صور ايات القران الكريم

اللَّهُمَّ مُنَّ عَلَيْنا بِظُهُورِ القائِم..

روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام):

إِنَّ لِلْقُلُوبِ شَهْوَةً وَإِقْبَالًا وَإِدْبَاراً فَأْتُوهَا مِنْ قِبَلِ شَهْوَتِهَا وَإِقْبَالِهَا فَإِنَّ الْقَلْبَ إِذَا أُكْرِهَ عَمِيَ.

📚نهج البلاغة ح١٩٣ ص٦٩٤

بالشَّامِ صارَ عيدٌ بِقتلِ المَوالي وزّعوا الحَلوى
فإنّهُم يَهودُ وَمنهُم عَلينا حَلّت البَلوى!

﴿ ‏عَلَّمَ الإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ﴾

اللّه في السّاحة ونعم باللّه.

سُئِلْ الإِمَام عَلِي ( عَلَيْهِ السَّلَام ) :
مَا هُوَ الخَير ؟ فَقَال :
لَيسَ الخَير أَنْ يَكثر مَالك وَ وِلدِك وَ لَكِنْ الخَير أَنْ يَكثر عِلمكَ ، وَ أَنْ يَعظم حلمكَ ، وَ أَنْ تُبَاهِي النَّاس بِعِبَادَةِ رَبِّكَ ، فَإِنْ أَحسَنت حمَدت الله ، وَ إِنْ أَسِأت أَستَغفِر الله ، وَ لَا خَير فِي الدُنيَا إِلَا لِرَجُلَين : رَجُلٍ أَذنَب ذَنُوبَاً فَهُوَ يَتدَاركهَا بِالتَوبَة ، وَ رَجُلٍ يُسَارِع فِي الخَيرَات .

‏"اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ فَاطمَة وَأبِيهَا وَبَعْلِهَا وَبَنِيهَا والسِّرِّ المُسْتَوْدَعِ فِيها عددَ ما أحاطَ بِهِ عِلْمُكَ، وأحصاهُ كِتابُكَ.."

مَا تِگدر..💔

لكلّ شَيءٍ إذا فارقتَهُ عِوَضٌ
‏وليْسَ للهِ إنْ فارقْتَ من عِوَضِ

﴿ وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا ﴾

اللهم اني اناجيك من همي وحزني و خوفي و قلقي و المي و كربي و جرحي و كسرتي فاغيثني. “أعوذ بكلمات الله التامّات من غضبه وعقابه، وشرّ عباده، ومن همزات الشّياطين” اللهم بدل خوفي بأمان و حُزني بفرح و همي بفرج. “بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم. أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق

يارب 😔🤲.

نهاية كل هذا ستكون"
"فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ"

إن اللّٰه لا يُعطي عبدًا حملاً لا يستَطيعُ تحملهُ.
﴿ فَاصْبِرْ ۖ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ ﴾.

﴿ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ  ﴾

المَجَالِسُ الفاطِميَّة المُباركة تَوْفِيْقٌ خَاصّ..

فَاطِمـة... هي الفصلُ بين الحقّ والباطل منذُ الأزلِ ولاتزال،فأن أبنائُها اليوم يُحاربون اليهود واعدائها وقتلتُها يُناصرون اليهود.

روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام):

إِنَّمَا الْمَرْءُ فِي الدُّنْيَا غَرَضٌ¹ تَنْتَضِلُ² فِيهِ الْمَنَايَا، وَنَهْبٌ تُبَادِرُهُ الْمَصَائِبُ، وَمَعَ كُلِّ جُرْعَةٍ شَرَقٌ³، وَفِي كُلِّ أَكْلَةٍ غَصَصٌ، وَلَا يَنَالُ الْعَبْدُ نِعْمَةً إِلَّا بِفِرَاقِ أُخْرَى، وَلَا يَسْتَقْبِلُ يَوْماً مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا بِفِرَاقِ آخَرَ مِنْ أَجَلِهِ. فَنَحْنُ أَعْوَانُ الْمَنُونِ⁴، وَأَنْفُسُنَا نَصْبُ الْحُتُوفِ⁵، فَمِنْ أَيْنَ نَرْجُو الْبَقَاءَ وَهَذَا اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ لَمْ يَرْفَعَا مِنْ شَيْ‏ءٍ شَرَفاً إِلَّا أَسْرَعَا الْكَرَّةَ فِي هَدْمِ مَا بَنَيَا، وَتَفْرِيقِ مَا جَمَعَا.

📚نهج البلاغة ح١٩١ ص٦٩٤
1-الغرض: ما ينصب ليصيبه الرامي.
2-تنتضل: أي تصيبه وتثبت فيه.
3-الشرق: وقوف الماء في الحلق، أي مع كل لذة ألم.
4-المنون: الموت.
5- الحتوف: أي الهلاك.

روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام):

اللهَ اللهَ في الجِهادِ بأموالِكُم وأنفُسِكُم وألسِنَتِكُم في سبيلِ اللهِ.

📚ميزان الحكمة ج٢ ص١٢٩