقص حروفي على صفحة القناة كأوراق الخريف المتساقطة، وكلماتي كالقنابل تنفجر في أعماق الروح، محملة بالغموض والحزن...ツ
6,717 Abone
123 Fotoğraf
93 Video
Son Güncelleme 09.03.2025 21:53

Benzer Kanallar

شيلات غريب ال مخلص♪ جديد|2025🎵
14,802 Abone
عن خيبة محمود درويش .
8,212 Abone
مشاريع بيكسلاب البشار
3,757 Abone

هلوسات رجل tarafından Telegram'da paylaşılan en son içerikler

هلوسات رجل

28 Feb, 21:42

532
اللهم إن لنا إخوة مرابطين في الثغور يؤدون فريضة الجهاد ويستعدون لفريضة الصيام، يقارعون أعدائك ليل نهار. تركوا كل شيء خلفهم: الأهل والأبناء والزوجات، وطلّقوا الدنيا وانطلقوا في سبيلك، غايتهم ألا يعبدوا سواك، وألا يحكم غير شرعك.

اللهم آنس وحشتهم، واربط على قلوبهم، وثبت أقدامهم، وسدد رميهم، وألقي في قلوب أعدائهم الرعب. اللهم كن لهم ناصرًا ومعينًا، وتقبل جهادهم ورباطهم، ووفقهم لصيام رمضان إيمانًا واحتسابًا، يا رب العالمين.

اللهم انصر إخواننا في غزة، واجعل لهم من كل هم فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا. اللهم ارفع راية الحق في كل مكان، وأذلّ كل كافر وطاغٍ...ツ
هلوسات رجل

28 Feb, 15:35

708
"وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ"
هكذا يخاطبنا الله عز وجل في كتابه الكريم،
ليذكرنا بأن السبيل الوحيد للفلاح والفوز والنجاة
هو التوبة والرجوع إليه.
كم نحن بحاجة إلى توبة صادقة تغفر ذنوبنا،
وتزيل همومنا، وتعيدنا إلى خالقنا.
لقد ارتكبنا الكثير من الذنوب خلال هذا العام،
وابتعدنا عن الله،
حتى شغلتنا مشاغل الدنيا ونسينا الغاية من وجودنا.
أصبحنا نسير بلا وجهة،
بلا هدف، بلا غاية.
عبثت بنا شهوات الحياة وطاردتنا الهموم،
حتى أصبحنا أشخاصًا آخرين
بقلوب مظلمة بعيدة عن نور الله.
ولم نسمع إلى النداء الإلهي الذي يدعونا للعودة،
ذلك النداء الذي يريد منا أن نعرف الغاية من وجودنا
وأن نعلم الطريق الصحيح الذي يقودنا إلى الفلاح.
ركضنا خلف الدنيا كما تركض الوحوش،
باحثين عن أنفسنا في الأماكن الخاطئة.
شغلتنا هواتفنا وقنواتنا وأعمالنا حتى أضعنا هويتنا.
غسلتنا الذنوب غسلاً حتى أصبح الواحد منا كائنًا مملوءًا بالذنوب،
وليس إنسانًا يتذكر عظمته كخليفة لله في الأرض.
إننا بحاجة إلى وقفة مع أنفسنا
وإلى توبة صادقة تخرجنا من الوحل الذي غرقنا فيه.
ها هو شهر رمضان قد أقبل علينا،
موسم التوبة والأوبة والرجوع إلى الله.
لقد جعل الله هذا الشهر مختلفًا عن سائر الشهور.
فإذا كنت ممن يلقي باللوم على الشياطين طوال العام،
فقد صفدهم الله جميعًا في هذا الشهر.
وإن كنت ممن يركض خلف شهوات الأكل والشرب،
فقد أمرك الله أن تمتنع عنها.
وإن كنت ممن يخاف الله ويهرب منه لا إليه،
فقد أغلق الله لك النيران وفتح لك الجنان.
كأن الله يريد أن يخبرك أن صراعك الحقيقي
هو مع نفسك فقط.
فلو انتصرت عليها، لعرفت حقيقة وجودك،
ولتذوقت حلاوة الإيمان ولذة القرب من الله.
ها هو شهر رمضان قد أقبل،
فرصة جديدة لكل من أراد أن يغير مسار حياته
ويعود إلى الله بقلب صادق ونية خالصة.
فهل أنت ممن عقد العزم على مواجهة نفسه،
وجعل هذا الشهر نقطة تحول في حياته؟
الآن، سل نفسك:
ماذا أريد من رمضان؟
كيف سأقضي أيامه ولياليه؟
ما الذي سأخرج به من هذا الشهر؟
هل سأتغير حقًا؟
هل سأترك الذنوب وأبتعد عن الملهيات؟
ما الذي أريده من رمضان؟
وما الذي يريده الله مني في هذا الشهر؟
هل سأكون من الذين يُرفعون إلى الله كل يوم وقد اعتقهم من النار؟
أم سأكون ممن دعا عليهم نبينا عليه الصلاة والسلام بقوله:
"ويل لمن أدرك رمضان ولم يغفر له"؟
هل سأكون باغي الخير الذي يُقبل،
أم باغي الشر الذي يُقصر؟
من أنت الآن؟
وماذا ستكون غداً؟
هل قررت أن تتغير وتستجيب للنداء الإلهي،
وأن تتوب إلى الله لتنال الفلاح؟
أم أنك ضعيف لا تقدر على مواجهة
نفسك الأمّارة بالسوء؟
السباق لم يبدأ بعد،
وليالي رمضان لم تأتي،
والطريق ما زال مفتوحًا أمامك.
سل الله التوفيق والعون،
وانطلق إليه بكل إخلاص،
فشهر رمضان هو الوقت المثالي
لتجديد العهد مع الله،
ولتكون من الفائزين
في الدنيا والآخرة...ツ
هلوسات رجل

