وَدق @ayvvvy Channel on Telegram

وَدق

@ayvvvy


أنا عُكّاز نفسي أستقيم وأُقيم.
@Hi1rbot

وَدق (Arabic)

مرحباً بكم في قناة "وَدق" على تطبيق تليجرام! هنا، ستجد محتوى ملهم ومفيد لتحفيزك على الوقوف بثبات وتحقيق أهدافك. العُكّاز هو رمز للقوة والثبات، وهذا بالضبط ما نحاول تقديمه لكم في هذه القناة

"وَدق" هي قناة تهدف إلى تعزيز الإيجابية والتحفيز الشخصي، حيث نشارك معكم الحكم والأقوال الذكية التي تساعدكم على التخطيط لحياة أفضل وتحقيق أهدافكم. سواء كنتم تبحثون عن دفعة للبدء بمشروع جديد، أو تحتاجون للتحفيز لمتابعة أحلامكم، فإننا هنا لمساعدتكم وتوجيهكم

مع وجود يوزرنا الخاص @ayvvvy، نقدم لكم مضموناً متنوعاً وشيقاً يلهمكم ويشجعكم على التفكير بإيجابية والعمل نحو تحقيق أحلامكم وطموحاتكم. انضموا إلينا اليوم واستمتعوا بتحفيزاتنا اليومية التي ستدفعكم لتحقيق أعلى إمكانياتكم والوقوف بثبات في وجه التحديات. انضموا إلينا لتحقيق التحول الإيجابي الذي تسعون إليه في حياتكم الشخصية والمهنية.

وَدق

21 Nov, 00:31


هل يا ترى؟ ... ربما أوهامي

وَدق

07 Nov, 08:03


الانشودة توجع والتعليقات أعظم💔

وَدق

07 Nov, 08:03


"رحل من هو يسليني"

وَدق

04 Oct, 21:05


اللهم لا اعتراض على حكمك وقضائك، إنّا لله ومرجعنا لله ولا حول ولا قوة لنا إلا بالله .. اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين وأعنّا على الصبر والثبات.

وَدق

04 Oct, 20:59


حُكمُ المَنِيَّةِ في البَرِيَّةِ جاري
ما هَذِهِ الدُنيا بِدار قَرار
بَينا يَرى الإِنسان فيها مُخبِراً
حَتّى يُرى خَبَراً مِنَ الأَخبارِ
طُبِعَت عَلى كدرٍ وَأَنتَ تُريدُها
صَفواً مِنَ الأَقذاءِ وَالأَكدارِ
وَمُكَلِّف الأَيامِ ضِدَّ طِباعِها
مُتَطَّلِب في الماءِ جَذوة نارِ
وَإِذا رَجَوتَ المُستَحيل فَإِنَّما
تَبني الرَجاءَ عَلى شَفيرٍ هارِ
فَالعَيشُ نَومٌ وَالمَنِيَّةُ يَقِظَةٌ
وَالمَرءُ بَينَهُما خَيالِ ساري
وَالنَفسُ إِن رَضِيَت بِذَلِكَ أَو أَبَت
مُنقادة بِأَزمَّة الأَقدارِ
فاِقضوا مآرِبكم عُجَالاً إِنَّما
أَعمارُكُم سِفرٌ مِنَ الأَسفارِ

وَدق

28 Sep, 22:49


‏"نبالغُ في تذكّر الماضي إلى أن يُصبح مثل ظلٍّ ثانٍ، نغرقُ في أحلام المُستقبل، لدرجة أننا بالكاد هنا.. نتحدثُ عن حياتنا كثيراً، وننسَى أن نحياها."

وَدق

28 Sep, 22:49


‏نغرق، ننجو، نعارك، نفوز لنسقط!
‏مرة أخرى ننفض التراب عن كفينا، نستعد ثم نركض لنسقط تعبا مرة أخرى! ماذا بعد كل هذا الطريق الذي يمتد كلما ظننا أنّنا وصلنا!

وَدق

28 Sep, 22:49


"‏كأنك مُتعبٌ من صديقٍ لم يفهم وطريقٍ لم ينتهِ ونفسٍ أمارة بالسوء وزادٍ قد نفد قبل ميعاده.
كأنك تريد الرحيل إلى مكانٍ تجد فيه نفسك، دون قلقٍ أو خوف."

