برغم انكِ لم تعودي تطلبيني فَقد أَانتظركِ تحْتَ المطر اعتقد انني سأطرقُ بابك أنقر زجاج ناقذتك لأُخبركِ بالتغييِر الذي حصل لي فأنا أفتقدك حتى تعودي الي هذا ماسأفعله فأن كَانَ عليَ أَتقبل قرار هجري فانك تتركيني للعذاب أصارع الزمن وسآتيك بنفسي لأؤكد لك حتى تعودي ثانيه وهذا ماسأفعله وعلي ان اسلك الطريق واتخذَ من الحب مركباً حتى ابحر تحت المطر