Qassem - قاسم🇵🇸

@qassem2004


طالب طب بشري، ھاوي للكتَابة، عاشقٌ للعمَل التطوعي، مُستغلٌ للفرص، أخاذُ الطباع.

ھُنَا أنا لَا أنت!


للتواصل:
@qassemsappo04_bot

Qassem - قاسم🇵🇸

22 Oct, 16:34


مُستقبلِي مع من أحبَبت واخترتھا أمًّا لأوَّاب!

Qassem - قاسم🇵🇸

22 Oct, 15:56


المُسلم الذكي الفطن من يستغل الأجر الكبير في الوقت القليل!

Qassem - قاسم🇵🇸

22 Oct, 15:03


الإنسَان رصيد!

فِي كُل مُعاملة يتعاملْھا الإنسَان مع البشَر حيفتح المُكالمة ويخسَر رصِيد، فِي كُل تجربة فَاشلة يُمر بيھا الشَّخص حيفتح المُكالمة ويخسَر رصِيد، فِي كُل صدمة يعيشھا البني آدم حيفتح المُكالمة ويخسَر رصيد...!

لَعِند ما يفتَح مكالمة ويسمَع "رصيدُكَ غير كافئ لإجرائھا" ووقتھَا بس حيقرر ينسَحب وياخذ خُطوة للخلف باش يعبِّي الرصيد؛ ويرجع مُستقبلًا للحياة طبيعي ولكن بحذر! باش ما يخسرش قِيقَات عالفاضي.

معَاش تسْتغربوا لمَّا يحد يقرّر الإختفَاء أوْ لمَّا تلاحظُوا غيَابَه أو لمَّا تلقوه متغيّر، ھذاكَ عرف مصلحته واكتشف إنَّ رصيده يمشي عالدوَّة الفاضية وتعلّم معاش يبرزقه بلا فايدة.

Qassem - قاسم🇵🇸

22 Oct, 14:14


شِن لِيمنعك من إنَّك تكُون ذاك الشخص المرسُوم فِي خيالك؟! بالأحرى شن ليمنعك إنَّك ما تحققش أُمنياتك في ذاتك وتخليھا واقع ملمُوس؟

سؤال فقرتنا لليوم، السَّاعة 9:00 بإذن الله.

Qassem - قاسم🇵🇸

22 Oct, 13:39


الحديث الثاني:

(مراتبُ الدّين)

عن عُمر رضي الله عنهُ قال: "بينما نحنُ جلوسٌ عند رسولِ الله ذات يومٍ إذ طلع علينا رجلٌ شديدٌ بياضِ الثّيابِ، شديدُ سوادِ الشّعرِ، لاَ يُرى عليهِ أثرُ السّفرِ ولاَ يعرفهُ منّا أحدٌ، حتّى جلس إلى النّبي فأسند ركبتيهِ إلى ركبتيهِ، ووضع كفّيهِ على فخذيهِ وقال: يا مُحمّد أخبرنِي عن الإسلام، فقال رسولُ الله صلى الله عليهِ وسلّم: أن تشهد أن لا إله إلاّ الله وأنّ محمّدًا رسولُ الله، وتُقيم الصلاة، وتُؤتي الزّكاة، وتصوم رمضان، وتحجّ البيت إن استطعت إليهِ سبيلًا، قال: صدقت، فعجبنا لهُ يسألهُ ويصدّقهُ، قال: فأخبرنِي عن الإيمانِ، قال: أن تؤمن بالله وملائكتهِ، وكتبهِ، ورسلهِ، واليومِ الآخرِ، وتؤمن بالقدرِ خيرهِ وشرّهِ، قال: صدقت، قال: فأخبرني عن الإحسان، قال: أن تعبد الله كأنّك تراه فإن لم تكن تراهُ فإنّهُ يراك، قال: فأخبرني عن السّاعةِ، قال: ما المسئولُ عنها بأعلم من السّائلِ، قال: فأخبرنِي عن أمرتها، قال: أن تلد الأمةُ ربّتها، وأن ترى الحفاة العُراة العالةَ رعاء الشّاءِ يتطاولون فِي البنيانِ، ثمّ انطلق فلبثتُ مليًّا ثمّ قال: يا عُمر أتدرِي من السّائل؟ قُلتُ الله ورسولهُ أعلم، قال فإنّهُ جبريلُ آتاكم يُعلّمكم دينكم."