وَدق

23 Sep, 01:48


سُعوديُون نحنُ إذا رضينا
‏كسى الأصحاب ديباجٌ وخزُ
‏سُعوديُون نُثبِتُ إن غضِبنا
‏بأن النصر دون الفتكِ عجزُ
‏سُعوديُون تحمدُنا السَّجايا
‏لكُلِ سجيةِ في الخيرِ رمزُ
‏ألا يا أيُّها الوطنُ المُفدَّى
‏ولاءُ قلوبِنا لك لا يُهزُ

وَدق

28 Aug, 03:08


"اللذيذ بكِ هو أن الصفات المتناقضة حين تجتمع فيك تنسجم بشكل غريب، مظهركِ من الخارج يوحي بأنكِ أكثر الكائنات هدوءًا، ولكن من يقترب منك يعرف أنكِ تحملين في داخلك أجيجاً ضارياً، كما لو كنتِ بركاناً محاطاً بالجليد، في عينيك حزن صامت، ربما يوحي به سوادهما، إلا أن وجهك يحمل نضارة الربيع وبهجته، قلبك ناعم كالقطن، لا يمكن لأحد أن يدخله إلا ويرغب في المكوث فيه أبدًا، تحبين الحياة، بالأحرى تحبين خلق الحياة في كل شيء، رقتك لا توصف ولكنها لا تضعفك بل تزيدك قوة، تجمعين بين الحنان والعناد بشكل لا يجعلهما يتناقضان البتة".

وَدق

14 Aug, 02:35


"ثمة أمور نعيشها دون أن نكترث لها، تمضي من خلالنا بصمت رغم أنها تستحق كل الكلام، بعض الأشياء تفسد إن قيلت! لا أبحث عن الجزء المكمل لنقصي ولا أحاول إقامة اعوجاجي، أتصالح مع كل الجلبة بداخلي وأدعها تمضي بسلام، أسعى لأن أعيش عاطفتي الخاصة بداخلي ولا يستهويني إخراجها بكل تلك الدرامية الساذجة، أخبئ كل انفعالاتي وصراعاتي بين عيني الغائرتين وابتسامتي الدائمة، أدرك أن الواقع يشوه الجمال لذا أحتفظ بحقيقتي لنفسي وأحيا على شفا خيال وأمنية".

وَدق

14 Aug, 02:35


"ولا أخفي عليك سرًا يا صديقي، الوضع سيء للغاية وطاقة التحمل أوشكت على الانتهاء، ما زلت صامداً لكني أسرفت كثيرًا في الكتمان والتظاهر، حولي ثابت لا يتغير وأنا الذي أتغير، أنطفئ أكثر وأُستهلك، وإني أنهكت من أن أعافر، التعب يزيد ولست ثابت يا صديقي، إني أميل"

وَدق

30 Jul, 05:28


"لا تحكم على نفسك من ماضيك ولا تحمل نفسك مسؤولية ما وقع لك وما آلت إليه الأمور، في كل مرحلة من حياتك كان عليك الاختيار بين عدة اختيارات وأنت كنت تختار بناء على ما يتوافر لديك وقتها من خبرة ووعي، خبرتك ووعيك الآن يخبرانك أن كثيرًا من خياراتك كانت خاطئة لكن عليك أن تدرك أنك وقتها لم تكن تمتلك ما تملكه الآن وليس عليك أن تتمنى عودة الماضي لتعيد الاختيار، اختياراتك الماضية حتى ولو كانت كارثية فهي صنعت ما أنت عليه الآن، لم يكن الأمر عبثًا ولا هدرًا لقد كان ضروريًا لتنضج وتصبح أنت، أنت."

وَدق

30 Jul, 05:28


"عندما يرى الإنسان الحياة من منظور أنّها
"عابرة" ويجردها من فكرة الديمومة، سينظر إليها بشكل مختلف، سيأخذ الأمور بمنتهى البساطة، ويتجاوز كثيرًا، ويخلق العُذر دائمًا، ولا يقف طويلًا على السفاسف، سيتعجب من تشبث الناس بالأشياء، وركضهم خلف السراب، ومعاركهم الهامشية، وسيرتقي بفكره إلى أفق أعلى وأسمى يقيس به الأمور بمقياسها المناسب والمتزن والصحيح."

