قال الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ" (النساء: 71).
في إطار مواجهة التصعيد المتواصل للحرب السيبرانية التي يقودها جهاز الشاباك ضد الشباب الفلسطيني، يجب علينا التصدي بأساليب احترافية واعية.
⭕️ أساليب الشاباك في الاستهداف:
🔻 اختراق الخصوصية وجمع البيانات:
▪️جمع أرقام هواتف ومعلومات شخصية للأفراد المستهدفين، استخدام هذه البيانات لشن هجمات نفسية وسيبرانية.
🔻الإغواء والتهديد:
▪️إرسال رسائل تحتوي على تهديدات أو وعود مغرية.
▪️استغلال الضغط النفسي لإيقاع الأفراد في الفخ.
🔻خلق شخصيات وهمية:
▪️انتحال شخصيات، لاستدراج المستهدفين للكشف عن معلومات حساسة.
🔻الإيقاع في الفخ:
▪️استدراج الأفراد للرد على الرسائل، مما يجعلهم عرضة للاختراق أو التجنيد.
🔰 إجراءات الوقاية:
✅ عدم التفاعل مع الرسائل المشبوهة:
🔹تجاهل الرسائل والمكالمات المجهولة.
🔹الامتناع عن الرد لتجنب كشف الموقع أو المعلومات.
✅ إغلاق الشريحة:
🔹إغلاق الشريحة تمامًا.
✅ إغلاق الأجهزة عند عدم الحاجة:
🔹تقليل استخدام الهاتف المحمول عند الضرورة.
✅ تعزيز التوعية المجتمعية:
🔹إطلاق حملات توعوية للشباب والأسر لكشف أساليب العدو.
✅ التحصين التقني:
🔹استخدام تطبيقات الاتصالات المشفرة.
🔹تحديث أنظمة وبرامج الحماية باستمرار.
📌رسالتنا:
🔰 الحذر والوعي هما خط الدفاع الأول في مواجهة الحروب السيبرانية. لنعمل معًا على حماية مجتمعنا وشبابنا من الاختراقات التقنية من خلال تكاتفنا ووعينا المشترك.
#شارك لتصل رسالتنا لأوسع نطاق
"معًا، نبني عقولاً وقوةً للمقاومة."
#العقل_المقاوم
https://t.me/TheResistantMind