‹ ذُھٓل | . @afsbb Channel on Telegram

‹ ذُھٓل | .

@afsbb


"‏ وَجهُكِ دَافِع نَحوَ الافضَل".
- دخخِلٺ ﺎلقنآھ ˼ ﺎنضمّ ˹ لاهننّٺ ).

أجھٓﻟک (Arabic)

أهلاً وسهلاً! هل تبحث عن مكان للتعبير عن أفكارك ومشاعرك بحرية؟ إذاً، قد وجدت المكان المناسب لك! قناة "أجھٓﻟک" هي المكان الذي تبحث عنه، حيث يمكنك التواصل مع الآخرين بحرية ومشاركة أفكارك وآرائك دون أي قيود أو تقييدات. مهمتنا هي توفير بيئة آمنة ومحترمة للجميع، حيث يمكنك التحدث والاستماع دون خوف من الحكم أو التقييد. إذا كنت تبحث عن مجتمع يدعمك ويسمح لك بأن تكون نفسك بكل حرية، فأهلاً بك في قناة "أجھٓﻟک"، حيث الاحترام والتسامح هما القيم الأساسية. انضم إلينا اليوم وكن جزءً من هذه العائلة المحترمة والمتفهمة. انضم الآن وكن جزءً من التجربة الرائعة التي نقدمها لكم في قناتنا.

‹ ذُھٓل | .

20 Nov, 14:31


تَحتشِد الكلمَات فِي صَدرِي
كَنهرٍ لا يَعرِف مِن أينَ يَنهمِر.

‹ ذُھٓل | .

20 Nov, 09:06


رُبما من بين كُل صفات الإنسان لا صفة تجذبك إليه مثل صفة، إنهُ إنسان آمِن.

‹ ذُھٓل | .

20 Nov, 09:06


أنا فقط تركت الأمور تسير كما تريد وجلست على العتبات أنظر بعينين فارغتين من كل شيء.

‹ ذُھٓل | .

20 Nov, 09:06


‏أختر محيطك بعناية، الأمر ليس دوماً ان تعتزل ما يؤذيك أحياناً يلزمك أن تتخيّر ما ينفعك.

‹ ذُھٓل | .

20 Nov, 09:06


أُنثى من الطَراز المُثير مُبهِجة، في يدُها خَمس فراشات وعيناها نجَمتان أماميّ وكأنها خُلقت من لهيب الجَمال.

‹ ذُھٓل | .

20 Nov, 09:06


إذا كان هناك شيء لا يعجبك في شخصيتي قل لي لكي أغيرك فأنا لا أتغير.

‹ ذُھٓل | .

20 Nov, 09:06


عَود نفسُكَ على الإمتنان لِكُل ما تملِكهُ الأن وأترك التركيز على ما ينقُصك.

‹ ذُھٓل | .

20 Nov, 09:06


بعض الأشياء تنتهي ظاهريًا فقط، أما في نفوس أصحابها فهي ممتدة إلى الأبد.

‹ أجھٓﻟک | .

18 Nov, 14:22


يحدُث أن تَسمع كلمة " مَنزل "
‏فيخطُر في بالِك شخص، لا عنوان إقامة.

‹ أجھٓﻟک | .

18 Nov, 09:54


أُريدكِ
وأتحاشى الحديث معك
أركُض إليك مسافاتٍ
ومسافات
وفي الخُطوة الأخيرة
أختبئ فجأةً
أحتاجك
ولكن لا أُصرح بذلك
أُنادي عليك
ولكن بِلا صوت
وأفكرُ فيك
ولكن لا أحادثكِ
تظن أنك لستِ على بالي
بينما أنتِ لا تغيب
تظنني لا أحتمل وجودك
بينما أنا أُحبكِ
بعُمق بجنون بهستيريه.

‹ أجھٓﻟک | .

18 Nov, 08:47


أقرأَ فِي سوادِ عينيِكِ،
‏قصائدً مُحرمة.

‹ أجھٓﻟک | .

18 Nov, 08:47


أريد أن أغرق أصابعي المرتجفة
‏في عمق شعركِ الكثيف
‏وأن أدفن رأسي الموجع
‏في تنانيركِ المملوءة بعطركِ.

‹ أجھٓﻟک | .

18 Nov, 08:47


رُغم البراءه والحضور الطفولي
الله مخلّي كيدها في خصرها.

