محمد عبدالله الكميم على منصة إكس:
معاذ محمد المسوري قدم نفسه كاوسخ زنبيل عرفه اليمنيين ، وثق تضحيته بأبنه وتقديمه قرباناً للمسيرة المسرقانية في جريمة موثقة ستكون مستقبلاً عقاباً نفسياً دنيوياً قبل الاخرة.
ثم تفرغ بعدها للنيل من كل حر بالسب والقذف وكيل التهم ولم يسلم منه شقيقه المحامي محمد محمد المسوري بالتهديد واهدار دمه تقربا لقائد المسيرة المسرقانية .
وكلما نصحته بأن يعقل وبأنه سيندم على كل مافعله ويفعله ، يرد علينا بكلام مجنون لا يقبله عاقل وكأنه كان مغيب عن الوعي او غير مدرك لجريمته الكبرى..
اليوم فقط تبرأ من المسيرة المسرقانية ومن قائدهم الذي ضحى بابنه من أجله وقال ان ابنه فداء لأقدام السيئ ..
فإذا كان هذا حال معاذ وأمثاله ممن ضحوا مع المسيرة بفلذات اكبادهم فكيف الحال بالباقي !!!؟
الأخبار على عين الإخبارية
🪀 واتساب: https://whatsapp.com/channel/0029VaCDeFJ7z4kkMXddzi3c
🌐 تيليجرام: https://telegram.me/ainnews
⬅️ انستقرام: https://www.instagram.com/ainnewsye
❌ ️إكس: https://mobile.twitter.com/ainyemen