عينّ @d7om611 Channel on Telegram

عينّ

@d7om611


هنا شعور يكتب .

عينّ (Arabic)

هل تبحث عن مكان للتعبير عن مشاعرك بحرية؟ إذاً، قناة "عينّ" هي المكان المثالي لك. بفضل المساحة الآمنة والمحترمة التي توفرها، يمكنك هنا أن تكتب عن ما تشعر به بكل حرية. يمكنك مشاركة أفكارك، تجاربك، وأحاسيسك مع أعضاء آخرين يشاركونك نفس الشعور. قناة "عينّ" ليست مجرد مكان للكتابة، بل هي مجتمع يجمع بين الأفراد الذين يرغبون في التعبير عن أنفسهم بصراحة وبدون تقييدات. إذا كنت تبحث عن مكان يسمح لك بأن تكون أنت، فأهلاً بك في عالم "عينّ".

عينّ

03 Dec, 18:51


رُبما تحصل على مُبتغاك في مرحلةٍ متأخرة جداً، لكن من خلال هذا التأخر، تكون قد قطعت صلتك بأفكارك اليائسة، وتدرّبت على الصبر حتى صار جزءاً مُتأصلاً من صفاتك، واكتسبت نفساً قوية اعتادت على مشقة الإحتياج، فإن ثمرة التأخر، أن تفرح بنفسك القوية أكثر من حصولك على مُبتغاك .

عينّ

29 Oct, 16:12


الدنيا لا تمنحنا الشيء الكثير ولهذا نحن في حاجة إلى منح أنفسنا ما نشتهي بواسطة الخيال، الخيال وحده يدفعنا نحو تحمّل موتنا المحتوم لأنه وسيلتنا الوحيدة للنسيان .

عينّ

15 Oct, 15:32


سوف يأتي يوم وتُدرك فيه أن طيّ صفحة هو أفضل شعور في العالم، لأنك سوف تُدرك أن هناك بالكتاب ما هو أكثر بكثير من تلك الصفحة التي كُنتَ عالقاً بها .

عينّ

11 Oct, 15:54


لا أتوق إلى شيء، أريد الاستراحة من الأعباء والحياة بجانب نهر عذب، يكفي أن أتأمله بعينين مُتعبة ليجرف معه آلامي التي أعجز عن شرحها .

عينّ

13 Aug, 18:55


مهما توسعّت في الشرح والإيضاح، فإن الإنسان يفهم مضمون الكلام تبعاً لتجاربه الشخصية، وعُقده النفسية، وبناءًا على ثقافته، وظروفه الاجتماعية، ومشاعره الآنية، ورغباته، ونزواته، ومصالحه الشخصية، لذلك لا فائدة من الكلام والشرح، احفظ طاقتك وجهدك لما يفيدك ويُبهجك والتزم الصمت .

عينّ

08 Aug, 21:19


ثم، خيم الليل في غرفته، وقلبه فارغ وحزين ومملكة كاملة من الأحلام تنهار من حوله، تنهار من دون أثر، بلا ضجيج ولا ضوضاء، مرت كصورة حلم، وهو لا يتذكر أنه رأى هذهِ الأحلام ابداً .

عينّ

07 Aug, 08:23


"هناك شقاء مألوف في الحنين نفسه، إذ أن النسيان الذي تظنّ أنك انتصرت به؛ ينمو في القلب على دفعات، ويتوقف أمام اللّحظات التي اعتقدت أن زوالها من ذاكرتك أمر ممكن. ولكنّه الحنين نفسه، بسطوته المعتادة، يبتلع النسيان وهو يوقظ فيك أجزاءً جزَمت بموتها، لتتذكّر."

عينّ

05 Aug, 19:00


أتوق من جديد للدهشة الخالصة، لأشياء يمنحني حدوثها غبطة وسرور لا حدود ولا انقطاع لها، ظامئ لأن أغمر نفسي في كل ساعة بفرحٍ يبلغ من الوفرة والكثافة أن يُنسيني كل لحظات الضجر الحالية، وأن أستشعر دافع الحماسة في مطلع كل يومٍ وآخره، وأتذكّر بأني -على الأقل- إنسان محظوظ .

عينّ

01 Aug, 18:32


http://tellonym.me/iiffllt

عينّ

01 Aug, 11:39


تتمّدد روحه إلى أقصاها، وتنكمش نفسه إلى أقصاها، تتمّدد روحه في تفاصيل هذا الكون ذرةً ذرة، وضفيرةً ضفيرة، وسماءًا سماء، وتنكمش نفسه إلى ريبتها وعزلتها ووحدتها، ثم يقضي حياته دون أن يثق بشيء غير عُزلته والطبيعة، ولا شيء يُؤلمه أكثر من كلماته التي قالها ولم تُفهم، والطبيعة التي رجع إلى سباحته اللانهائية فيها .

عينّ

01 Aug, 11:35


لطالما كنتُ أُضيء لنفسي الطريق، وأصنع أشياء تُسعدني دون أن أنتظر أن يُبادر أحدهم بذلك، أبدو دائمًا كمن يعيش حكاية حب مع نفسه، وأعاهدها بإستمرار على أن لا أحتاج لأحد، طالما أنني أملكها وأرتقي بها عن من لا يعرف قيمتها .

عينّ

20 Jul, 18:23


أنت دائمًا تحت مجهر الأحكام الخاطئة، لا أحد يعرفك جيدًا، لا أحد يُداريك، أو يدري ما الذي دفعك لكل هذا، أي مشقة واجهت في طريقك كي تستريح على الرصيف، إنهم لا يذكرون عنك سوى تمددك الذي ظنوا أنك عليه منذ ولدت، بينما هو استراحة جندي خارج من حربٍ ذاهب لأخرى .

