قال ابن عباس وقتادة : « أحبه وحببه إلى خلقه ، وجعل له ملاحة في عينيه ، ما رآه أحد إلا أحبه ».
والروح تتبعُ أُنسها🤎") Telegram-Beiträge

الله يؤنس وحشتنا بمن يُشبه أرواحنا🤎🌿')
17,164 Abonnenten
3,968 Fotos
193 Videos
Zuletzt aktualisiert 06.03.2025 19:46
Ähnliche Kanäle

24,473 Abonnenten

17,246 Abonnenten

3,799 Abonnenten
Der neueste Inhalt, der von والروح تتبعُ أُنسها🤎") auf Telegram geteilt wurde.
" وألقيت عليك محبة مني "..
قال ابن عباس وقتادة : « أحبه وحببه إلى خلقه ، وجعل له ملاحة في عينيه ، ما رآه أحد إلا أحبه ».
قال ابن عباس وقتادة : « أحبه وحببه إلى خلقه ، وجعل له ملاحة في عينيه ، ما رآه أحد إلا أحبه ».
نزار قباني بعد استسلامه اعترف بحبه وقال :
عمياءُ أنتِ؟
ألم تري قلبي تجمّع في عيوني؟
عمياءُ أنتِ؟
ألم تري قلبي تجمّع في عيوني؟
« وظيفة من وظائف الأحبة تهوين الحياة في عينيك دائمًا..! »
- أحمد ياسر .
- أحمد ياسر .
« عَلَيكِ سَلامُ اللهِ مِنِّي تَحِيَّةً
إِلى أن تَغِيبَ الشَّمسُ مِن حَيثُ تَطلَعُ ».
- قَيس بن الملوّح إلى ليلىٰ يَومَ وداعِها .
إِلى أن تَغِيبَ الشَّمسُ مِن حَيثُ تَطلَعُ ».
- قَيس بن الملوّح إلى ليلىٰ يَومَ وداعِها .
" فيَا مَغْرورُ بالدُّنيا رُوَيدًا
ومنها خذ لنَفْسِكَ بالوِثاقِ
فمَا الدنيَا بباقَيةِ لحيٍّ
ومَا حيّ على الدُّنيَا بباقِ ".
ومنها خذ لنَفْسِكَ بالوِثاقِ
فمَا الدنيَا بباقَيةِ لحيٍّ
ومَا حيّ على الدُّنيَا بباقِ ".
يا رب جئتك بنفسٍ مُثقلة ، لا تُحسن دندنة فلان وفلان ، ولا تحسن طول القيام ، ولا تحسن جميل الاستكانة والافتقار بين يديك ..
جئتك بها راجيًا أن تلين ، وتستكين .
ولا حول ولا قوة إلا بك .
- محمد علام .
جئتك بها راجيًا أن تلين ، وتستكين .
ولا حول ولا قوة إلا بك .
- محمد علام .
وأنتِ كما أرى يَتَألَّقُ النُّورُ على جُدرانِ المَكانِ الذي تَحُلِّينَ به ، فيَظهَرُ المكانُ وكأنَّهُ يَضحَكُ لكِ .
- الرَّافعيّ .
- الرَّافعيّ .
إحدى أمنياتي الدنيوية التي أبث نجواي إلى الله: أن يتلاقى المتآلفون حقًّا، ألا تخذلهم الظروف ويرغمهم القدر على خوض الرحلة مع غير أشباههم فيكون هذا ابتلاؤهم الدنيوي، أن يأنسوا ويأمنوا ويجدوا الحب أخيرًا رفقة روحٍ أخرى تضيئ داخلهم شعلة الأمل المنطفئة إثر صفعات الحياة المتكررة. أن ينطق لسانهم في لحظة رضًا عجيبةٍ بعد صمتٍ طويلٍ: ظفرنا يا رب إنك أنت الوهاب!
- عبد الرحمن القلاوي
- عبد الرحمن القلاوي