*1 - لأول مرة يسقط لدى العدو أكثر من ٢٥٠٠ قتــ يل .* *2 - لأول مرة يتم أسر أكثر من ٢٥٠ بينهم رتب كبيرة جدا.* *3 - لأول مرة يتم تهجير نصف مليون من المستوطنين.* *4 - لأول مرة يتم الحصول على كنز معلومات من المُـ وساد .* *5 - لأول مرة نحن نغزوهم ولا يغزوننا.* *6 - إسقاط مقولة الجيش الذي لا يقهر إلى غير رجعة.* *7 - إسقاط حضارة الغرب الذي يدعي الإنسانية.* *8 - إسقاط مخطط التطبيع.. وإسقاط ما يسمى بالإبراهيمية.* *9 - إسقاط المخطط المعروف بصفقة القرن وتهجير أهل غزة.* *10 - إسقاط فكرة الوطن اليهودي وإظهار هشاشة إرتباطهم به.* *11 - إسقاط الوحدة الداخلية عند العدو وزرع شرخ كبير بينهم.* *12 - إسقاط المنظومة الإعلامية الصهيونية.* *13 - إعادة قضية فلسطين إلى مكانتها المحورية في الأمة.* *14 - إحياء روح الجهاد في كل الأمة.* *15 - تحقيق الوحدة الشعورية بين الأمة جمعاء.* *16 - إظهار إنسانية تعامل المسلمين مع الأسرى.* *17 - إعادة الأمل بالحرية عند أسرانا في سجــ ون الاحتلال.* *18 - إعادة الأمل لفلسطينيي الشتات بقرب العودة.* *19 - إعادة الأمل للشعوب العربية* .*20* - .*إحياء الثقة بوعد الله بقرب زوال الكيان و تحرير الأقصى.*.
✍️ *الشعب اليهودي كله تجنيد يعني شلل الاقتصاد* ✍️ *السياحة صفر* ✍️ *الإستثمارات صفر* ✍️ *المصانع توقفت تماما يعني لا تصنيع ولا تصدير* ✍️ *المدارس والمكاتب والشركات أغلقت* ✍️ *خسارتهم العسكرية في اليوم الواحد ملايين الدولارات * ✍️ *أكثر من ٤٠٠٠ جندي وضابط احتياط رفضوا يتطوعون وقالوا مستحيل نحارب في بلد ليست لنا* ✍️ *٤٠٠ طيار رفضوا أداء الخدمة* ✍️ *أكثر من ٥٠٠ ألف شخص تركوا منازلهم* ✍️ *شعبهم الآن ساخط عليهم جداً* ✍️ *تل-أبيب أصبحت مدينة رعب* ✍️ *لعنة العقد الثامن تحل عليهم* ✍️ *شعوب العالم عرفت حقيقتهم*
تروي احد الاخوات من اقارب الشهيد (رض) عن رؤية الشهيد محمد منصور في منامها و تقول :"لقد رايت الشهيد محمد منصور في ابهى صورة، النور ساطع من وجهه ، وجهه يتلالى كالقمر من شدة بياضه و قال لي التالي " نحن نقاتل مع المجاهدين و نحن معكم نراقب كل شيء ، و ان النصر الاتي هو نصر عظيم جدا جدا غير مسبوق ،، و ان المرحلة القادمة صعبة علينا و لكن بعدها ستنفرج كل امورنا و النصر حليفنا ، و المطلوب هو الصبر ،، الصبر ،،الصبر ،و الدعاء .
