إن أحُبكِ فَذلك حقيقة لا يزيد على حياتي شيئاً
ما زلتُ أذهبُ إلى عمل لا أحُبه، أن أدرس أمور لا
أرغبُ بها، وأنام وأنا أفكر بمخاوف الغدِ.
ولكن ما فعَلهُ حُبكِ داخلي
هوَ إنكِ معي في هذا كُلهُ، أن أرى أولئك الأشخاص
الذين لا أودُ رؤيتهُم، ثم أبتسم لهُم وللدُنيا
فقط لأنكِ تبَتسمين داخلَ عقلي.