صلاح الجسم واجهة أمام الخلق، لكن صلاح القلب هو الذي يكون بينه وبين ربه عزّ وجل، فالمدار يوم القيامة على ما في القلب، أما في الدنيا فالمدار على الأعمال الظاهرة.
الله تعالى يقول: {إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ.} كان النبي ﷺ يُحاسِب الناس على ما يظهر من أعمالهم ويكل سرائرهم إلى الله تعالى، الله يعلمُ أنه سيمرُّ بكَ وقتٌ لا تجِدُ ما تقوله في دعائِكَ! فاطمئِنْ سبحانه أعلمُ بكَ منكَ.
الكهف نورٌ بين الجمعتين، فلا تنسَ قراءتها
يوم الصلاة والسلام على النبي المختار
*صلاة الفجر يرحمكم الله.*