غـُصـن 🇵🇸🌿

"سر الانتصارات هو التوكل على الله تعالى"

من توصيات سماحة آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي -قده- إلى سماحة القائد الشهيد السيد هاشم صفي الدين -رض-

‏📌 بعدَ قلعِ بابِ ⁧ #خيْبَر⁩، سُئلَ ⁧ #أمير_المؤمنين⁩ (ع): «يا ⁧ #أبا_الحسَن⁩، لقدِ اقتلَعْتَ منيعاً، وأنتَ ثلاثة أيّامٍ خميصاً، فهل قلعْتَها بِقُوّةٍ بشَرِيّةٍ»؟!
‏📍فقالَ عليهِ السّلام: «ما قلعتُها بِقوّةٍ بشريّةٍ، لكن قلعتُها بِقُوّةٍ إلهيّةٍ، ونفسٍ بلقاءِ ربِّها ⁧ #مُطمئنّةٍ⁩ رَضِيّة».

‏📌 اتّخذَ ⁧ #فِرعون⁩ قرارَهُ الحاسِمَ بالقضاءِ على ⁧ #موسى⁩ عليهِ السّلام ومَنْ مَعَهُ، وكانُوا قِلّةً، فحشدَ كُلَّ قِواهُ وجهّزَ جيشَهُ وأعَدَّ ⁧ #العدّةَ⁩ الكامِلةَ لذلك، فدخلَ ⁧ #الرُّعبُ⁩ قُلوبَ أصحابِ مُوسى واعتبرُوا أنّهُ سيتِمُّ القَضاءُ عليهِم وإبادَتُهم، أمّا موسى ⁧ #الواثقُ⁩ و ⁧ #المُتوَكِّلُ⁩ على ⁧ #اللهِ⁩ فقالَ كلمةً واحدةً: «⁧ #إنّ_معي_رَبّي⁩»، ولمْ يعبَأ بِكُلِّ ما عندَ فرعونَ مِنْ قُوّةٍ، ولهذا فلقَ اللهُ ⁧ #البحرَ⁩ لِيَنجُوَ مُوسى ومَنْ معَهُ، ولمّا دخلَ فرعون وجُنودُهُ البحرَ غرِقُوا جميعًا ولمْ ينجُ أحدٌ مِنْهُم.
‏📍فكانتْ ثمرةُ ⁧ #الثّقةِ⁩ والعودةِ إلى الله ⁧ #النّجاةُ⁩ و ⁧ #الفوزُ⁩ و ⁧ #النّصرُ⁩.
‏وهكذا هُو حالُ كُلِّ منْ يثقُ بالله وحدَهُ ولا يلتفتُ إلى أحدٍ سِواه.

‏قُرَّةُ عينيَ اليمنى شهيدٌ
‏وقرَّةُ عينيَ اليسرى استراحَ

‏ولكنْ حسبُنا أنّا ٱرتضينا
‏وأوكلنا لزينبِنا الجراحَ

‏وأوكلنا العزا لإمامِ عصرٍ
‏يمدُّ لنا على ٱسمِ اللهِ راحَ

‏بلّغ أبا هادي منّا السلام
‏قسماً بدمائكم لن نترك السلاح

‏أبناء ⁧ #نصر_الله ⁩ فالميدان نارٌ
‏يشعلون العدو في كل ساح

‏أحزانٌ مؤجلّة، تكوي الروح إن أتت!

‏الصبر يشتمل على معاني الربط على القلب، ورباطة الجأش في ساعات المِحَن، والثبات أمام زحف العدو، والتحدِي، وتحمُّل تكاليف المواجهة، وعدم التأثُّر بحملات التشوية، والتنقيص، والتيئيس، والتخذيل، وإرجاف المُرجفين، وخوف الخائفين، واستعجال المستعجلين.

- السيد بلال وهبي

‏وَذَكِّرۡهُم بِأَيَّىٰمِ ٱللَّهِۚ | 23 تشرين الأول 1983

اللَّهُ فِي السَّاحَةِ، صَاحِبُ الزَّمَانِ هُوَ قَائِدُ الْمَيْدَانِ

‏رأى فرعون وجماعته انفلاق البحر أمامهم، ولكنّ جهلهم وطغيانهم منعهم من التأمّل بالمعجزة، وكان همّهم الانتقام من إيمان الذين أذلّوا علوّهم وكبرياءهم، فدخلوا البحر خلف المستضعفين ليكون شعورهم بالقوّة سببًا لهالكهم..
‏وهكذا يفعل الصهاينة وأميركا وجماعتهم اليوم..
- الشيخ حسين زين الدين

غـُصـن 🇵🇸🌿 pinned «‏« انها ح.ر ب الثقـة بالله » ‏- الْحَمْدُلُلْهِ حَمِدُ الشَّاكِرِينَ الصَّابِرِينَ يَارِبُ -»

‏« انها ح.ر ب الثقـة بالله »

‏- الْحَمْدُلُلْهِ حَمِدُ الشَّاكِرِينَ الصَّابِرِينَ يَارِبُ -

أنأكل الطعام وبنو هاشم جوعى؟!

