وَهم. のテレグラム投稿

و إن أعادوا لنا الأماكن من يعيد لنا انفسنا
التى كانت هناك .

رفضتني احلامي رُغم اني لم احلم بالمستحيل
فكُل ماتمنيته كان عاديًا
رفضتني وكأني لم اسعى نحوها يومًا

والله ما فرطت يوما في ود، ولا نكرت لأحد فضلا ولا بدأت عداوة ولا حتي نويت ولكني عزيزة النفس إن هان قلبي فارقت.

ده كل الاماكن لا تناسبه ويشعر بثقله على كتف الاصدقاء لا ومش بس كده جميع الاشياء تدعوه إلي البكاء.

بس مُحزن أوي حوار إن الإنسان ياخذ دروسه المُؤلمة من الأشياء
التي ضمّها بين ضلوعه واستأمنها.

لكنّه قَلبي يا ربّ، كيف له أن يحترق هَكذا كأنّه حطب ".

أوقات كثيرة ينخدع المرء بمكانته في قلوب أحبته
يظن أنه كل شيء
وبالصدفة
يكتشف أنه لا شيء.

تخيل صعوبة أن ينفد الوقود من طائرتك وأنت في منتصفِ السماء، لقد خذلني أحدهم بتلك الطريقة تمامًا."

"يحسب المرء نفسه عزيزاً في قلوب أحبته، ثم يأتي موقف."

أريدُ أن أكونَ معكَ مُجدداً، منذُ البداية.
أريدُ أن أُعيدَ تعارفي بك، أن أختبرَ أول نَبضة خجولة استولت عليّ في أولِ مرةٍ رأيتك، وتلكَ الفرحة اللا مُبررة عندما بدأنا في التعارف، الفراشات اللذيذة.
أريدُ أن أعيدَ كلَ شيء، منذُ أولِ أهلاً وحتى أحبك
أريدُ أن أُعيدَ كل شيء عشتهُ معك،

عدا نهايتنا.