عندما "يقود" العلاقة، يمنحها شعوراً بالأمان التام
لا تقلق بشأن النفقات أو اتخاذ القرارات أو مواجهة تقلبات الحياة، فهو مسؤول تماماً عنها.. !!
القيادة ليست فقط في الأمور المادية، بل أيضاً في قيادة المشاعر. يفهمها، يحتويها، يتجاوز عن هفواتها، يقبلها كما هي، ويوجهها بلطف ويعالج مشكلاتها بحب وحنان.. !!
وعندما "يجود" فإنه يغمرها بكل الحب والمشاعر، ويسخى بماله ووقته وخبرته. يكون كريماً ومعطاءً بكل ما يجعل الحياة سعيدة.. !!
إذا "قاد و جاد" ستصبح حياته جنة، لأن الأنثى المتزنة لن ترفض عطائه ولن تعارض قيادته، بل ستسلم له طواعية وحباً. تراه أسد يحمي مملكته، فتعيش معه بسلااام وأمان،،
- مني شرف