‹ أجھٓﻟک | .

18 Nov, 08:47


كومة من الأشياء تحاصرني
بلا هوادة
تقتل الرغبة
وتخدش العُمر .

‹ أجھٓﻟک | .

18 Nov, 08:47


أشبك يديّ مع بعضهما،
كي أخنق رغبة أصابعي للمسِ وجهُكِ.

‹ أجھٓﻟک | .

17 Nov, 17:50


‏ثم تعود
‏لغرفتك المجوّفة
‏مثل ندبة في المكان
‏تعود
‏كحزنٍ وحيد
‏لم يمسح على رأسه أحد
‏تعود
‏جسدك هادئ
‏بارد
‏كقفص
‏تضج فيه طيورٌ تبحث عن السماء.

‹ أجھٓﻟک | .

17 Nov, 07:56


أيّ طريق
يجب عليّ أن أسلكهُ
لكي تعود الأزهار
تنمو على وجهي؟

‹ أجھٓﻟک | .

16 Nov, 19:34


سَينجح أحدكما في التجاوز،
والآخر سَتكلفه الحياة بأن يروي لنفسه ما حَدث في كل يومٍ ليتأكد أنها النهاية.

‹ أجھٓﻟک | .

16 Nov, 19:34


‏أخشى أن أتعثر مرة أخرى
‏فأنا بالكاد
‏أنجو من هذِه الخُطى.

‹ أجھٓﻟک | .

15 Nov, 09:27


ذهبت
لأن الأماكن ضيّقة
وأنا فياض
لا أحتمل القِلة
ذهبت لأني بحرٌ لا يُمكن حَبسه في قنينة.

‹ أجھٓﻟک | .

15 Nov, 09:10


‏يارب أن لا ترفضني الفُرص، ولا يستعسر علي الحظ، ولا تنقصني الطمأنينة.

‹ أجھٓﻟک | .

15 Nov, 09:10


أُغادركِ
‏وأنا مَليء بكِ فِي
‏الدَاخِل.

‹ أجھٓﻟک | .

15 Nov, 09:10


لا أبحثُ عن شيءٍ سوايّ
‏كيف أجِدُني بهذا الضياع؟

‹ أجھٓﻟک | .

13 Nov, 17:33


‹ أجھٓﻟک | . pinned «إبتسمِ سأهتَم أنا بِالآحزان.»

‹ أجھٓﻟک | .

13 Nov, 17:32


إبتسمِ سأهتَم أنا بِالآحزان.

‹ أجھٓﻟک | .

13 Nov, 09:41


إنكِ تلمعين فِي عَقلِي
حِين أُفكِر فِي الأشيَاء
التي تُدخِل السروُر إلىٰ قَلبِي.

‹ أجھٓﻟک | .

13 Nov, 09:32


- لَا أُحبّ التَحدث عَن نَفسِي كثِيرًا ،
فكُل مِن يَعرفنِي لهُ نَظرتهُ وكَفیٰ.

‹ أجھٓﻟک | .

13 Nov, 09:31


- شِيطان أبيضَ قَدِيم سَكران يترّنح فِي ذاكَرتِي .

‹ أجھٓﻟک | .

12 Nov, 14:34


مِئات التحذيرات لن تُجدي نفعًا أمام قلب يُريد.

‹ أجھٓﻟک | .

12 Nov, 14:34


الحمدُلله ، مداد سَماءٍ علت وأرضٍ رسَت
حمدًا كثيرًا .

‹ أجھٓﻟک | .

12 Nov, 14:34


غيّر طريقَك، غيّر موضعكَ
ستجد نفسك دائمًا
كأنَّك تطوفُ بين جدرانِ شمسٍ سوداء.

‹ أجھٓﻟک | .

12 Nov, 14:31


من المدهش جدًا أن تتأمل كيف
يمكن لعام واحد ، أو حدث واحد
أن يغيرك بهذا القدر الكبير ، كيف
أن الأعوام ليست متساوية ،فبعض
السنوات تمر كأنها شهر ، و أخرى
تجعلك تكبر عشرة أعوامٍ دفعةً واحدة .

‹ أجھٓﻟک | .

12 Nov, 14:29


أكتبُ إليك لأقول لك أُحبكِ
وأن كل شيءٍ سينتهِي
عند ذراعيكِ المَضمومتين
وسأنتظرك
في فَصلِنا نحن الإثنين
وانّ قلبي
سيضيعُ يومًا ما في حزنهِ.