وَدق

14 Jun, 18:46


"إن أسوأ ما يصيب المرء هو فقدان الطاقة اتجاه الأشياء التي سعى للحصول عليها، فقدان الطاقة في التحدث مع الأشخاص المقربون لقلبه، فقدان الطاقة للمناقشات والمحادثات الطويلة، العتاب واللوم على الأشياء التي تزعجه وتثير غضبه وفقدان الطاقة حتى على التعبير عن المشاعر الجميلة."

وَدق

10 Jun, 00:32


ترتقي بنفسك أيها الإنسان كُلّما أدركت مُبكّرًا أن في الحياة ما هو حقيقي وما هو مزيف، وما  هو إضافة وما هو نقصان، وما هو ثمين وما هو زهيد، وعندما تحترم نفسك وتُقدرها حق قدرها، وتسير بها في دروب المكرمات والطيبات، وتختار لها ما يليق بها، وتجنبها ما يُقلّل منها، فهذه النفس كُلّما اعتنيت بها، وهذبتها، وصقلتها، وجدت عليها بالخير؛ جادت عليك بأكرم السجايا، وأنفس العطايا، وأطيب الهدايا، وهذا هو الربح الحقيقي الذي يرفعك بين البرايا."

وَدق

01 Jun, 01:21


ذكر نفسك ومن حولك بالقضية، لا تتعود ولا تألف المشهد، إذا استطعت التبرع لا تقصر، ادعي لهم بكل صلاة، تابع واهتم لأحوال اخوانك المسلمين واعلم أن من لم يهتم لأمور المسلمين فليس منهم ..لا تكن إمعة تساق كما تساق البهيمة عند سماع أبواق الفتن والتفرقة بين المسلمين، كرمك الله بالعقل فلا تهن نفسك باتباع المضلين، لا تكن ضحية لذباب الكيان المحتل الغاصب الذي يحاول تمزيق وحدة المسلمين، يؤسفني حال بعض الجهّال ممن نال منه الشيطان واستحوذ عليه فأصبح يشتم هذا البلد ويلعن الآخر وتتكاثر التعليقات تحته بالسباب .. وكأن العدو هو أخوك المسلم وابن عمك العربي ونسيت عدوك الحقيقي، البعض وصل به الحال من الضياع العقلي والغشاوة الفكرية أنه أصبح يصدق أكاذيب الصهاينة بأن شعب فلسطين باع أرضه، كشخص يحاول اقناعك بأن اللبن أسود، لكن للأسف البعض بسبب بعده عن القضية وعمى عينه عنها لزمن طويل صار لقمة سائغة للكيان الغاصب، هذه الحرب كشفت الستار واتضحت بها الرؤية وعرف الجميع أن الفلسطيني له جذور متمددة في أرضه ورأس يعلو في سمائها ولا تزال الأمهات الفلسطينيات يلدن رجال العز والشرف والفتيات العفيفات المناضلات الذين تفتخر الأمة بهم، هذه الحرب كشفت أن هذا العدو الهمجي البغيض لا عهد له ولا ذمة، مسترخصون لدمائنا، فقتلوا حتى الرضيع وأجاعوه، وحتى الشيخ المسن أردوه، وأخواتنا يعتدى عليهم في كل يوم من هؤلاء الأنجاس، اللهم لا يعجزك شيء في الأرض ولا في السماء وإنك قادر على كل شيء وإنا ندعوك وأنت المجيب بأن تؤيد بنصرك فلسطين.

وَدق

01 Jun, 01:21


يا الله ما أعرف شقول، اللي صار برفح قبل كم يوم عمرنا ما بنتخطاه، ما بتخطى الأب اللي شايل طفله بدون راس، ما بتخطى نيران الخيام وذوبانها على أجساد الأطفال، ما بتخطى صرخات خواتنا، ما بتخطى عجز رجالنا، ما بتخطى المجزرة .. وأي مجزرة!! تنفجع لما تسمع وتشوف من خلف الشاشة لهول المصيبة فكيف بمن عاشها وحضرها، والله ما قدرت أتمالك نفسي، ما قدرت أمسك دمعاتي، يا كثر مصايب ديار المسلمين، من وين ولا وين نلقاها .. المسلمين تسفك دماؤهم في مشارق الأرض ومغاربها وما باليد حيلة، يا ربي عجل بالنصر والفرج القريب.