شَيءٍ ما في قَلْبِي
يجعلني أتوق إليك كثيرًا
ولاِحتوائِك داخل
أضلُعي ، فأنّني مُغتَرِبٌ
في غيابك لا أنتمي إلىٰ أوطانٌ
أرى جَميع الأشياء
كَئيبةٍ باهِتة اللَّونِ ، فَواللهِ
ما خُلِقَت الروح إلا
لِتُحبك ولا ترىٰ إلا إياكَ
والقَلبُ مُحبًا لكَ ولا يتسع لغيركَ
ولإنك قَمْري وأنا شَمسك
أنت تُنير ظُلمتي
وأنا أحترق حُبًا وَ شَوقًا
وَ ولعًا بِكَ