‹ أجھٓﻟک | .

12 Nov, 14:29


‏أحبّكِ، ‏بتعّب العَالم
‏بالماضي الذي أحملهُ في
ذاكرتي
‏بخوف الذي يَعرف أنهُ
في طريق مُوته
‏أحبّكِ، ولا أبالي .

‹ أجھٓﻟک | .

10 Nov, 18:09


يَمضِي فِي
طُرقات العُمر،
يَسرِف مابين اللطفِ والصّد
ولم يَمِيل يومًا لأحَد.

‹ أجھٓﻟک | .

10 Nov, 18:05


أشعر بالوحشة
في هذا الضياع الفسيح،
أريد جدرانًا
أريد أبوابًا
أريد حدودًا لكي أستطيع أن اتجاوزها.
كَيف أتجاوز شيئًا لا حدود له؟

‹ أجھٓﻟک | .

10 Nov, 18:05


‏جازفتُ بالذهاب إليكِ،
في وقتٍ لم أعد أقطع فيه حتى الطرق المضمونة.

‹ أجھٓﻟک | .

10 Nov, 09:29


الأذوَاقُ لَيسَت مُتسَاوِيَة ،
فَأحدُهُم يَراكَ شَيءٌ عَادِيّ ، و الآخَرُ يَراكَ الجَمالُ بِعَينهِِ !

‹ أجھٓﻟک | .

10 Nov, 09:29


لا أحب المنافسة
ستجدني دائمًا في الطرق الخالية
أتسابق مع نفسي التي كنت عليها بالأمس
لأن عيني لا تلمح غيري.

‹ أجھٓﻟک | .

08 Nov, 17:24


‏لم أعلن أنني اكتشفتكِ ، لكن معرفتي أضاءتْ
وفضحتني ، لأنني اقتبستكِ كلكِ ، فرأوني حين
نظروا إليكِ ، و ما رأوكِ ..

‹ أجھٓﻟک | .

08 Nov, 17:24


أعيش برفقتكِ أيامًا هانئة
سعيدة
محفوفة بالمسرة
وأدعو من كل قلبي
ألّا تغيبِ عني أو أغيب عنكِ.

‹ أجھٓﻟک | .

08 Nov, 17:23


ليسَت دقات ، بل أنتِ تقفزينَ في قَلبي .

‹ أجھٓﻟک | .

08 Nov, 17:23


منذُ أن عرفتُكِ وأنا أُضيء ‏كأني إبتلعتُ القمر في قَلبي .

‹ أجھٓﻟک | .

08 Nov, 15:07


ألجأُ إليكِ
‏في ألليالي ألعصيبه
‏لأنني لا أعرف وجهةً أكثر أمانًا.
‏من أن أتدثر لديكِ

‹ أجھٓﻟک | .

08 Nov, 15:07


‏كمشهد تداخل أشعة الشمس من خلال أوراق الشجرة ،كان إنبعاثُكِ في داخلي بذات الصُورة.

‹ أجھٓﻟک | .

08 Nov, 15:07


أُحِبُّكِ،
هكذا بلا أيِّ مُبَرِّر
بطبيعتي أكرهُ التَّبريرات
لأشياءٍ خارجةٍ عن نطاقِ السَّيطرة..

‹ أجھٓﻟک | .

08 Nov, 15:07


أتفادى الخسائر
عندما أنظر إلى عينيه،
بمثابة تعويضات
عظيمة..

‹ أجھٓﻟک | .

08 Nov, 15:07


يديٌ صَغيرة وأحلامي تدُاعبُ النجوم .

‹ أجھٓﻟک | .

08 Nov, 13:48


‏بلا شروط
‏أحبّكِ
‏و بلا سبب.

‹ أجھٓﻟک | .

07 Nov, 18:09


تحُطُّ عليكِ
الفَراشاتُ
مُتجاهِلةً الزَّهر .

‹ أجھٓﻟک | .

07 Nov, 18:09


المَكان مَليئً بِعلامَات الإِستِفهام
وَحدَهُ وَجهك الجَواب الذي أَعرِفه .

‹ أجھٓﻟک | .

07 Nov, 17:54


عَقِيم شعُور، بيّاع عِشرَه .

‹ أجھٓﻟک | .

07 Nov, 07:35


لا يشغلني
حزني
طالما أنتِ تبتسمين
ولو في مكان بعيد.

