ما يُلامس قلبك 🖋️🩶 Telegram-Beiträge

كان في عبارة حلوة بتقول ..
يدمِّرُ اللهُ خططكَ
حينما يعلمُ أنّها تُدمِّرُك
وهيي مشتقة من قوله تعالى
وَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ

أحياناً بكون قلبك ملهوف على شيء
وبدك ياه بشدة
ولكن ربك عالم بمقدار الضرر
وكيف اذا حصلت عهالشي الآن
رح تندم أشد الندم..
ولذلك بعد فترة من عدم وصولك
أو حصولك على ماتريد
بتقول : هلأ فهمت ليش..
ياربِّ لكَ الحمد
وماممكن ربك يتركك بدون عوض
لايفرحُك فقط
ولكن سيدهشُك ..🤍

تبالغُ الفتاة أحياناً في تبجيل الحب كضمانٍ لعلاقة آمنة، ولكن الواقع بأن الأهواء قد تتقلب .
لذلك اختاري الرجل الصالح الذي يخاف الله فيك، من يخاف الله، سيردعه مبدؤه عن الخيانة والأذى وممارسة الألاعيب النفسية، لن تتلون أفعاله بناءً على مشاعره تجاه شريكته في تلك اللحظة.
رجلٌ واضح إما سيحسن العشرة أو يسرح بإحسان .🤍

‏ولعلَّها مسألة وقت
إنَّما هي عند الله قد قُضِيَت.🤍

‏"آمنتْ بي إذْ كفرَ بي النَّاس
‏وصَدَّقتنِي إذْ كذّبني النَّاس
‏وآوتنِي إذْ طَردَنِي النَّاس
‏وواستنِي في مالها إذ حرمني النَّاس"

‏عندما تصبحُ امرأةٌ واحدة جيشاً كاملاً
‏خديجة بنتُ خويلد - رضي الله عنها 🤍

‏وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْـمُؤْمِنِينَ
الان صلاة الفجر
فريضتها : تجعلك في ذمّة الله
و سنّتها : خيرٌ من الدنيا ومافيها
وقرآنها : ﴿ إنّ قُرآن الفجْرِ كانَ مَشْهُودًا ﴾
اللهم اجعلنا من المحافظين كل الصلوات. دائماً و أبداً ياالله 🤲🤍

صباح الخير..

يَحيا المؤمن بين أمرين يُسر وعُسر
و كلاھما "نِعمة" لو أيقَن!  

ففِي اليسر: يكون الشكر
"وَسَيَجزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ"

وفي العسر: يكون الصَّبر
"إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرونَ أَجرَهُم بِغَيرِ حِسَابٍ"🤍

مُشكلتك يا عزيزي أنَّك كُنت تضع لكلَّ
شيءٍ عذرًا، بينَما كانت الأشياء تحدث من
حولِك بتعمّد وصراحةٍ واضحة 🤍

صباح الخير، أما بعد:
أن تكون أيامك رحِبة، رحِبة
للحد الذي لا تعرف الخيبات
طريقاً لقلبك، آمين ✨🤍

” أنت تحتاج إلى خلوة بينك وبين الله، أن تُراجع نفسك، أن تُحاسبها، وإنّ سُرعة الأيام خلفها قُرب الآجال فاركُن إلىٰ باب الله ومن يأوي إلىٰ الله يأوي إلىٰ ركنٍ شديد، ركنٍ قويّ لا يُهزم أبدًا، ركنٍ خلفه الفلاح والنجاة والفتوحات ومن ثُم الجنّات “🤍

أحيانًا..
لا.. بل دائمًا!
يحتاجُ المَرءُ منّا مَن هُو أحنّ عليهِ مِن نَفسِه،
فيتقبّل خَوفه الدائِم وشَتاتِه ؛ فَيُؤمِّنه، ويُهديء مِن رَوْعِه..
ويُخبره أنَّه لا يبغِي غيره بديلًا، وأنَّه سيظلّ أمَانِه وأَمْنِه!

يحتاجُ المَرءُ منّا أن يرىٰ نفسه المَرغُوب الأول حتّى على عِلّتِه.🤍