مِن يوصَل بيك التعب لأصى مراحلة تتعب مِن كل شيء العمر ، الناس الأيام ومو بس تعب وإنما يصحب هذا التعب خوف مِن كل شيء مِن ، مِن الجاي مِن الراح مِن الإنكسارات مِن الخبيات المتكررة
أن الله إذا أحَب عبداً انار بصيرته ولا تستنار البصيرة إلابالحزن ويرى المرء حقيقة كل شيء حقيقة نفسة وحال قلبه وصحبته وأهله، حقيقة الدنيا علىٰ حالها، فجعل الله من كل ذرة حزن في نفس العبد نوراً يُضىء به بصيرته حتى يدرك هوان الدنيا