الآن أستطيع القول إن شروق شمس الكابتن حانت اليوم وبداية قصّته الجديدة، ليس مجهودًا مني بل أشرقت بفضل الله ونعمته عليّ ومنّه وكرمه الذي لا يُعد ولا يُحصى، وأقل من أن أُرزق بها.
- الخامسة عصرًا بتوقيت ليبيا 2023/9/10.
- غادرت طائرة الكابتن وسيعود يومًا ما محامٍ لا يكرره الدهر مرتين، من أفضل مكانٍ في ليبيا كما يقولون؛ ألا وهو مطار معيتيقة الدولي، مُتجه إلى خارجها لدولة أندونيسيا لدراسة تخصص القانون؛ لتكمله ما بدأت بهِ قبل اثنى عشر عامٍ ومحاولة لإعادة علم بلادنا لنصابهِ الصّحيح، كانت مهتمي سابقًا رفع اسمي واسم عائلتي واليوم هدفي ان يصبح اسم دولتي في المصاف الأولى لقوائم الشرف.. مهمة طويلة لكنها ليست مستحيلة.. دُمتم ودامت الحبيبة ليبيا بخير دائما، ألقاكم في وقتٍ لاحق عند محافل التشريف..