لُبُّ زهْرَة.

@zhr9o9


غَنِيمةُ المَرءِ صِدقُ قَلبه.
٢٤-يَونيو-٢٠٢٢.
وَحِجابُهُ مَرْفُوعٌ لِرَاجِيهِ.
———
البوت الخَاص بالقناة
@lozyh_bot .

لُبُّ زهْرَة.

23 Oct, 00:01


-

لُبُّ زهْرَة.

22 Oct, 23:42


لو تَطرقتُ لسؤال أحَدهُم أي فعل يَكرهُ أن يَفعله، لأجَابك من غير تَفكِير "الأنتظَار"
لكن الحَقيقة رُغم كُرهنا المُتفق عَليه ما نَفعله دائمًا هو أن نَنتظر
نَنتظر أحيانًا شَخص، كَلمة، فعل، ايَماءة،
يَصل الحَال بأن ننتظرُ ولو خَاطرة ..

لا نَفعلهُ لعَابر سَبيل نحنُ نَفعله لمن نُحبّ، نُريد أن نُشعرهُم بحُبّنا وأيضًا أن نَشعرُ نحن أنهُّم يُحبوننَا..

حِين تُهشم الخَيبة جدَار القَلْب لكنهُ رُغم هذا يأبى أن يُصدق أن ذلك فعل وبأدراك من قِبل من يُحب،
يبدأ بالأنتظار..
تبدأ النيران تَلهبُ فِي صَدره،
وقُطَع زُجَاج صَغِيرة تُغرس فِي قَلُبه
وسَكاكين حَادة كما لو أنهَا تفتح طبقات جلده..
جُزء من الألم فِي طَيّات هذه الكتَابة
لكن كما تَعودنا دائمًا "أن مَا خُفيّ كَان أعظَم"

فِي النهَاية ما أعرفهُ حقًا أن لا أحد ينتَظر ولديّه حلٌ أخر، جميعًا نَفعل لقُلّة الحِيلة.

لُبُّ زهْرَة.

22 Oct, 22:59


@lozyh_bot
شَاركونِي قصِيدة من هذه الي من أسمعها أعيدها وبكل مرة تطلع روحُي..

لُبُّ زهْرَة.

22 Oct, 22:56


‏"أنا أعرفُ بأنَّ الثَّباتَ ليس نتَاج يَومين، وأنَّ البدَاياتِ لا تُعطِي الصُّورةَ الكاملةَ عن الخواتِيم، وأنَّ الخواتِيم إذا لم تُقيَّد بالصَّبر صَارت مَشقَّة، وأنَّ المَشقَّة باقِية مَا بقِي ابن آدم علٰى الأرض، غير أنَّها بالرِّضا تهوِّن العُبور".

لُبُّ زهْرَة.

21 Oct, 23:23


كُنت أدعو لشَخص يَهُمنِي، بَينما كان فِي داخلِي حُزن غَريب يَجعلنِي بالكاد قَادر علىٰ حُبَّ نَفسي هذه الأيام. دَعوت بشَّيء أحببَت كَيف ألهَمنِي الله قَوله لحَظتهُا، فَقُلت:
اللهُّم أره التَوفِيق أينمَا وَجه وَجهه، أره أثر دُعَائِي.
كُنت أريد أن يَشعرُ بيد الله تَنقذه، أن يَرىٰ أثر الرَحمة واضحًا فِي حَياته، وتَعجزهُ دقة القَدر فِي التَرتيب .. كُنت أُريد ألا يَكون لطُف الله خَفيًا فِي حَياته، أردت أن يَرىٰ أثَرهُ حَتى لا يَشعر أنهُ يَقف وحَيدًا حِين لا يتسنى ليّ أن أقف بجَانبه، وليَشعر بمَعِية الله الدائمَة لهُ، كُلّ هذا لشَخص أحملُ تجَاهه شُعورًا بالخواء، إذ أحمل هذا الشعور لكل شَّيء هَذه الأيام ..
تسَاءلتُ عن السَبب الذي يَجعلني أدعُو بهَذه الطَريقة، وشَعرتُ بالغَرابة كَيف أننا نَتمنىٰ كُلّ هَذا الخَير لشَخص کان غَريبًا قَبل وقت لَيس بطَويل، وكانت تتَقاطع خُطانا مَع خُطاه دون أن يَشُدنا شَّيء مَا نَحوه أو أن نَشعرُ بأهميته. بالمُنَاسبة، أؤمن أننا لا نَختار الأدعِية التي نَقولها، إنمَا يُلهمَنا الله إياها إلهَامًا، لأنه يُريد أن يَستجِيب، يُريد الخَير لمَن نَدعو لهُ ويُحبّه. وأتمنىٰ أن يَحُبنِي الله لدَرجة أن يَضعنِي فِي أدعية شَخصٌ مَا، لا يَدعو لنفسهِ إلا ويَدعو لِي مَعه.

