مرحباً أيها الحبيب ، هنا ستتلقى مجموعة من الرسائل لأنها تخصك ، ولأنك أنت المقصود فيها ، ورسالتي الدائمة لك كن لله ♡ إطمئن لاتحزن إبتسم ساعد الآخرين لاتكره أحد ثق بالله عش عظيماً كن لنفسك كل شيء ✯ @Dr_Ghaith4⇇ ل t.me/joinchat/AAAAAElI9k9WVkO7TVnohA
رسالة لك
22 Oct, 21:48
اطمئن.... إن الله يخبئك لمن يشبهك .....لمن يستحقك ♡
نستعين بك يا الله على أنفسنا وعثراتنا، نستعين بك وحدك عندما نضيق من كرب، ونخاف من خطوة، ونطمح لمُستقبل، لا يأس وأنت المُعين، ولا حزن وأنت الجبّار، ولا خوف ونحن في معيّتك وتحفّنا رعايتك ياالله
كلَّما تعبتَ مِن مشاهِد قتلِهم، ومنظرِ دمائهم، وساءك صوتُ صُراخهم، وضاقَ صدرُك من حالهم.. تذكر أنَّ هذه المأساة التي لا تستطيعُ احتمالَها، هم يعيشونها! • لا تنسَ غزَّة!
كم انت جميل حقا عندما تكون على حقيقتك ، تعيش حياتك كما هى ببساطتها وحلوها ومرها، محافظ على واقعيتك ومصداقيتك ، دون اللجوء الى اى من اساليب التصنع والرياء والزيف والتكلف..!
هناك أناس لا تشعر معهم بالغربة تألفهم نفسك ويرتاح لهم قلبك ويتصرفون على طبيعتهم،
وفى المقابل هناك أناس حياتهم بأكملها مصطنعه، يظهرون للناس بوجوه متلونه،
فالتصنع لا يزيد الأنسان الا قبحا لانه يشوه النفس بالزيف والكذب مما ينعكس على الملامح فتقترب من المسخ ..!!
فالصادقون لا يعرفون التصنع كلما هموا بالتلون به فضحهم بياض قلوبهم
قالوا: إذا صاحبت في الدنيا فصاحب الطيبين فإنهم إذا غبت عنهم (فقدوك)...وإذا غفلت (نبهوك)....وإذا دعوا لأنفسهم (لم ينسوك). هم كالنجوم إذا ضلت سفينتك في بحرالحياة (أرشدوك)....وغدا تحت عرش الرحمن(ينتظروك )....ألا يكفيك أنهم في "الله"(أحبوك) التصنع والنفاق مرض ، أبعدنا الله عنهم بعد السماء عن الارض.
فى لحظاته الأخيرة، ورغم قلة حيلته، وانهيار قواه، حتى وإصابته البليغة، وجرحه الذي ينزف، استجمع نفسه، رفع يده، وقاوم بعصى، عصى كان يعلم أنها لن تنقذه من مصيره الذي وصل، وربما لن تخرج من يده حتى، ولكن ذلك كان أهون عليه من الخضوع والإستسلام، أهون عليه من أن تنتهي حياته وهو لم يستغل كل فرصة كان يملكها فيها للمقاومه، ولو كان ذلك بعصى بينما يمضي ملوك العرب اتفاقيات الذل والهوان في قصور وسفارات، استشهد أبو إبراهيم داخل منزل مضرجا بدمائه الطاهرة، تلك التي دفعها تمثا لنصرة قضية لا يدافع عنها سوى شريف مثله، ولا يموت في سبيلها سوى رجل عظيةم مثله القائد المقاوم المشتبك حتى اللحظات الأخيرة هنيئا أبو ابراهيم، هنيئا يا بطل
. "أعلمُ أنك لن تتركني وأنني في عنايتكَ وأنك ستدلني كلما تهتُ وستعيدني إليك كلما ابتعدتُ وأعلمُ أنك تسامحني أكثر مما أستغفرُ وتحرسني أكثر مما ألجأُ وتحميني أكثر مما أحذرُ وتُحبني أكثر مما أطيعُ وأعلمُ أنني بئس العبدُ وأنكَ نِعم الرّب ولا حول ولا قوة إلا بكَ"