‏- قالها أحد كفار قريش، حينما كانت هناك مروءة حتى عند الكفار!

‏رغم الجاهلية، قال زهير بن أبي أمية وقت حصار قريش لبني هاشم ومقاطعتهم لهم:

‏«يا أهل مكة، أنأكل الطعام، ونلبس الثياب، وبنو هاشم هلكى، لا يُباع ولا يُبتاع منهم؟! والله لا أقعد حتى تُشَقَّ هذه الصحيفة القاطعة الظالمة».

‏ولم يهدأ له بال حتى قطعها، ولم يكونوا على دينه، بل دفعته المروءة والرجولة والحمية.
‏أين أنتم يا حكام العرب ؟!

‏فعلاً الجاهلية الأولى أشرف من الجاهلية الحالية...

‏شمال غزة يموت جوعًا
‏منقول ‼️

البشريّة لا تحتاج إلى رسالة سماويّة جديدة، فالإسلام المحمديّ الأصيل يكفي.

‏البشريّة لا تحتاج إلى نموذج قيادي متفوّق في كمالاته الإنسانيّة، فرسول الله(ص) وأهل بيته(ع) وثمار شجرتهم المباركة من القادة الربّانيّين واضحة التفوّق.

‏البشريّة تحتاج إلى جماعة مؤمنةٍ بالرسالة ومضحية لأجل قناعاتها بين يديّ القيادة الإلهيّة، لتكون حجّةً على المجتمعات الغافلة، الخائفة والتائهة في صحراء الجهل بواجبها.

‏أيّها الصابرون في مواجهة العدوان العالميّ الوحشي على الفطرة والمقدّسات والهويّة الإنسانيّة، أنتم هذه الجماعة القائدة والنموذج الأرقى الذي يجب أن تقتدي به البشريّة.

- الشيخ حسين زين الدين

‏"أتُريدُ طِفلكَ صالحًا فحْوَاه
‏وترومُ تبصرهُ كما تهواه؟

‏أقِم الشريعةَ فيكَ أنتَ وكُن لها
‏فالطِّفل ينشأُ مِثلَما أَبواه!"

🎥 | #حزب_الله_حي

‏من إبتعد عن الوسادة
‏إقتربت له السيادة ،
‏ومن لزم الرقاد حُرِم المراد ،
‏ومن أكثر النوم  سبقه القوم
‏ومن إغتر بالأمل ترك العمل ،
‏والقمة أساسها : ( قُم )
‏يا أيها المزمل "قُم الليل" ،
‏يا أيها المدثر "قُم فأنذر..

كلمة لسماحة الشيخ جوادي الآملي حفظه الله حول العدوان الاسرائيلي على لبنان

ـ ما هي حقيقة هذا الصراع؟
ـ كلمة للحكّام المسلمين
ـ ما هي صفات الاسرائيليين؟
ـ بماذا يشعر العدو أثناء انتقال روحه إلى عالم البرزخ؟
ـ بماذا يشعر المجاهدين أو من هم تحت الركام أثناء انتقال أرواحهم إلى عالم البرزخ؟
ـ توصية حول الانتصار
ـ أهمية عرض أنفسنا على القرآن

الْمُسْتَشْهِدُ بَيْنَ يَدَيْ صَاحِبِ الزَّمَانِ وَالْعَائِدِ مَعَهُ

مرتديًا زيّكَ العسكريّ، قابِضٌ على زِناد بندقيَّتكْ، في خَط الصَّد الأمامي بيّنَ إخوتِكَ وأبنائِكْ، مقبلٌ غيرَ مدبر، بأسَّكْ يُرى في مشارِق الأرض ومغارِبها، وعِنادك فارسيُ الهوى.
‏لا تليق بِك إلا هذه الخاتمة يا ⁧ #أبو_إبراهيم ⁩ أوصل سلامنا لسماحة السيد ولجميع الورود.

العبد الصالح الشهيد الحاج عبدالقادر