‹ أجھٓﻟک | .

06 Nov, 09:58


- يلزمني حياة مختلفة لأنساكِ
‏وضحكة واحدة منكِ لأحبكِ من جديد.

‹ أجھٓﻟک | .

06 Nov, 09:58


كنتُ آتيك بكامل ظلمتي وكنتِ تضحكين فأُضيء.

‹ أجھٓﻟک | .

06 Nov, 09:58


‏أخاف أن أكلمكِ فينسكب خوفي في حضورك،
وأخاف ألا أكلمكِ فيجف فيَّ الكلام وأنسى كيف أتكلم.

‹ أجھٓﻟک | .

06 Nov, 09:57


أخاف أن تدخلي حياتي فلا تُعجبك،
وأخافُ ألا تدخليها فلا تُعجبني ..

‹ أجھٓﻟک | .

06 Nov, 09:57


في علاقاتكم أخذوا إحتياطاتكم
لأن ممكن تظنه ضمادك و تكتشف
مؤخرًا أنه يرش الملح على جروحك .

‹ أجھٓﻟک | .

05 Nov, 10:40


هنا تكمن الصعوبة في الانتحار ، إنه فعل طموح لا يمكن أن يُرتكب إلا حين يتجاوز المرء حدود الطموح.

‹ أجھٓﻟک | .

28 Oct, 19:11


أتعرفُ معك
‏كُل يوم
‏على أشياءَ جديدة
‏أكتشفُ فيك
‏ثقافةً أُخرى
‏أنتَ ذكيّ
‏بطريقة لا أستطيع فيها
‏أن أُبعد رغبتي
‏في أن تكون أنت؛موسوعتي الخاصة.

‹ أجھٓﻟک | .

28 Oct, 19:11


أتحاشى دائمًا النظر
‏في عينيك
‏ف أنا لا أحب الهزيمة
‏مرتين
‏من الشخص ذاته

‹ أجھٓﻟک | .

28 Oct, 19:11


حطني عالجرح و إذا ماطاب
عاتبني (:

‹ أجھٓﻟک | .

28 Oct, 19:11


‏إلهيّ
رجوتُك
أعِد لي روحي الأولى
برحابتِها
وخفتِها
إلهيّ
هذهِ الروحْ
مُثقلةٌ جدًا
أُريد أن أكون أنا لمرةٍ أخيرة.

‹ أجھٓﻟک | .

28 Oct, 19:11


وأنا أيضًا
‏أودُ تأجيلَ حياتي
‏والركض إلى ذراعيك
‏وأنا أيضًا
‏عالقٌ بحنيني
‏وغصّتي
‏وخوفي منك وعليك.

‹ أجھٓﻟک | .

28 Oct, 19:11


لدي رغبة مُلحة في المغادرة
في ترك كل شيء خلفي ، و أمضي
و أترك أحلامي و عائلتي
و هويتي و أصدقائي
و من أحب ،
رغبة عارمة في الانسحاب عن
هذا العالم و محو أسمي و وجودي ،
أن أتبخر و كأنني لم أكن .

‹ أجھٓﻟک | .

28 Oct, 19:11


اللهُ ليسَ فَوقنا
اللهُ في دواخِلِنا،
اللهُ حَولنا،
اللهُ مَعنا وبجانبِنا
اللهُ في أعيُنِنا
وفي قُلوبِنا .

‹ أجھٓﻟک | .

28 Oct, 19:11


‏"إنه رأسي،
لا تبحث فيه عن أفكارك.
إنها قصتي،
لا تفتش فيها عن توقعاتك”

‹ أجھٓﻟک | .

28 Oct, 19:11


هذا ما أريده، أن أجلس هناك
ألا أشارك بشيء
في انتظار أن تحملني الريح.

‹ أجھٓﻟک | .

28 Oct, 19:11


صدّيقي من صادق قلبي وقتَ حزني وآلبقيه اصحاب .

‹ أجھٓﻟک | .

28 Oct, 19:05


أنتِ العنوان المناسب لهذه الليلة الباردة
طالما أن
بُرود مشاعركِ
تغلّب على فصل الشتاء

‹ أجھٓﻟک | .

