الآية دي بتغمرني بالسَّكِينة والطُمأنينة دايمًا.
يقول السعدي فِي تفسيرها:
"هوَ أَعْلَمُ بِكُمْ مِنْ أنفُسِكُم، فلذلك لا يُريد لكم إلا ما هو الخير، ولا يأمُركم إلا بما فيه مصلحة لكم وقد تريدون شيئًا والخيرُ في عكسه"
فيه حاجة ممكن تخلينا نطمئن أكتر من كدة؟