Посты канала وكالة برق غزة الإعلامية

نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي محمد الهندي:

- نرفض وجود أي قوات دولية على أرض غزة والضفة الغربية

- من حقنا أن نسأل إن كانت قوات حفظ السلام ستوجه ضد الاحتلال أم أن دورها سيكون نزع سلاح المقاومة

- الواقع على الأرض يؤكد أن عدوان الاحتلال متواصل على شعبنا الفلسطيني

مصادر محلية:

آليات الاحتلال تُطلق النار بكثافة شرق بلدتيّ خزاعة وعبسان بخانيونس جنوب قطاع غزة

حركة حماس:

- نرحب بما ورد في بيان القمة العربية بشأن بناء المؤسسات الوطنية الفلسطينية لتعبر عن تطلعات شعبنا

- تطلعات شعبنا تتحقق عبر إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية في أسرع وقت ممكن

- ندعو دولنا العربية إلى الاستمرار في دعم صمود شعبنا الفلسطيني في مواجهة العدو المجرم

- ندعو دولنا العربية إلى التصدّي لأطماع العدو التوسعية وخططه للهيمنة على حساب فلسطين ودول المنطقة وشعوبها

مشاهد من انتشار جيش الاحتلال بالحي الشرقي في جنين قبيل انسحابه منه قبل قليل بعد اقتحام استمر حوالي 18 ساعة

رئيس الوزراء الفلسطيني:

- سنجري حواراً وطنياً بهدف تجاوز كل القضايا ونعتمد في ذلك على وطنية كل الأطراف

- "نأمل أن نتمكن من تقوية الصف الوطني الفلسطيني من أجل التقدم للأمام"

قوات الاحتلال تقتحم محيط مخيم عسكر القديم شرق نابلس

رمضانيات.. يشتهر في فلسطين ودول إسلامية.. المسحراتي، فما قصته؟

- يربط الناس المسحراتي بموروثهم الثقافي وعاداتهم والتي ما زال الفلسطيني يحافظ عليها حتى يومنا هذا

- كان المسحراتي مهنة يختار لها مختار القرية شخصا لإيقاظ الناس لتناول السحور

- يرتدي المسحراتي الطربوش، ويخرج برفقة مجموعة أطفال خاصة في الأيام الأولى من رمضان وينادي بأعلى صوته لإيقاظ الناس للسحور، ويطرق على الطبلة أو يعزف على مزمار، مناديًا بعبارات تراثية وشعبية

- ومن العبارات التي كان ينادي بها المسحراتي قديمًا:
يا نايم وحّد الله، يا نايم أذكر الله، السحور يا عباد الله، قول نويت بكرا

- في السنوات الأخيرة، استخدم المسحراتي الفلسطيني أهازيج رمضانية ووطنية مؤثرة في شوارع وحارات المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية

- فينادي على أمهات الشهداء والأسرى ويردد عبارات تعزز روحهم المعنوية، وتحث على مقاومة الاحتلال “ويا إم الشهيد نيالك.. يا ريت إمي بدالك”

قوات الاحتلال تقتحم قرية عبوين قضاء مدينة رام الله

مصادر محلية: قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت أمر شمال مدينة الخليل

جوع ودمار.. أول رمضان بعد حرب الإبادة في غزة، فكيف يستقبل أهالي القطاع الشهر الكريم؟!

- يستقبل الفلسطينيون في غزة شهر رمضان بعد 15 شهرا من حرب الإبادة

- يعاني سكان القطاع من البرد والفقد في خيام تفتقد إلى أدنى مقومات الحياة بعد أن دمر الاحتلال منازلهم

- عشرات آلاف الأسر في غزة تواجه نقصًا حادا في الغذاء والمياه النظيفة

- نحو مليون ونصف المليون فلسطيني في غزة يعاني من مأساة التشرد جراء الإبادة والتدمير الواسع الذي ألحقته صواريخ الاحتلال بالمنازل والمدارس والمساجد

- لا يزال الاحتلال يفرض قيودا على دخول المساعدات وفق الأمم المتحدة

- وفق الإعلام الحكومي بغزة، بعض العائلات تتناول وجبة واحدة في اليوم بسبب شح الموارد وارتفاع الأسعار

- مع ذلك، رغم الظروف القاسية يحاول الفلسطينيون في غزة إحياء رمضان، في محاولة للصمود بوجه الظروف القاسية