Postagens do Canal أَنِـيــسُـــنَــا

‏وارزُقني إجابة دعوةٍ مادعُوتها إلا بكيت

الوتر

أتدري!

إنكَ لو أحببته!
" لتَقلَّبتَ شَوقًا كلّ يومٍ أنْ كيفَ تُرضيه "

•أحمد شُقير[الفارس|رَحمه اللهُ!]

قيام الليل

​​

دُنيايَ دُونَ هُداكَ لَيْلٌ حَالِكٌ
وبِغَيْرِ نُورِكَ رَبَّاهُ لا أَكُونُ بَصِيرَا


الوتر

ماذا لو اختصّك الله بحنانه ؟
يقول السعدي عند تفسير آية: ﴿ وَحَنانًا مِن لَدُنّا ﴾ :
أي: "آتيناه رحمةً ورأفةً تيسرت بها أموره ، وصلحتْ بها أحواله ، واستقامت بها أفعاله."

اللهم حنانًا من لدُنك يؤنسُ أرواحنا ،
ولُطفًا من حنانك ، تدرأ به عنّا المصائب والنوائب.

قيام الليل || الثلث الأخير من الليل.

الكونُ كلهُ ملكُ الله، فمن أي شيءٍ في هذا الكونِ تخاف؟

الوتر

اللهم إني فوَّضت أمري إليك فاكفِني، واصرِف عَنِّي ما يقلقني، وتوَلَّنِي بفَضلِك وأرِح قلبي

🌸

في الليل، من الأجدىٰ للإنسانِ أن يبتعدَ عن فِكرَة البَوحِ في وسائل التَّواصل، ويكتفيَ بخطِّ تلك المشاعر المتهيَّجة علىٰ طرَف مدوَّنةٍ لديه، أو صفحة مختبئة في ملاحظاته، لأنه سينتهي منها إلى أقرب قُمامة في صباح الغد بعد أن يستيقظ من النوم، وتكون بوصلة مشاعره متزنة ومضبوطة الجهة.
هذا الضغط الداخلي الذي يجري ناحية القلب، والضيق الذي يخنق مجرىٰ النَّفَس، شفاؤه ركعتا الوتر، والنوم مباشرةً قبل سريان مفعول التفكير السوداوي، وتضاعف القلق، وعتْم الرؤية الإيمانية.

« يُخشىٰ علىٰ الإنسان إذا عوّد نفسه
التأخر في العبادة ؛ أن يُبتلىٰ بأن يؤخره
الله عزّ وجل في جميع مواطن الخير »

ابن عثيمين | مجموع فتاوىٰ ورسائل العثيمين ( ١٣ / ٥٤ )


الوتر + لا ننسى سورة الملك

وقاية وحرز من الشيطان 🤍

﴿كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا﴾

أتَاها رِزقها في مِحرَابها ومَوضع عِبَادتها، فيَا ضِيعة مَنْ يَبتَغون الأرز‌‌َاقَ بإضَاعةِ الصَلوات!

- أحمد النفيس

الوتر