28 Oct, 19:05


لم يتغير شيء.
علاقة الملابس في مكانها
يسقط ضوء القمر كل شهر على
البقعة ذاتها من الجدار
يمر الليل في الشارع ذاته
بالبطء ذاته

أراه من النافذة الوحيدة
والفراغ الذي يأخذ شكل جسمكِ
يقف خلفي.

‹ أجھٓﻟک | .

28 Oct, 19:05


مشكلتك أنك تضع لكل شيء عذرًا
بينما كانت الأشياء تحدث من حولك
بتعمُّد وصراحة واضحة.

‹ أجھٓﻟک | .

28 Oct, 13:47


‹ أجھٓﻟک | . pinned «أكثر كائن يُطبّل للوحدة ، ويكره القُرب الزائف .»

‹ أجھٓﻟک | .

27 Oct, 09:50


أكثر كائن يُطبّل للوحدة ، ويكره القُرب الزائف .

‹ أجھٓﻟک | .

27 Oct, 09:49


‏يُهذبك الضيق حتى لا تمر على لحظة
الرِضى مرّة ثانية مرور عابر .

‹ أجھٓﻟک | .

27 Oct, 09:49


‏وجهكِ الدَليل ، الذي
أخَذه قَلبي بِشكلٍ قَاطع .

‹ أجھٓﻟک | .

27 Oct, 09:49


‏حتى عُزلتي التي تراني أحرص
عليها تتلاعب بي
تارةً تُحييني و تارةً تُقتلني !.

‹ أجھٓﻟک | .

27 Oct, 09:49


إعادة التوازن إلى حياتك
لا يكون إلا بتعلم التخلّي.

‹ أجھٓﻟک | .

27 Oct, 09:49


يأمل بخجل
كعقيم تشتري ملابس طفل بالخفية.

‹ أجھٓﻟک | .

26 Oct, 08:22


- ‏هُناك أدويةٌ علىٰ هيئة بشر : مثلكِ تمامًا  .

‹ أجھٓﻟک | .

26 Oct, 08:22


‏- كُن صبورًا ..
‏- إلى متى !؟
‏- إلى الأبد !

‹ أجھٓﻟک | .

26 Oct, 08:22


‏أتحمل مشقَّة الطريق لأنك الوصول، تخيَّل!

‹ أجھٓﻟک | .

26 Oct, 08:22


لا أجيد النسيان ، لكن أجيد تمثيله!

‹ أجھٓﻟک | .

26 Oct, 08:22


فبِتُّ لا شَيءَ إِلاَّ
حَالَيْنِ: ذِكرى..وعبرَة .

‹ أجھٓﻟک | .

25 Oct, 09:05


أنت نائم،
بين الأرض والسماء
في مكان ما من ذاكرتي،
ونومكِ طويل
وحزني بلا حدود.

‹ أجھٓﻟک | .

25 Oct, 09:05


أنا فقط تركت الأمور تسير كما تريد وجلست على العتبات أنظر بعينين فارغتين من كل شيء .

‹ أجھٓﻟک | .

24 Oct, 18:08


‏وحدكِ
في غرفة العالم،
تجلسين على صوتي
لا أحفظ من الحياة
إلا اسمك.

‹ أجھٓﻟک | .

24 Oct, 10:04


الأسئلة التي لم تطرحها أبدًا
كانت أمورًا تخشى معرفتها،
كل ما أتى ومرّ
فسرته بطريقتك.

‹ أجھٓﻟک | .

24 Oct, 10:02


تَجِد نفسَك مجهولًا فِي الوِجهة
الوَحِيدة التِي اختَرت فِيها الوضوُح.

‹ أجھٓﻟک | .

24 Oct, 09:52


هناك الكثير من الكلمات التي لم تقلها
والتي تمنى آخرون لو قلتها يومًا،
على مدى الحياة
سيعيش كل منا
مُساء فهمه.

‹ أجھٓﻟک | .

24 Oct, 09:48


"أهربُ اليكِ بكُل ما بي
بكُل متاعبي
أختاركِ من بين الأشياء
وأتيك عنوة
لأنني أعلم بانٌه أنتِ
انت الوحيدُ الذي يُمكنني
أن أطمئن في راحةِ يديه
ومن أرتاحُ بجانبهِ
من وعثاء الحياة".

‹ أجھٓﻟک | .

24 Oct, 09:17


أبحث عنكِ بالطريقة نفسها التي تعلمت بها أن أنظر في الأتجاهين عندما أعبر الطريق بتوتر وحذر، مهيئً نفسي لشيءٍ ما.