27 Feb, 16:05

هلوسات رجل pinned «| رسالة إلى كل من يقرأ: رمضان أقبل فلا مزيد من الذنوب. السلام عليكم ورحمة الله، مرحبا بك، أيها القارئ الكريم، سأحدثك اليوم في موضوع مهم للغاية لم أكتب عنه من قبل، ولكن حان أوانه الآن. وعندما تقرأ هذا النص، أود منك أن تدرك بعض الأمور: أولاً، لست شيخًا مفتيا.  …»
هلوسات رجل

27 Feb, 16:04

931
| رسالة إلى كل من يقرأ: رمضان أقبل فلا مزيد من الذنوب.

السلام عليكم ورحمة الله،

مرحبا بك، أيها القارئ الكريم، سأحدثك اليوم في موضوع مهم للغاية لم أكتب عنه من قبل، ولكن حان أوانه الآن. وعندما تقرأ هذا النص، أود منك أن تدرك بعض الأمور:

أولاً، لست شيخًا مفتيا.  
ثانيًا، لست ملاكًا خاليًا من الذنوب، ولا أملك جناحين أطير بهما في السماء. 
ثالثًا، هذه الرسالة موجهة لي أولاً، ولك ثانياً. أكتب إليك من شخص يمتلك بين أضلعه نفسان: نفس أمارة بالسوء، ونفس لوامة. وكلما سيطرت عليه نفسه الأمارة بالسوء، تهجم عليها النفس اللوامة وتجلدها. وها هي نفسي اللوامة تكتب لك الآن.

رسالتي إلى مُلاك القنوات، والمشرفين، والأعضاء جميعًا، هي عبارة عن سطور أعتز بتقديمها إليكم. "رمضان أقبل، فلا مزيد من الذنوب." وقد تتساءلون: ما هي الذنوب التي أقصدها هنا؟ من المؤكد أنني لن أحدثكم عن الصوم والصلاة وما إلى ذلك، وإنما سأحدثكم عن ذنوب تجرح صيامنا أكثر من ذلك.

