علموا الأبناءَ أنّ سُورتا "الأنفال و مُحمَّد"
نزلتا ليصنعا ألفَ ألفَ رَجُل !
أخبروهم و علِّموهم أنًّ الذي يعيشُ لِنفسه فلاَ خيرَ فيه! فلولاَ -أمُّ أيمن- ما كان -أسامَة- ولولا -أسمَاء- مَا كان -ابن الزبير-
فأنتنَّ مَعشر النِّساء تستطعنَ تغييرَ كلِّ المُعادلاَت بحُسنِ صنيعكنًّ في البنين والبنّات!
"وسورة النِّساء" وقُود التربويًات، فاصنعنَ لنَا قادَة.