‹ أجھٓﻟک | .

24 Oct, 08:13


العلاقات لا يُبقيها الحُب، ما يُبقيها هُو الأماَن وعَدم الخَوف من الغدر وتقلُب الرأي، فحيثُما كان الأمَان، وُجد الاستِقرار والاطمَّئنان.

‹ أجھٓﻟک | .

24 Oct, 08:13


لم يكن عاديًا
‏هذا الصمت
‏مشحونًا بالكلمات
‏والانهيار المؤجل.

‹ أجھٓﻟک | .

23 Oct, 14:22


لا أركّزُ نظري جيدًا
‏على الشخص
الذي كُنتِ عليه في الصورة
‏أعرفُ أنه
‏مهما أطلت النظر
‏لن تلتقي عيوننا أبدًا.

‹ أجھٓﻟک | .

23 Oct, 13:15


نوع أخر من حر الشوق،
قُبلة مطبوعة في شاشة هاتفي
لصورتكِ المختبئة فيه.

‹ أجھٓﻟک | .

23 Oct, 13:12


ليسَ التهابًا في اللوزتين أيُّها الطَبيب إنَّها كَلِمة.

‹ أجھٓﻟک | .

23 Oct, 13:12


‏ما زال بي تعبٌ يتوقُ لأنْ تهدهدَه يداكِ.

‹ أجھٓﻟک | .

23 Oct, 13:12


‏للأغنية في الليل
‏يدين باردتين
‏تلمس الجرح مباشرة.

‹ أجھٓﻟک | .

22 Oct, 08:27


أنتِ التي حينما تقول صباح الخيّر
تستفيقُ العصافير وتعلو السنابل
ويبدأ تحليق الفراش
هكذا،
بكِ فقط
تبدأ وجوديّة الأشياء.

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:09


تتقدّمين في السّن
بأتجاه شبابكِ !

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:09


عندما كانت الشوارع جروحًا،
كان العشاقُ على جوانبها، يعبرون نحو بعضهم البعض، مثل الغُرز.

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:09


لا الخارج بيتي والداخل ضيِّقٌ عليَّ.

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:09


شيئان يحَركان رُوحي
الموت، والتحديق في عينيكِ.

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:09


إنه عصرُ الإنسان
⁠ الذي لا يكاد يُولد حتى يشيخ.

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:09


أعماهُ شعرها الطويل .

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:09


أعرف جيدًا نهايّة الطريق سلفًا، وكُنت أعلم أيضًا كيف ستنطفئ أنوارُ النجمين، لكن كُنت أنتظر مُعجزةً قد تحدُّث، رغم إدراكيّة بأن زمن المعجزات قد إنتهى.

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:09


يُخبرني أنّي تحفتهُ وأساوي آلاف النجمات،
وبأنني كنز، وبأني أجمل ماشاهد من لوحات.

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:09


منذ زمن وأنا أبتكرُ خساراتي
وأسوقُ الريحَ ضدي.

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:09


أخاف أن تكون المسافةُ بئرًا
من سيخرجني؟
وشعركِ صار الآن قصيرًا.

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:09


تعبتُ من التيّه،
تعبت من الركض نحوي .

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:09


لأنّكِ موطنُ كُلّ الوَحيدين، تَمشين في
الأرض دون انتِماء.

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:09


في كُلِّ مرَّة
تُسرحين شعركِ،
تعود شجرة مقطوعة للغابة!

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:09


‏أرقصُ رقصة المرفوضيّن،
فقد تدربت كثيرًا
أمام اﻷبواب المغلقة.

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:09


‏لقد فعلها الحُبُّ مُجدّدًا،
رمى رمّانة يدويّة في مُنتصف حياتي
وانبطح.

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:09


" الطمأنينة التي تداهم المرء لحظة
النظر لوجه من يُحب نعمة "

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:09


- في داخلي مِئة فرحة وألفُ حُزنٍ وما لا يُحصى من الآمال والحسرات وركنٌ صغيرٌ فارغٌ أختبئُ فيهِ منهُم جميعًا.

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:03


للأشياءِ التي تقتلنا أسماءٌ جميلة.

‹ أجھٓﻟک | .

21 Oct, 18:03


‏لم تسعنا غرفةُ التوقيف
كنّا أربعين،
منعوا أرجلنا أنْ تنثني
فجلسنا واقفين !