من سلمان رشدي إلى سلوان مونيكا.. الإساءة للمقدسات مو حرية رأي! وكل واحد مسيء للنبي ص والقرأن راح يلاقي سوء العاقبة .
قبل أكثر من 30 سنة، سلمان رشدي كتب كتابه “آيات شيطانية” اللي أساء للإسلام، وصدر بحقه حكم شرعي بهدر دمه من الإمام الخميني قدس سره، والنتيجة عاش حياته مطارد وخسر عينه بمحاولة اغتيال سنة 2022.
واليوم، سلوان مونيكا، اللي أساء للقرآن الكريم انتهى مقتول بطريقة غامضة بأوروبا.. بعد ما كان يستهزئ بالدين ويعتقد إنه محمي.
الغرب بازدواجيته يشوفه حرية تعبير، في حين اي رأي وفكرة اسلامية يتهموها بالتطرف
وسؤال الاهم ليش بعض الأشخاص يختبرون صبر المجتمعات المسلمة ويستهينون بمقدساتها، وبعدها يستغربون من ردود الأفعال؟