اولًا :
الاولَى من الكِثرةِ
هوَ تدَبُّر القرآن
والعَمَلُ بِه
والتحرُّكِ بِه
وفَهمِ مَعَانِيه
ثانِيًا :
انَّ قراءة القُرآن في نَهار شهر رَمَضَان لابُد ان تكون صَحيحه فالافضَل وعلى رأي العُلَمَاء ان يُقرأ القُرآن ب (نِيَّة التَعَلُّم) او (عدم قصد الحكاية عن القران المنزل)
ثالِثًا
وللاشارةِ عَن ثواب تلاوة القُرآن الكَريم في شَهَرِ رَمَضان :
عَن ابي عَبد الله (عليه السَلام):
إن القرآن لا يقرأ هذرمة
(الهذرمة: السرعة في القراءة)
ولكن يُرَتّل ترتيلًا فإذا مررت بآية فيها ذكر الجنة فقف عندها وسل الله عز وجل الجنة وإذا مررت بآية فيها ذكر النار فقف عندها وتعوذ بالله من النار.
قال أبي جعفر الباقر (عليه السلام):
لكل شيء ربيع، و ربيع القرآن شَهرُ رمَضَان
و قال الرسول صلى الله عليه و آله وسلم :
من قرأ في شهر رمضان آية من كتاب الله عز و جل كان كمن ختم القرآن في غيره من الشهور
اسألَكُم الدعَاء لِصَاحِب الزَمَان🤍