جميعنا ننتظر رمضان، فلا يوجد شخص إلا ويستبشر خيرًا بقدومه. الغني يفرح، والفقير يفرح، والصالح يفرح، والعاصي يفرح، فهو شهر يحبه الله وحبب الخلق فيه. ولكننا، يا رفاق، لا نستقبله حق استقبال، حتى إن لياليه نقضيها في اللهو واللعب.

لنعد لموضوعنا: رمضان أقبل، هل سمعتم ذلك يا مُلاك القنوات؟! أنا أستهدفكم أنتم قبل أي أحد، فأنتم من تحملون الوزر الأكبر وعلى عاتقكم يسجل كل شيء. رسالتي لكم ستكون حول الذنوب الصغيرة التي تحدث في مواقع التواصل، (داخل قنواتكم.) قد لا تنتبهون لها أو ربما تتغافلون عنها. فإذا كنتم لا تدرون ما أعني، فتلك مصيبة، وإن كنتم تعرفون، فالمصيبة أعظم.

أعلم أن الجلوس على الهاتف أمر ممتع، وأن فتح قناة للتعبير عن ذاتك فكرة رائعة، ولكن الأمر يصبح مؤسفًا عندما تتحول هذه القناة إلى مكان لكسب الذنوب. حين تفتح التعليقات وتسمح للجميع بالمشاركة، يحدث اختلاط وتبادل للأحاديث والضحكات، وهذا قد يؤدي إلى أمور غير محمودة. 

ربما يكره البعض ما أقوله، لكن لا بأس سأستمر. رمضان، يا أخي، هو شهر عظيم عند الله سبحانه وتعالى وعند عباده. جعل الله هذا الشهر لنا كرحلة روحية نتقرب فيها إليه أكثر. لم يفرض الصوم علينا لكي نشعر بآلام الفقراء كما يُقال، ولا لنجوع ونعطش فقط؛ فلو كان الأمر كذلك، لما أُمر الفقراء بالصيام. الأمر أعظم من ذلك بكثير. 

رمضان ليس فقط لصيام الأبدان، بل أيضًا لصيام الجوارح. فمن يمتنع عن الأكل والشرب لكنه لا يمتنع عن الذنوب الأخرى، ولم تصم جوارحه، فلا داعي لصيامه، ولا يتعب نفسه بالجوع والعطش. 

عزيزي القارئ، تزداد المنشورات التافهة في القنوات خلال رمضان، وليس هذا ما أريد مناقشته، بل التعليقات التي تستهلك وقت الإنسان وتضيف إلى رصيده من الذنوب. كما قيل: "لا تحقرن صغيرة، إن الجبال من الحصى"، فذنوب التعليقات قد تبدو صغيرة، لكنها تتراكم وتؤدي إلى الهلاك. 

لا تبرروا لأي حوار بينكم فلا أؤمن بأي صداقة أو أخوة بين الرجل والمرأة على مواقع التواصل الاجتماعي؛ فما هو محرم في الواقع يُعتبر محرمًا أيضًا على المواقع. 

إلى كل أخ وأخت، مشرف ومشرفة، أغلقوا التعليقات في قنواتكم وانشروا ما ينفع الآخرين. فأنتم مسؤولون أمام الله تعالى، فهل أعددتم جوابًا لذلك اليوم عندما يقول الله: "وقفوهم إنهم مسؤولون"؟

إلى جميع من يهمهم الأمر،

إلى الذين يسعون وراء التفاعلات، 
وإلى من يتسولون التعليقات، 
وإلى من يتفاعلون مع كل ما هو مفيد وتافه، 
وإلى الذين يعلقون على كل منشور، ويخوضون في حوارات تافهة لا تضيف شيئًا. 
إلى من يعتقدون أن فلانًا أخوهم، ويظنون أن الحديث معه في كل تعليق أمر عادي، 
وإلى من ينشرون الضحك والتفاهة لجذب الآخرين وبدء الحديث، 
إلى كل عاقل، 
إلى كل واعٍ، 
إلى كل مراهق ومراهقة، 

إليكم جميعًا: 

أرفقوا بأنفسكم. يكفيكم ما كسبتم من ذنوب. 
لا تخونوا ثقة أهلكم بكم، 
ولا تخونوا الأمانة التي وضعوها عندكم، 
ولا تخونوا الأحلام التي يأملونها منكم، 
لا تخونوا أنفسكم قبل كل شيء. 

