https://t.me/qaed_79
بنت الهُدى نزار Telegram-Beiträge

ثقافة الإسلام الأصيل
6,423 Abonnenten
937 Fotos
844 Videos
Zuletzt aktualisiert 06.03.2025 09:32
Ähnliche Kanäle

8,086 Abonnenten

7,698 Abonnenten

4,807 Abonnenten
Der neueste Inhalt, der von بنت الهُدى نزار auf Telegram geteilt wurde.
عَكفْتُ لسَاعَاتٍ وَأنَا أُعُيْدُ مُطَالَعَة عَدَدٍ مِنَ المَقَالاَت العَرَبِيَّةِ والمُتَرْجَمَة للعَدُوِّ الأمْرِيْكي ضِدَّ سَمَاحَةِ السيِّد هَاشِم الحَيْدَرِي "حَفظَهُ الله"، بَاحِثَاً بَطَرِيْقَةٍ مُرَكَّزَة أكْثَر بَيْنَ السّطُوْرِ وَالكلِمَات "كيْف يَقْرَأُ العَدُوُّ شَخْصِيَّةَ السيِّد"؟، مِنْ خِلاَل كلِمَاتٍ مُبَاشرَة إلاَّ إنَّهَا مَحْشُوْرَةٌ بَيْنَ زُحَامٍ كثَيْفٍ مِنَ الدَّسِ وَالهُوْجَائِيَّة وَالمَرْءُ فِي مِثْلِ هَذَا لاَ يَرَى إلاَّ بَقَدَر، لكنِّي رَأيْتُهَا، وَهذَا لتَعْزِيْزٌ لكلِّ مَا أدْرَجْتهُ سَابِقَاً مِنْ مَقَالاَتٍ وَمَقْطُوْعَات تَنَاوَلَتْ أبْعَادَ الحَمَلاَت ضِدَّ سَمَاحتِه، وَلكِنْ هَذِهِ المَرَّة أشْبَهُ بَكشْفِ لِصٍّ حَاوَلَ سَرِقَةَ وِعَاءِ وَرْدٍ نَاسِيَاً مِفْتَاحَ بَيْتِه فِي مَسْرَحِ العَمَليَّة ..!
https://t.me/qaed_79
https://t.me/qaed_79
وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ_٤ الحديد
مَهْمَا بَلَغَ الخِلاَفُ فِي الحَيَاةِ الزَّوْجِيَّةِ
يَبْقَى مُمْكِن التَدَارُك
إلاّ الإحْتِرَام غَيْر قَابلٍ للتَفَاوض ...
يَبْقَى مُمْكِن التَدَارُك
إلاّ الإحْتِرَام غَيْر قَابلٍ للتَفَاوض ...
حسين حتّى آخر يومٍ من عمر الشّمس
نعم لم تنجب الزّهراءُ ما يخضع لتأريخ نفاد
نحن فرحون بذكرى ولادتك، ترى لم تهمل عيونُنا دمعاً دون إذنٍ منّا؟
هيهات منّا الذلة، لانعلم من ولد مع من؟
لكنّنا على يقين انّك منعت اللّصوص أن يحرسوا دينك
وحضرت أرضاً أمطرتها على السّماء ..
نعم لم تنجب الزّهراءُ ما يخضع لتأريخ نفاد
نحن فرحون بذكرى ولادتك، ترى لم تهمل عيونُنا دمعاً دون إذنٍ منّا؟
هيهات منّا الذلة، لانعلم من ولد مع من؟
لكنّنا على يقين انّك منعت اللّصوص أن يحرسوا دينك
وحضرت أرضاً أمطرتها على السّماء ..
يالبشاعة الغرب وثقافته وسلوكه
ويالخزي من يتملّق لتلك الثقافة ويتوسّم بها خيراً
من يمتدح الغرب ويقاتل عنه بضراوة
هل يقبل أن نتأثّر به ونفعل بالآخرين كما يقوم به الفرنسيّون ؟
على الغرب أن يقلّدنا في إحترام الآخر، وليس العكس
ألا يحقّ لنا أن نُطبَّق ديننا كنظامٍ وشريعة؟
وأن نحمل ثقافة الإسلام المحمّدي الأصيل ونعبر بها البحار؟
ويالخزي من يتملّق لتلك الثقافة ويتوسّم بها خيراً
من يمتدح الغرب ويقاتل عنه بضراوة
هل يقبل أن نتأثّر به ونفعل بالآخرين كما يقوم به الفرنسيّون ؟
على الغرب أن يقلّدنا في إحترام الآخر، وليس العكس
ألا يحقّ لنا أن نُطبَّق ديننا كنظامٍ وشريعة؟
وأن نحمل ثقافة الإسلام المحمّدي الأصيل ونعبر بها البحار؟