أنّ أنثُرَ عُمرِي، بأيَامي والآمِي
علَى حَفنةٍ من شَعركِ
تَستحِقّينَ أنّ أنظُرَ إليكِ
كأنَّكِ أوَّل إنتِصاراتي
وآخِر مُعجِزات الرَبّ
أنَّ هَذا الكونَ كُلَّهُ
الكَون كُلَّهُ
طِفلٌ صَغيرٌ
لا يَنامُ إلا علَى يَديكِ
وتخيلي انتِ
مَاذا تَفعلُ تِلك اليَدين
بِيّ