فصيحٌ. Telegram-Beiträge

إوعى تأجل توبتك!
قال ﷺ: «إنَّ اللهَ يقبلُ توبةَ العبدِ ما لم يُغرغرْ».

يعني لحد آخر نفس، باب التوبة مفتوح.

بس السؤال:
أنت ضامن تفضل عايش لحد إمتى؟!

اليوم ده هييجي بغتة، من غير مقدمات... فجهز نفسك قبل فوات الأوان!

🖋️#يامحبـــين_النبي_ﷺ⁩

‏▪️صلـــوا عليه وسلموا تسليما كثيرا

اللَّهُمَّ،صَلِّ،وَسَـــلِّم،على،نَبِيِّنَـــا ⁧#᷂םבםב⁩

﴿سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ﴾

يارب هون علينا ثقل الأيام، وآنس أيامنا، وانقلنا من الضيق إلى السعة ..
ومن الحزن إلى الرضا، ومن طيات القلق إلى رحابة أمانك.

‏﴿ رَبِّ اجعَل هَذَا البَلد آمِناً ﴾
اللهم أدم علينا نعمة الأمن و الأمان اللهم احفظ مصر شعبا وجيشا وأرضاً 🇾🇪
اللهم اجعل مصر آمنة مطمئنة ساكنة مستقرة محفوظة مصونة.
ونعوذ بك من شر المنافقين والمفسدين والماكرين.
أرض الكنانة ❤️

‏"لَيسَ لكَ مِن الأمرِ شَيء"
آل عمران- ١٢٨.

"قُل إنَّ الأمرَ كُله لِلّٰه"
آل عمران- ١٥٤.

‏"الإنسَان مُحتاج إلى أن يوطنَّ نفسه عند كلِّ حادِثَةٍ تؤلِمُ قلبه على = أنتَ عبدٌ لله، وهذهِ الدُّنيَا، جُبِلَت على كَبَد، ليسَ فيها راحَة، سلِّم تَسلَم!

هذهِ الدُّنيَا مُوحِشَة، والصّبرُ قاسٍ، مُوحِش، وصَعب؛ لكن هيهات أن تجنِي الثَّمرة بدون أن تصبر."

إنَّ فِي الجنَّة منازِل لَن ينالهَا العبد إِلَا بالِابتلاء.

- ابن القيم.

وده مش معناه اننا نطلب البلاء، بل نسأل الله العافية في كل وقت

ولكن إذا ابتُلينا نصبر.. والله يحب الصابرين ♥️

صوت من الجنة .❤️

🌛♥️اللهمَّ بَلِّغْنَا رَمَضَانَ وَنَحْنُ فِي أَفْضَلِ حَالٍ".
"اللهمَّ بَلِّغْنَا رَمَضَانَ لا فَاقِدِينَ وَلَا مَفْقُودِينَ".
"اللهم بلغنا رمضان وأنت راضٍ عنا"
" اللهم بلغنا رمضان وبارك لنا فيه "
"اللهم بلغنا رمضان وأهله علينا بالأمن والإيمان "

اللهُمَّ بلغنا رمضانَ مُعافين ، مقبولين ، مطمئنين ،
مجبورين الخاطر ، مُحاطين بالأهل والأَحِبّة لافاقدين ولامفقودين في ظلال رحمتك وعفوك يا كريم وأن تعفو عن من سبقونا وتجعل لهم من دعاء الصالحين نصيبا ..
اللهم بلغنا رمضان ، اللهم سلمنا لرمضان
، وسلم رمضان لنا ، وتسلمه منا متقبلاً..♡

روَى سيدنا أنَس؛ أنّه ذات مرّة كان بصُحبة النبي ﷺ وسمع رجل يدعي في صلاته ويقول:

اللهم إني أسألُك بأن لك الحمد، لا إله إلا أنت المنّان، يا بديع السماوات والأرض، يا ذا الجلال والإكرام، يا حي يا قيوم (ثم طلَب حاجَته)

فقال النبي ﷺ: والذي نفسي بيده؛ لقد دعا الله باسمه الأعظم؛ الذي إذا دُعِيَ بهِ أجاب، وإذا سُئِلَ بهِ أعطى!