١٤٣٨هـَ @fa_1438 Channel on Telegram

١٤٣٨هـَ

@fa_1438


لا مرسى لنا نحنُ السُفن التي لا تستريح .

١٤٣٨هـَ (Arabic)

يعد قناة "١٤٣٨هـَ" على تطبيق تليجرام وجهة مثالية لكل من يهتم بالأدب والشعر والفلسفة. تتميز القناة بتقديم محتوى ثري وملهم يلامس القلوب ويحرك العقول، حيث تقدم مجموعة من الأقوال والأفكار التي تعكس جمال اللغة العربية وعمق التفكير الإنساني. تأخذك القناة في رحلة ساحرة عبر الزمن والمكان، حيث تستلهم الكثير من الحكم والدروس من الماضي لتطبقها في الحاضر وتصنع الفارق في المستقبل. "١٤٣٨هـَ" ليست مجرد قناة عادية، بل هي مصدر إلهام وتحفيز لكل من يسعى للنمو الشخصي والثقافي. انضم إلينا اليوم واستمتع بتجربة فريدة ومميزة تغذي روحك وتثري عقلك.

١٤٣٨هـَ

14 Oct, 15:11


لكنني خُذِلت
خُذِلت ..
بقدر ما قيل لي
انني أعظم ما مر عليهم .!

١٤٣٨هـَ

04 Oct, 00:31


مشيت وياك
وادري بروحي مغلوب
وجانن كل خساراتي برضاتي
كسرة خاطري
دموعي
والليل
وحتى الوجع جان بمشتهاتي
ردت اوصل الاخر نقطة وياك
الاخر حل احس بي ترضى ذاتي
حتى من ارجع من العشرة مخذول
أللوم بروحي .. مو بمعثراتي !

١٤٣٨هـَ

30 Sep, 22:17


طلع جذاب ذاك الگال اطفي النار
جاب النار كلها و حطهة بضلوعِي .

١٤٣٨هـَ

18 Sep, 22:51


ثم أنام بعد كل خيبة ..
أنام مثل شخص لم ينم منذ مدة طويلة
متعب
وخائف
أنام لأهرب من اليقظة
إلى اللاوعي
أنام قلقاً
مرتاباً
خائفاً
أتمنى لو كانت يدي بقوى خارقة
تستطيع النفاذ إلى وعيي وانتزاعه
أنام ليس لأني متردد بل لأني خائف
من أن يكون هذا الواقع حقيقيًا ..

١٤٣٨هـَ

12 Sep, 01:26


شعور بالاستغفال :
عمي انة كلش فطن
بس امدة الـ بالگلب خلاك تغلبني .!

١٤٣٨هـَ

06 Sep, 20:46


المُهم رَديت
بَس مغورگة عيوني
رجعت أحضن حياطيني
رجعت و روحي توجعني
وأحس بس غرفتي الـ تگدر تواسيني
بچيت من المخدة لآخر أحلامي
لحد ما غوشت عيني .

١٤٣٨هـَ

29 Aug, 23:55


لقد بدأ حزني في الانتشار كداءٍ
لا شفاء له .. وها أنا
يتقطّر مني فتات الأُنس !!
لا أشعر به .. بل انظري..
كما قلت .. يتقطّر!
أي يذوب من روحي راحلاً للعدم
وستبقى الآمال مسجونة
والأيام ستكون هادئة ، أكثر مما أردت.

١٤٣٨هـَ

19 Aug, 03:41


الأمرُ أشبهُ باللاشيء
أنا لستُ حزيناً و لستُ سعيداً
لستُ معكر المزاج أو يائِساً
أشعر أني بِحاجة ماسة للذهاب
إلى مكان مجهول ..
و إلى صمت لا حديث بعدهُ
أنا مُرتاح بطريقة مُتعِبة
ضائع بطريقة مُرتبة
مُنهزم بطريقة مختلفة
أنا حائرٌ بتيقن .

