تود لجنة التعيينات وقسم تكنولوجيا المعلومات في ديوان المحافظة ان توضح للاخوة المتقدمين الاتي:
اولاً: بلغ عدد المتقدمين على منصة اور للخدمات الحكومية 63835 الف متقدم.
ثانياً: توزع الاحتياج على ثلاث قطاعات (الوحدات الادارية، التربية ودائرة صحة بابل).
ثالثاً: بلغ عدد الوحدات الادارية 18 وحدة ادارية كما بلغ عدد الاختصاصات المطلوبة في كل وحدة اكثر من 70 اختصاص لكل وحدة ادارية، كل اختصاص يقسم الى خمسة قنوات (عامة، شهداء، ضحايا الارهاب، ذوي الاحتياجات الخاصة و الاقليات) اي ان تكنولوجيا المعلومات يتعامل مع اكثر 6300 ملف فقط في الوحدات الادارية فقط.
رابعاً: درجات التربية توزع على خمسة مديريات ( الحلة، الهاشمية، المسيب، المحاويل و كوثى)، بلغ عدد الاختصاصات اكثر من 40 اختصاص في كل مديرية توزع على خمسة قنوات تقديم، اي تم التعامل مع اكثر من 1000 ملف في قطاع التربية فقط.
خامساً: وزعت درجات صحة بابل على اكثر من عشرة وحدات ادارية وبواقع اكثر من 15 اختصاص في كل وحدة ادارية مقسمة على خمسة قنوات تقديم كذلك.
سادساً: تم استقبال المؤهلين وفق نظام الكتروني متكامل بعد اعلان النتائج الاولية حيث جرى اجراء التدقيق الاولي على قيود المتقدمين.
سابعاً: تم امهال المؤهلين ممن لم يكملوا اجراءات التعاقد وارسال الرسائل النصية لهم عبر بوابة اور وفق المدد القانونية المحددة لهم.
ثامناً: تم استبعاد من لم يستوفوا شروط التقديم بعد اجراء التدقيق النهائي بعد اتمام استقبال الفايلات وكذلك المؤهلين اللذين تخلفوا عن اكمال الاجراءات وفق المدة التي حددت لهم.
تاسعاً: تم دراسة ما يقارب 3000 اعتراض وزعت على قطاعات التقديم.
عاشراً : تعمل لجنة التعيينات وقسم تكنولوجيا المعلومات بوتيرة عالية حتى في ايام العطل الرسمية على رفع اسماء الاحتياط بدلاً من المستبعدين في الفقرة ثامناً وبواقع اكثر من 1500 متقدم من الاحتياط و على اكثر من 8000 الف ملف المذكورة في الفقرات ثالثاً، رابعاً وخامساً مما يتطلب الدقة العالية في اتمام المهام .
تؤكد وتُطمئن لجنة التعيينات وتكنولوجيا المعلومات الاخوة المؤهلين بحسم ملف التعيينات واعلان النتائج النهائية واصدار الاوامر خلال الايام القليلة القادمة.
كما نسترعي انتباه الاخوة المؤهلين الى عدم الانجرار وراء الصفحات والكروبات و التي تنشر اخباراً وهمية هدفها جمع الاعداد والتعليقات، كما نؤكد عدم تعاملنا او تعاوننا مع شخصيات معينة تحت مسميات ممثلين وما شابه