كونوا واعين في استخدام هذه الأجهزة التي بين أيديكم. 
لا يوجد أخوة هنا، ولا يوجد صداقة حقيقية. 
لا تبرروا لذنوبكم، فالحرام يبقى حرامًا. 
فهل يمكنكم فعل ما تفعلونه هنا على أرض الواقع؟ 

أغلقوا التعليقات في قنواتكم، 
وامنعوا التفاهات، وانشروا ما هو مفيد. 
لا تلهثوا وراء التفاعلات والشهرة. 
راقبوا الله قبل كل شيء. 

أنتم محاسبون أمام الله، 
لا تستهينوا بما تفعلون، 
فما تظنونه يسيرًا هو عند الله عظيم. 

أيها الرجال الشرفاء، 
لا تخربوا بنات الناس بقنواتكم. 
لا تحملوا إثم كل من سقطت في الوحل بسبب تصرفاتكم. 
لا تخدعوهن بالمحبة الزائفة والصداقة الكاذبة. 
لا تهتكوا أعراض الناس. 
هلوسات رجل

27 Feb, 16:04

884
إلى كل فتاة حرة، 
لا تنخدعي بكلماتهم المعسولة. 
لا تخوني ربك وأهلك ونفسك، 
لا تخوضي حوارًا مع أحد لا يحل لك. 
أيتها الحرة، كل من تتحدثين معهم في التعليقات، 
لو التقيت بهم في الشارع، هل ستتحدثين معهم كما تفعلين خلف الشاشة؟! 
أعلم الجواب الذي يدور في داخلك الآن! 

الحرام في الواقع حرام في المواقع. 
لذا، رفقًا بنفسك! 
واعلمي أيضًا، أنك لستِ دومًا ضحية، 
بل في كثير من الأحيان قد تكونين الجاني والمذنب. 
فكم من شخص مرض قلبه بسبب كلامك، 
وكم من شخص عبث به الشيطان بسبب حديثك. 
عليك وزر أيضًا، فلا تدمري حياة أحد.

ستقفين أمام الله ذات يوم ويسألك عن ذلك. 
فهل لديك الجواب؟! 

إليكم جميعًا، رمضان أقبل، فلا مزيد من الذنوب. 
اللهم أصلحنا وأصلح بنا، وتب علينا، 
واجعل هذا الشهر نقطة تغيير في حياتنا، 
وفقنا لطاعتك، وارضى عنا، وأعتقنا من نيرانك، يا الله...ツ
هلوسات رجل

27 Feb, 05:29

625
لا شيء يضاهي لحظة احتساء فنجان من القهوة، بينما تتراقص أشعة الشمس في الأفق، معلنة عن بداية يوم جديد. صباحكم رائع، كروعة هذا الشروق، وعودة إلى الديار التي غبت عنها طويلاً...ツ
هلوسات رجل

25 Feb, 21:02

615
رأسي يشبه قارة إفريقية كلاهما يعج بالثروات والمشاكل...ツ
هلوسات رجل

25 Feb, 21:01

621
اللهم بفكرة ملعونة تزيل هذه الترسبات من عقلي...ツ
هلوسات رجل

25 Feb, 20:57

626
سأقوم باستئصال المكان المخصص للذكريات في دماغي، وجزءٍ من شعوري، وسأصبح مليونيرًا في البلادة، ولن أحتاج إلى أحد...ツ
هلوسات رجل

25 Feb, 20:54

618
وعن حاجة القلب للغسيل الكلوي من الأملاح البشرية فيه قبل ان تتفاقم الى حصوة حية يمتغص بها القلب بدلا عن النبض...ツ