Z

@zah200r


ستقرأ الآن بعضًا مَني ، وقليلًا مِن الأحرف

تيك توك
www.tiktok.com/@zahra.riad2

Z

19 Oct, 20:22


إلي مَا يسمع الگاطع
أحسه فاقد لذة و فلسفة شعرية لن يجدها أبدًا.

Z

19 Oct, 20:12


هل تَستطيع أن تّحبني؟
بِحجة إنك تُحِب "الگاطع"
و تُفضل سَماع قصائدهُ لعدة ساعات!
أو بِحجة أن أذواقنا مُتشابِه و نملك الحزن ذاتهِ ..
ليسَ لشيء مَا، لأنني هُنا
أنتظركَ ..

Z

19 Oct, 18:22


هل يوجد طريق يتّخذه الأنسان ليُعيدهُ إلى نقطة البداية!، إلى مَا قبل كُل شيء، إلى اللاشيء تماماً؟.

Z

18 Oct, 15:40


أني بديت حياتي صح من بطلت أعيش دور الضحية

صرت أخذ حقي بأيدي بدون مَا أنتظر الدنيا تدور
بطلت أعامل الناس بأصلي و طبيتي ومبادئي
بديت أرجع إلهم الأذية بدون مَا أستحي أو اخجل
و أتعامل معهم بالطريقة ألي يفهمونها لأن محد عاملني بالطريقة الي أني أفهمها

أُمي مَا تعبت عليَّ هالعمر گله حتى يجي شخص
يگسر گلبي و ينهش عافيتي بسهولة!
أبوي مَا گبرني وصرف عمره في سبيل راحتي حتى أكون ضعيفة لهاي الدرجة و أنهزم من أشخاص فاشلين و مريضيين نفسيًا

نفسيتي و مشاعري أهم من هالعالم بأكمله و مَا مستعدة استنزافها في سبيل رضى أحد مهما كأن قريب مني.

Z

16 Oct, 21:59


قلبي مُتعب و هذا الفراق لا يُناسبني أبدًا
ليسَ مِن طرازي ولأ أنتمي أليهِ
كأنهُ موضة القرن التافه
يحضر في الأذهان الأيامٍ معدودة
و يُدونُ في سجلّ النسيان
أنا غير ذلك
أنا مُعتادًا على وجودك بجانبي لدرجةٍ
أرفض بأن أعيش حياتي كإنسانٍ طبيعي
أشعر بالحاجةِ المُلحةِ لوجودك ولأ أجدك
أفتقدك في كُل لحظة، أفتقدك كثيرًا، أقولها و أنا بكامل إنتباهي و صحتي العاطفية، أفتقدك ليلًا، نهارًا، و عندما تغيب الشمس، أمََا حين يأتي اللَّيل، يعتريني الضيق كأنني أسيرًا مُعرضٍ للموت بأي لحظة! أبحث عن طُرقٍ للنجاة
فأجد نفسي بداخل صفحتك الشخصية، أرقب منشوراتك قصصك و الأغاني المرحة آلتي تنشُرها، و عندما أرى صورك ترتفع نبضات قلبي، و أبكي كُل مَا تأتي تلكَ الأسئلة برأسي، كيف تخليت عني! كيف جعلت قلبكَ بهذهِ القسوة! و أتساءل: ماذا فعلت؟ مَا الذنب الكبير الذي سمح لك أن تُعاقبني بهذهِ الطريقة، كيف هان الودّ الذي قدمتهُ إليك! أحمل بداخلي أسئلة كثيرة برغم علمي أنكَ لن تمنحني أيَّ إجابة!، أعلم إنكَ لم تفكر بي حتى، فأعود و أرتطم بالواقع الجافّ،ليتهجم عليَّ الحزن و يكُبل قلبي كاليتيم، بالوقت نفسه، أنال جزءٍ من تلكَ الاسئلة آلتي أطرحها: كيف لي أن أحب شخصٍ بهذا الأذى!
كيف اسمح لنفسي أن تنطفئ أمام عيني و لا أفعل شيء! لماذا مازلتُ أحبكَ بذات المشاعر آلتي لم تتغير أبدًا
لماذا مازلتُ أتذكر ملامحكَ رغم انقباض قلبي و رعشة يداي، و لماذا مازلتُ أحبكَ بمقدار الألم الذي عُشته معكَ ! هل يجتمع الحُب و الألم معًا!
جُملة كلفتني نفسي و أستنزفت روحي كأنها سُم أفعى
لم يؤذيني أحد كما فعلت أنتَ، لم يكن لأحد الصلاحية أن يؤثر عليَّ بهذا الشكل من قبل! أنتَ وحدك الذي سمحت لهُ بالتقرب، و أنا ألان اتحمل النتائج السيئة!، أتحمل سذاجتي و طيشي، أتحمل الوعود الكاذبة التي رسمت لها ألف بيتٍ، أحاول أن أتأقلم على حقيقتك معي، ولكن لا يجدي نفعًا، لا شيء يغير حقيقة أن قلبي قد تلف.

