لله _ ثم _ للأجر @agr2222 Channel on Telegram

لله _ ثم _ للأجر

21 Nov, 14:15

سمع أحد السلاطين بأن في السوق جاريه سعرها يتجاوز سعر 100 جاريه ،،
فأرسل يستقدمها ليرى مايميزها عن سواها .
فوقفت أمامه وشموخها لم يعهده من الجواري الاخريات .
فسألها لماذا سعرك غالي يافتاه ؟؟؟؟
اجابت لاني اتميز بالذكاء .
أثار كلامها فضوله وقال سأسئلك لو أجبتي أعتقتك ولو لم تجيبي قتلتك .
ماهو أجمل ثوب و أطيب ريح و أشهى طعام و أنعم فراش و أجمل بلد؟؟؟ التفتت الجارية الى الموجودين وقالت حظروا لي متاعي وفرس فأني مغادره هذا القصر وانا حره !!! أما أجمل ثوب فهو .....😮 أضغط هنا لتكملة ....

لله _ ثم _ للأجر

21 Nov, 14:07

نحـنُ نستحـق أن يمـر الصعـب ❤‍🩹.
وأن تكُـف أعيننـا عـن البُكـاء وتتوالـى علينـا الأفـراح مـن كل جانـب أن نحيـا مُطمئنيـن
و.. للمزيد من القراءة اضغط هنا 🥺❤‍🩹

لله _ ثم _ للأجر

18 Nov, 17:31

تقول العرب :

السخي شجاع القلب...
والبخيل شجاع الوجه...

.

273

لله _ ثم _ للأجر

18 Nov, 08:09

‏_ لا تدع أول مشكلة تحطم حلمك..
استفد من تجربتك..وابدأ من جديد..

صباحكم التفائل 🌹

لله _ ثم _ للأجر

18 Nov, 08:04

.
.

قل للعيونِ إذا تساقطَ دمعُهَا !
اللهُ أكبرُ من همّي وأحزَانِي

قُل للفؤادِ إذا تعاظَم كربهُ
ربّ الفؤادِ بلطفهِ يرعَانِي

قُل للأسَى في القلبِ يكبُر إنّما
فرجُ الإلهِ إذا أتى يغشَانِي...

.

.

لله _ ثم _ للأجر

16 Nov, 17:12

.
.

‌‏مَنْ صَاحَبَ الْعَجْزَ لَم يَظْفَرْ بِمَا طَلَبَا
فارْكَبْ مِنَ الْعَزمِ طِرْفًا يَسْبِقُ الشُّهُبَا
…
لا يُدْرِكُ الْمَجْدَ إِلَّا مَنْ إِذَا هَتَفَتْ
بِهِ الْحَمِيَّةُ هَزَّ الرُّمْحَ وَانْتَصَبَ

.

.

345

لله _ ثم _ للأجر

16 Nov, 17:09

كان رجل في زمن الحسن البصري معتزل النّاس، فسأله الحسن عن حاله،
فَقَالَ: إني أُصبح بين نعمة وذنب،
فأُحدث للنعمة حمداً،
وللذنب استغفارا،
فأنا مشغولٌ بذلك.
فقال الحسن:
الزم ما أنت عليه،
فأنت عندي أفقه من الحسن.

مجموع الرسائل (522/2) لابن رجب

.

309

لله _ ثم _ للأجر

16 Nov, 17:07

.
.

‌‏فَاحْمِل بِنَفْسِكَ تَبْلُغْ مَا أَرَدْتَ بِهَا
فَاللَّيْثُ لا يَرْهَبُ الأَخْطَارَ إِنْ وَثَبَا
.
وَجُد بِمَا مَلَكَتْ كَفَّاكَ مِنْ نَشَبٍ
فالجُودُ كالبأس يحمي العرض والنسَبَا
.
لا يَقْعُدُ الْبَطَلُ الصِّنْدِيدُ عَنْ كَرَمٍ
مَنْ جَادَ بِالنَّفْسِ لَمْ يَبْخَلْ بِمَا كَسَبَا

.

.

296