عينّ

12 Jul, 16:53


إن الشجاعة لا تكمن في الإستمرار في الأشياء، بل في الإنسحاب منها وتركها عندما تشعر بأنك تعطيها أكثر مما يجب، وهي تعطيك أقل مما تستحق، فتتآكل روحك، ويتحوّل هذا العطاء الى استنزاف داخلي قد يُكلفك الكثير .

عينّ

02 Jul, 08:50


مهما توسعّت في الشرح والإيضاح، فإن الإنسان يفهم مضمون الكلام تبعاً لتجاربه الشخصية، وعُقده النفسية، وبناءًا على ثقافته، وظروفه الاجتماعية، ومشاعره الآنية، ورغباته، ونزواته، ومصالحه الشخصية، لذلك لا فائدة من الكلام والشرح، احفظ طاقتك وجهدك لما يفيدك ويُبهجك والتزم الصمت .

عينّ

30 Jun, 09:21


‏أتعمّد الذهاب للأماكن التي أخاف منها كي أعرف ما إذا كان الأمر يستحق كل هذا الخوف أم لا، وأُطيل التفكير في المواضيع التي تُرعبني، وأخاف صدقاً من البقاء في الركن الآمن أكثر من خوفي من اقتحام المصائب، ولا أعرف إن كانت هذه لعنتي أم فضيلتي .

عينّ

28 Jun, 16:01


ستطول غُربتك، ستطول إلى حدٍ بعيد، بعيد جدًا ومؤكد، وستكون أنتَ بكل ذواتك الكثيرة، لستَ إلا ذرة غبار راجف لطَّخَ برجفته أحدَ نوافذ الأبد .

عينّ

27 Jun, 15:46


‏النُضج عزيز جدًا، لا يُهدِيك ذاته إلا بعد أن يُذِيقك مرارة المواقف، ويُجرّعك من كؤوس التجارب، ويأخذ ضريبته من نفسك، لكنك ستشكر كل ذلك، بعد أن تصل إلى مرحلة تقرأ فيها ملامح الدروب قبل أن تمضي فيها .

عينّ

07 Jun, 15:06


‏لا توجد كارثة، ولا نقطة تحوّل ولا انقسام، رُبما ببساطة كان انسحابًا تدريجيًا، مثل معظم الأشخاص الذين مع تقدمهم في السن، يُصبحون أكثر ثباتًا في عيشتهم ويصبحون أكثر عُمقًا في أنفسهم .

عينّ

02 Jun, 21:34


إن أولئك الذين لا يعرفون رسالتك الكبرى أو خطة عمرك لن يتمكنوا من استيعاب الخطوات التي تسبقها، وسيبدو لهم كل ما تفعله جنوناً محضاً، أو جهداً ضائعاً، كل ما عليك فعله هو تخيل المسار الكبير لحياتك، كيف تريده ومن تريد فيه، ما هي تفاصيله، وما هي المشاعر التي تنتابك وأنت تتخيل أدق التفاصيل، انظر إلى الصورة الكبرى لحياتك و ما أنت بصدد القيام به، وما هي أسبابك، وما هي خططك البديلة أو اختياراتك الأخرى، معظم الناس معطلون ليس لسوئهم أو كسلهم، إنهم حائرون بشأن رسالتهم الكبرى في الحياة، لا يعرفون ما يريدونه بشكلٍ واضح، أو ممزقون في خطط ومعارك لا تعنيهم بالدرجة الأولى، احفظ طاقتك، إذا كان لدي شيء أنقله للآخرين فهو ألا يخوضوا معارك غيرهم، الحياد منطقة مباركة أحياناً، لا تُجادل من يجادلونك في حلمك، لا بأس أن تكون مجنوناً أو حالماً ساذجا في نظر الآخرين، وحدك تعلم الطريق الذي قطعته ولازلت تکمله في سبيل حلم لم يسر فيه الآخرون خطوة واحدة، اعمل بحب دون الحاجة للثناء أو التحفيز، لا تتوقف عندما تحزن، لا تتوقف إذا ضجرت، لا تتوقف لأنك مظلوم أو لم تحصل على التقدير، أنت أدرى لم تحمل هذا الحلم في وعيك، وتعلم أن الأمر يفوق عبث اليوميات الصغيرة، اترك المتع الآنية الآن في هذه اللحظة، إذا ظننت لثانية أنها تتعارض أو تُعرقل حلمك الكبير، كُن سيد هذا الحلم ونبيه الأصدق ولا تتوانى في تحقيقه .

عينّ

28 May, 15:28


كلّ ذكرى تُسلمني ‏إلى أخرى،‏ وكلّ لهفةٍ حاضرةٍ ‏تنبّهني لما فات وضاعَ منّي، ‏ولم أجد وقتاً لأندمَ عليه، كأنّ الماضي مصيري أينما ألتفتُّ .

عينّ

21 May, 09:53


أَسِيرُ مَعَ الْأَيَّامِ حَيْثُ تَقُودُنِي
وَأَرْجُو فَكَاكَاً مِنْ مَصِيرٍ يُرِيدُنِي
وَأَهْرُبُ مِنْهَا تَارَةً غَيْرَ أَنَّهَا
تَشُدُّ عَلَيَّ الْقَيْدَ ثُمَّ تُعِيدُنِي