لُبُّ زهْرَة.

21 Oct, 04:22


وَمَا زَوَيتَ عَنِّي مِنْ مَتَاعِ الدُّنيَا الفَانِيَةِ
فَاذخَرهُ لِي فِي خَزَائِنِكَ البَاقِيَةِ.

لُبُّ زهْرَة.

21 Oct, 00:44


مُو بَعِيدة
•يَا أم الحَسن ..

لُبُّ زهْرَة.

20 Oct, 22:57


أتمنىٰ تعملون '١٤ مرة صَلوات مُحمدية' ب نيّة أن تَمسح السَّيدة فَاطِمة الزَهراء "عليها السَّلام" على قَلْب شخص جدًا عزيز عليّه..

لُبُّ زهْرَة.

20 Oct, 22:48


شُكرًا لكَ ياربّ لأنك جَعلت الدُّعاء وَسيلتنا كي نُخَفف عن قُلُوب أحبائنا ما يُعَانون من الآم، حِين لا تَستطِيع كُلّ حرُوف الأبجدية أن تُصِيغ جُمل مُواسَاة بحَجم الآلم

أنتَ وحَدك من تَفهم الأصُوات المُختلطَة بالدمُوع..

لُبُّ زهْرَة.

20 Oct, 22:35


‏﴿هُوَ ٱلَّذِىٓ أَنزَلَ ٱلسَّكِينَةَ فِى قُلُوبِ ٱلْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوٓاْ إِيمَٰنًا مَّعَ إِيمَٰنِهِمْ ۗ وَلِلَّهِ جُنُودُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ ۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾.

لُبُّ زهْرَة.

20 Oct, 21:48


أساسًا مَحد يأنس بالمَطر ويحبّه وينتَظره مثلي🌱.

لُبُّ زهْرَة.

20 Oct, 21:44


Pluviophile🌧:
كَلمَة لاتينيّة تُطلَق عَلىٰ الشَّخص المُحِبّ للمَطَر والَّذي يَجِدُ السَّلام وصَفاءَ الذِّهنِ فِي الأَيَام المَاطِرَة.

لُبُّ زهْرَة.

20 Oct, 21:28


١٧ رَبيع الآخر | وَأن تَهَبَ لِي يَقينًا وَهَديًا، وَنُورًا وَعِلمًا وَفَهمًا.

لُبُّ زهْرَة.

20 Oct, 18:19


-

لُبُّ زهْرَة.

20 Oct, 17:00


يَا عـليّ
اليوم أمتحَان القُرآن ب٩، الورشَة ب٩،
وعندي شغلة لخ ب٩
هو صَح أني أحب رقم ٩ بس عَاد مو هالشكل.

لُبُّ زهْرَة.

20 Oct, 16:42


‏﴿وَكُلّ شَيءٍ عِندَهُ بِمِقدار﴾
لا مَجال للعشوائيّة فِي حَضرة الله.

لُبُّ زهْرَة.

20 Oct, 15:36


أحنا نجتهد ونحفظ، وأنتم أدعُولنا😭.

لُبُّ زهْرَة.

20 Oct, 15:03


-

لُبُّ زهْرَة.

20 Oct, 14:43


مَن عَاش للقُرآن ومَع القُرآن؛ زَال همُّه، ورُفِعَ قدره، وأعتَلت دَرجتهُ، وبُورِكَ لهُ فِي عُمره.