الحكيم Telegram-Beiträge

قناة كان

- فريق المفاوضات الإسرائيلي مكون من ممثلي الشاباك والموساد والجيش ومنسق شؤون الأسرى.

- فريق المفاوضات الإسرائيلي لم يفوض للحديث عن إنهاء الحرب في قطاع غزة.

القناة 12

مصدر مشارك في المفاوضات أبلغ أهالي المختطفين أن المستوى السياسي يمنع من تحقيق تقدم.

يديعوت أحرونوت - نقلا عن مصدر سياسي


- نأمل أن تؤدي الضغوط الأمريكية والإسرائيلية على حماس إلى اختراق

- ستيف ويتكوف هو من يقود جهود المحادثات حاليا وإسرائيل تنسق معه بشكل وثيق

مصدر في فريق المفاوضات أبلغ عائلات الأسرى أن المستوى السياسي يعرقل التوصل إلى صفقة.


القناة 12

بحسب مصادر من إعلام العدو

إسرائيل تُصر في مفاوضات الدوحة على تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق - وترفض الانتقال إلى المرحلة الثانية، في محاولة واضحة لكسب المزيد من الوقت دون تقديم أي تنازلات ..

موقف يعكس تعنت الاحتلال وإصراره على المماطلة، بينما يستمر تدهور الأوضاع الإنسانية في غزة وسط تعثر جهود الوسطاء حتى اللحظة ..

- الاحتلال كان يزود القطاع بـ 10 خطوط رئيسية انقطعت مع بدء العدوان.

- قطع الاحتلال التيار الكهربائي عن القطاع ينذر بكارثة صحية وبيئية.

- 70% من شبكات توزيع الكهرباء في القطاع مدمرة بالكامل.

- 90% من مستودعات ومخازن شركة توزيع الكهرباء دمرت بالكامل.

- %80 من آليات ومركبات شركة توزيع الكهرباء دمرت بالكامل.

- نحتاج إلى مولدات صغيرة لتشغيل آبار المياه في المناطق المنكوبة.

شركة توزيع كهرباء غزة

حركة حماس

- وفقًا للاتفاق، كان من المقرر اكتمال الانسحاب بحلول اليوم الخمسين للاتفاق، والذي كان يفترض أن يتم بالأمس، وهو ما لم يحدث حتى الآن.

- هذا الانتهاك الصارخ يمثل خرقاً واضحًا للاتفاق ومحاولة مكشوفة لإفشاله وتفريغه من مضمونه.

ويتكوف لفوكس نيوز

- نحن بحاجة إلى مواعيد نهائية لإطلاق سراح الرهائن وطريقة احتجازهم في غزة غير مقبولة

- البداية في غزة يجب أن تكون باستسلام حماس ونزع سلاحها ومغادرة القطاع

- القطريون كانوا رائعين في طريقة تعاملهم بالوساطة وكانوا جزءا مهما من عملية السلام

هآرتس

تقرير للصليب الأحمر خلص إلى أن 9 شهادات على الأقل لسكان غزة بشأن الدروع البشرية كانت ذات مصداقية.

بسم الله الرحمن الرحيم

تصريح صحفي

•نؤكد التزامنا الكامل باتفاق وقف إطلاق النار، وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، ومستعدون للشروع فوراً بمفاوضات المرحلة الثانية.

•الاحتلال يواصل الانقلاب على الاتفاق، ويرفض البدء بالمرحلة الثانية، مما يكشف نواياه في التهرب والمماطلة.

•نتنياهو يعرقل تنفيذ الاتفاق لأسباب شخصية وحزبية محضة، وآخر ما يهمه الإفراج عن الأسرى، ومشاعر عائلاتهم.

•الاتفاق تم برعاية الوسطاء وشهد عليه العالم، مما يستوجب إلزام الاحتلال بتنفيذه باعتباره المسار الوحيد لاستعادة الأسرى.

•نرفض محاولات الضغط على حماس، في حين يُترك الاحتلال دون مساءلة رغم تنصله من التزاماته.

•لغة الابتزاز والتهديد بالحرب لن تُجدي نفعًا، ولا طريق سوى المفاوضات والالتزام بالاتفاق، وغير ذلك هو تلاعب بمصير الأسرى.

•استمرار الاحتلال في المماطلة والخداع لن يمنحه غطاءً للتهرب، بل سيزيد من عزلته ويفضح زيف روايته أمام العالم.