#شذى العرف في فن الصرف.
#نبذة_عن_الكتاب:
جاء الكتاب مرتبًا على مقدمة وثلاثة أبواب، حيث خصص المؤلف الباب الأوَّل فيه للفعل، وجعل الباب الثاني في الاسم، ورصد الباب الثالث لأحكام تعم الفعل والاسم معًا.
ويشتمل الكتاب بهذا على كثير من مهمات موضوعات علم الصرف، حيث عرض المؤلف فيه لتعريف الصرف وموضوعه، وواضعه، ومسائله، وثمرته، واستمداده، وحكم الشارع فيه، والأبنية، والكلمة، ومخارج الحروف، والوقف والابتداء، ومسائل للتمرين والتطبيق.
#نبذة_عن_المؤلف:
هو أحمد بن محمد بن أحمد الحملاويّ، نسبة إلى «منية حمل» من قرى «بلبيس» بمديرية الشرقية.
تربّى في حجر والده، وقرأ وتلقى كثيرًا من العلوم الشرعية والأدبية عن أفاضل عصره، ثم دخل مدرسة دار العلوم، وتلقّى الفنون المقرّرة قراءتها بها».
ونال الشيخ إجازة التدريس من دار العلوم، فعيّن مدرسًا بالمدارس الابتدائية بوزارة المعارف. وبعد مديدة أعلنت دار العلوم بحاجتها إلى مدرّس للعلوم العربية، وعقدت لذلك امتحان مسابقة كان الشيخ من أوائل المبرّزين فيه، فنقل إلى دار العلوم. وفي سنة 1897 ترك الأستاذ التدريس بمدارس الحكومة، مؤثراً الاشتغال بالمحاماة في المحاكم الشرعية، وفي أثناء ذلك أقبل على التحضير لنيل شهادة «العالمية» من الأزهر، فنال بغيته، وكان أوّل من جمع بين العالمية وإجازة التدريس من دار العلوم.
وعلى أثر ذلك عهدت إليه الجامعة الأزهرية في تدريس التاريخ والخطابة والرياضيات لطلابها.
#توفي سنة (22 من شهر ربيع الأول سنة 1351 = 26هــ من يوليه سنة 1932 م).
📚📚📚📚📚📚📚📚📚📚
#المكتبة الشاملة
https://t.me/almktbah
#طلبات_المشتركين
لملاحظاتكم واقتراحاتكم واستفساراتكم. يمكنكم التواصل بنا عبر البوت الخاص بالقناة👇👇
@almactbahbot.
#نبذة_عن_الكتاب:
جاء الكتاب مرتبًا على مقدمة وثلاثة أبواب، حيث خصص المؤلف الباب الأوَّل فيه للفعل، وجعل الباب الثاني في الاسم، ورصد الباب الثالث لأحكام تعم الفعل والاسم معًا.
ويشتمل الكتاب بهذا على كثير من مهمات موضوعات علم الصرف، حيث عرض المؤلف فيه لتعريف الصرف وموضوعه، وواضعه، ومسائله، وثمرته، واستمداده، وحكم الشارع فيه، والأبنية، والكلمة، ومخارج الحروف، والوقف والابتداء، ومسائل للتمرين والتطبيق.
#نبذة_عن_المؤلف:
هو أحمد بن محمد بن أحمد الحملاويّ، نسبة إلى «منية حمل» من قرى «بلبيس» بمديرية الشرقية.
تربّى في حجر والده، وقرأ وتلقى كثيرًا من العلوم الشرعية والأدبية عن أفاضل عصره، ثم دخل مدرسة دار العلوم، وتلقّى الفنون المقرّرة قراءتها بها».
ونال الشيخ إجازة التدريس من دار العلوم، فعيّن مدرسًا بالمدارس الابتدائية بوزارة المعارف. وبعد مديدة أعلنت دار العلوم بحاجتها إلى مدرّس للعلوم العربية، وعقدت لذلك امتحان مسابقة كان الشيخ من أوائل المبرّزين فيه، فنقل إلى دار العلوم. وفي سنة 1897 ترك الأستاذ التدريس بمدارس الحكومة، مؤثراً الاشتغال بالمحاماة في المحاكم الشرعية، وفي أثناء ذلك أقبل على التحضير لنيل شهادة «العالمية» من الأزهر، فنال بغيته، وكان أوّل من جمع بين العالمية وإجازة التدريس من دار العلوم.
وعلى أثر ذلك عهدت إليه الجامعة الأزهرية في تدريس التاريخ والخطابة والرياضيات لطلابها.
#توفي سنة (22 من شهر ربيع الأول سنة 1351 = 26هــ من يوليه سنة 1932 م).
📚📚📚📚📚📚📚📚📚📚
#المكتبة الشاملة
https://t.me/almktbah
#طلبات_المشتركين
لملاحظاتكم واقتراحاتكم واستفساراتكم. يمكنكم التواصل بنا عبر البوت الخاص بالقناة👇👇
@almactbahbot.