بسمه تعالى الشهيد السيد حسن نصر الله فخرٌ وعزةٌ ومدرسةٌ لولا أن الله تعالى قهر عبادهُ بالموت والفناء {وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلاً} وأنه تعالى وعدَ بأن يَتخذَّ من عبادهِ شهداءً، لكان المرحوم الشهيد السيد حسن نصر الله، أكبر من أن ينالهُ الموت فإن الموت يهابُ أمثالهُ لشجاعتهِ وثباتهِ وقوة قلبهِ وصبرهِ ورباطة جأشهِ وطمأنينته وحكمتهِ وإخلاصهِ في طاعة ربه تبارك وتعالى، فنال أمنيتهُ ومضى شهيداً مع جمعٍ من إخوانه البرَرة. لقد رحل إلى الرفيق الأعلى بعد أن أسّس مدرسةً للقادةِ الناجحين المخلصين لأمتهم، وترك وراءهُ سجلاً حافلاً بالانتصارات، ليس على أرضِ لبنان الحبيبة فقط بل في سوريا والعراق وفلسطين، حيث لم يتردد في الوقوف مع أهلهِ وإخوانهِ لدحر الإرهاب وصدّ موجتهِ العاتية. لقد كان (تغمدهُ الله تعالى برحمته ورضوانه) من القادة الأفذاذ الذين يندرُ أن يجود الزمان بأمثالهم، وكان مصدر عزةٍ وافتخارٍ للإسلام والمسلمين، ومثالاً يُقنِع العالم بالإسلام الذي يُنجِب أمثاله، وليس كالحضارة المادية التي تخلقُ مجرمين وأبطالاً وهميين، وكان وجودهُ المبارك يبعثُ رسالة الطمأنينة إلى الأحرار والمستضعفين والمحرومين مُزينة بابتسامةٍ مشرقةٍ حنونة. فلا يُلام محبّوه وعارفو خصالهِ الجميلة على حزنهم الشديد ولوعتهم لفراقهِ، ولا سلوى لهم إلا أنه مضى شهيداً على طريق أجدادهِ الطاهرين (صلوات الله عليهم أجمعين)، وأنه أصبح رمزاً ملهِماً لكل الأحرار الذين يرفضون الذّل والخنوع والاستسلام والعبودية لغير الله تبارك وتعالى. وأكادُ أجزم أن أعداءهُ قبل أحبائهِ معجبون به ويفتخرون بأنّهم يواجهون مثلهُ، فهم حزينون لقتلهم إياهُ وإن أظهروا الفرح والشماتة، لأنهم خسِروا عدواً شريفاً حكيماً ملتزماً بالمبادئ الإنسانية التي افتقدها العالم الذي يصف نفسهُ بالمتحضّر، لا يغدر ولا يخون ولا يفجر ولا يكذب مهما ضَغَطت عليه قسوةُ الأحداث واشتدّت الحاجة إلى الأساليب الملتوية لتحقيق المصالح. إن السيد الشهيد نصر الله لا يليق بهِ الرثاء والنواح، وإنما يليق بهِ حُسن الثّناء وتعداد المفاخر والزَهو بالانجازات وتدوين السيرة، لتكون منهجاً يُتّبع في السعي الحثيث، لإقامة العدالة الاجتماعية التي ينعم بها الناسُ جميعاً. خُذْ في ثنائهم الجميلَ مُقرِّضاً فالقوم قد جَلّوا عن التأبينِ ولنا في مصيبتنا برسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وأهل بيتهِ الطاهرين (صلوات الله عليهم أجمعين) وما أُعدّ للشهداء من المقام الكريم، سلوى وعزاء، فإن الأمة تحتاج بين وقتٍ وآخر إلى دماءٍ زكيّة طاهرةٍ تراق، لتستيقظ وتنهض وتتحرر، وليشهد الأفذاذ بدمائهم، أن الإيمان بالله تعالى حقّ، ويستحق التضحية بالغالي والنفيس، وليوفوا بعهدهم مع الله تعالى {مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً} (الأحزاب: 23).
محمد اليعقوبي - النجف الأشرف 24/ ربيع الأول / 1446 https://yaqoobi.com/arabic/index.php/permalink/846174.html
هذه الأخت العزيزة تحثّ النساء في جنوب لبنان أن يضعن احتياطًا (العباءة) الى جنبهن خوفًا على سترهنَ وحفظًا لحجابهن بسبب الأوضاع التي تجري هناك ( نصرهم الله تعالى بنصره وحفظهم بحفظه) فيجيبها عدد كبير منهن أنّهنَ يفعلنَ ذلك ومنذ الصباح لم تخلع كثير منهن (العباءة) وأخريات يضعنها بالقرب منهن تحسبًا لأي طارئ!.