-زهراء رياض

Z

16 Oct, 18:46


وحدك أيُها الغريب
تنظر ألى هذا العالم
وحدك
تعيش
و تبكي
و تضجر
و تحلم
و تستيقظ خائف
وحدك
بلا فردٍ
يبتسم في وجهك

-زهراء رياض

Z

15 Oct, 18:34


اليوم الأول صعب، و الأسبوع الأول صعب، و الشهر الأول صعب، و السنة الأولى صعبة، و الوجبة الأولى صعبة، و المشوار الأول صعب، ثمَ يُجبر المرء و يعتاد.

Z

14 Oct, 21:07


تبتعدينَ عنّي أيتُها الساعة
و خفقُ جنَاحيكِ يُمزقني
وحيدٌ، فما أفعلُ بصوتي
بنهاري؟ بليلي؟

Z

14 Oct, 17:43


شاردةُ الذهن
تُفكر دائمًا بمُستقبلها
و أحلامها آلتي لا يُمكن ان تتحقق
في هذهِ المدينة الفقيرة
تنظُر إلى الطُرقِ حين تذهب إلى عملها
و ترى بعضٌ من الأطفال

تتمنى لو إنها بقت صغيرة
ولأ تحمل على عاتقها
هذا الحملِ مِن الأمنيات 

-زهراء رياض

Z

13 Oct, 20:53


سترفضين مئات من العرسان
و يجُن أهلك و جيرانك من رفضك الدائم الغير مبرر من وجهات نظرهم، ستخطب كُل رفيقاتُك و يقولون لكِ (تبطري) ستُقال الآلف من (يوم الالچ) كناية لكِ في بعض المواقف عن (إلى متى باقية عند أهلچ؟)
ستتوتر كُل الأجواء كُل مَا أقتربتِ من نهايات الجامعة و من التقدم بالسن سنةً تلو الأخرة
ولأ يعلم الأشخاص ولأ كُل من حولك إنه كُل مَا في الأمر قبولٌ و دقة قلب تعلمها الأنثى جيدًا و تبحث عنها مرارًا
نظرة واحدة حلالٍ شرعية تعطي الأمان، الطمأنينة، الدفء، ترسم إبتسامة على شفتيكِ
فقط شخص لا يتوقعه أحد ولأ عقلكِ حتى
يأتي ليذيب تلك الشخصية الحديدية آلتي دومًا كانت صلبة قوية مع كُل غريب عنها، لتصبح فجأة شخصية لينة هادئة، و كإن قد إصابتها لعنة، لعنةٍ لطيفة و سلسلة تفتح لها معاني الحياة الوردية، شخص وأحد يكركب لها تفاصيلها و يجعلها تغوص في خيالها لأول مرة
تبني أحلامها الصغيرة بداخل كوخٍ صغير على قمة جبل يتخلله نهرٍ و بيت يملأه النور و ذرية كصبايا الحور
ستتعلمين نوعًا آخر من الحُب حين يأتي نصيبكِ

Z

12 Oct, 18:42


بَس المحترگ يفهم حچي الدخان

Z

11 Oct, 22:47


يا لهُ مِن كفاح
أن تُعاد سنةٍ أُخرى
بذات المشاعر
الألم
الأفكار
الأيام الفارغة
و الأمنيات الضائعة
آلتي عُشتها في العام الماضي.

-زهراء رياض

Z

11 Oct, 21:29


هذا اليوم هو تأريخ تنهيدتي الأولى

آنهُ عيد ميلادي و قدومي لهذهِ الأرض
هذا اليوم الذي طُردت بهِ من رحم أمي
اليوم الذي ركلت بهِ العدم و أتيت الى الوجود !
اللهُم أجعلهُ عامًا أجمل مما مضى.