١٤٣٨هـَ

12 Aug, 03:24


لطالما شعرتُ أنَّ في جُوفي شيئًا لا يُحكى
شيئاً عالقًا بين حُنجرتي وقلبي
شيئًا يؤذيني ويُثقل روحي
يجعلُني غارقة في تساؤلاتٍ مجهولة لا تنتهي
أحيانًا أشعرُ وكأنَّ هذا الشيء
يخدُشني بين الحينِ والآخر
يُتعبني ويستهلك قواي
وكأنَّ هُناك أطرافُ مساميرٍ
تتأرجحُ في قَلبي
تُنهكني وتزيد من ألمي كُلَّما حاولتُ التخلُّص منه
يزدادُ التصاقًا بي، يُحاصرني ويجعلني عاجزة
يأتي الليل فيتحولُ الصمتُ إلى أرقٍ حَتمي
وصَدىً عَميق ومُخيف يصعُب تحمُله
وأجدُ نفسي في تساؤل هل هذا شعورٌ مُتجدد؟

١٤٣٨هـَ

05 Aug, 15:37


تساؤلات :
شو جاي احس بـ الضعف ..؟
أذتني حنيتي ..!
ضحيت مو بالفرص ، ضحيت بـ أمنيتي ..!
كلة من ادية الوجع .. مقصودة عثراتي
كلش اناني جنت بـ أصعب قراراتي ..!

١٤٣٨هـَ

02 Aug, 14:10


أجَت ايامّ كتلكَ يابعَد بيتِي 💔 .

١٤٣٨هـَ

28 Jul, 21:38


تبقى في حلقكَ كُل الأشياء
التي لا تستطيع البوحَ بِها
حنجرتكَ ملأيٰ بالخيبات
قلبك فاضَ
وعيونك ترى الدمعَ فيها مُنكسرًا وأنت
أنت الوحيد الذي تلحظ الكَسرة
تقولُ كل يومٍ، ما زالَ هناك مُتسع
تتمتمُ بدعواتٍ لا يعرفها غيرك
وترسمُ ألواحًا دافئة تتمنى لو تعيشها
وترجو، أن تنتمي في يومٍ الى شخص
الى مَكان .. الى حياة .. إلى حلم .

١٤٣٨هـَ

22 Jul, 03:44


كَيف ليّ أنْ أصِفُ عِتمةُ هذا الصَباح
كَيف ليّ أنْ أصِفُ ذِكرياتهُ ، خَيباتهُ!!
لا شَيءٌ هُنا يَقودَنيّ إلى العَيش
كُل شَيءٌ يأخُذَني إلى العَدم
إلى خَراب العالَم ، إلى أللاشَيء ..

١٤٣٨هـَ

17 Jul, 21:57


المُشكلة ليست في العودَة
المُشكلة فيمَا بعد
إن عُدت ..
هل أعود لدَاري الآمن؟
أَم أصبح الدارُ غريبًا عني .

١٤٣٨هـَ

13 Jul, 14:59


"أنتّ حَامِل لوائِي .. مَن لِي بعدك؟"
الامام الحُسَين مُخاطِباً اخيهِ العباس "ع".

١٤٣٨هـَ

06 Jul, 04:31


وها أنا اليوم
‏امشي بحذرٍ تام في كُل اتجاه
‏بعدما ركضت سنينًا بإندفاع
‏للأشياء التي عدتُ منها بجِراح
‏لا يزال أثرها مُستمرًا بي
‏ها أنا وأخيرًا ..!
‏أدرسُ مشاعري
‏وخُطايَ
‏وسُرعتي
‏والطريق
‏والوجهة أيضًا .

١٤٣٨هـَ

05 Jul, 22:26


من يُشاهدني من بعيد
يظنُ هذهِ النار .. نورٌ !

١٤٣٨هـَ

02 Jul, 20:48


أشعر بشيء داخلي يكاد يقتلني
شيء لا أراه ولا أشعر به
هل هذهِ أنا ..؟
هل هذا ما أردتة..؟

١٤٣٨هـَ

29 Jun, 06:03


غَادَرَتْني حُروفي
وتَركَتني وحيدةً هذه الأيام
لا أملكُ للوَصفِ رغبةً
ولا أملكُ شُعورًا
مُبَعثَرة
كتَبعثُر النّجوم
تتظاهَر بالقوّة واللمعان
لكنّها تَحتَرِق ..

١٤٣٨هـَ

23 Jun, 15:44


‏وددتُ لو ألتقيهِ مرّة أخيرة
لأسألهُ كيف هُنت؟
وكيف ارتضيت لي كُل تلك الندوب؟
وكيف استطعتُ السير كأن شيئًا لم يكُن؟