-رواه مسلم.

Qassem - قاسم🇵🇸

22 Oct, 06:48


صباحٌ الخير لمَن أرادَ الإستمرارَ وقرَّر عدَم الإستسلامِ لنفسهِ والدُّنيَا والھوَى، ما دونَ ذلكَ فلَا صباح لھُم ولا خيرَ أيضًا.⛈️

Qassem - قاسم🇵🇸

21 Oct, 21:47


وخيرُ ما نختَتم بهِ يومنَا ركعتين في جوفِ الليل بدعواتٍ نابعة من القلبِ وبنيَّةٍ صادقة وبيقينٍ تام إنَّ المُجيب سيتجيب.

Qassem - قاسم🇵🇸

21 Oct, 16:41


أَنْ تجمعَ في قلبكَ علمَين! علمُ الطبِّ وعلمُ الشريعة، ذلكَ ھوَ الإنجاز.

Qassem - قاسم🇵🇸

21 Oct, 15:24


أصواتُ الرَّعد مع رخَّات المطر الخفيفة كفيلةٌ بقلبِ المزَاج رأسًا عن عقِب، ولَا عزاءَ لمُحبِّينَ الصيفَ.⛈️

Qassem - قاسم🇵🇸

21 Oct, 14:22


حصّن نفسَك يا رفيق.

Qassem - قاسم🇵🇸

21 Oct, 12:08


عندمَا نعلمُ حقيقةَ الدنُيا سَتخِفُّ أَلَامُنَا، وعندمَا نتأمل بأنَّ الجزاءَ ھوَ الجنَّة سَتَختفي للأبد.

Qassem - قاسم🇵🇸

21 Oct, 10:25


الحديثُ الأوَّل:

(الأعمالُ بالنّياتِ)

عن أميرِ المؤمنين أبي حفصٍ عُمر بن الخطّابِ رضي الله عنهُ قال: سمعتُ رسول الله ﷺ يقولُ: "إنّما الأعمالُ بالنّيات وإنّما لكلّ امرئٍ مَا نوى، فمن كانت هجرتهُ إلى الله ورسولهِ، فهجرتهُ إلى اللهِ ورسولهِ، ومن كانت هجرتهُ لدنيا يصيبهَا أو امرأةٍ ينكحهَا، فهجرتهُ إلى مَا هاجـر إليهِ"

-مُتفقٌ عَليهِ

Qassem - قاسم🇵🇸

21 Oct, 10:23


نَبدأ عَلى بَركةِ الله سِلسة الأربعُون النوويَّة للإمامِ النوَوي -رحمه الله-

Qassem - قاسم🇵🇸

21 Oct, 08:59


سُنَّةُ الضُحَى لمَن استطاع يَا رفاق، فَھيَّ صلاةُ الأوَّابينَ والأوَّاب كثيرُ الرجوعِ إلَى اللهِ.

Qassem - قاسم🇵🇸

21 Oct, 08:10


أقدارُ اللهِ كُلُّھا خيرًا وإن أوجعتكَ!

Qassem - قاسم🇵🇸

21 Oct, 07:22


صباحٌ ومطرٌ وتوفيقٌ من عند الله وإعانةٌ منْه واجتھادٌ حتَّى المساء.⛈️

Qassem - قاسم🇵🇸

20 Oct, 22:30


دعونَا نختَتم ليلتنَا بسُنَّةِ القيامِ يا رفاق.

Qassem - قاسم🇵🇸

20 Oct, 20:22


نبدوا من جديد؟

Qassem - قاسم🇵🇸

20 Oct, 19:19


بدايةً السَّلَامُ عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتُهُ.

ھَل الجامعة تستحق إنَّ الشخص يضحي فيھا كُل مرحلة شبابه؟ وعلاش؟

الإجابَة بالمُطلق من غير الغَوص في التفاصيل وبعض الإستثنائات "لَا" بس علاش؟

الجَامعة تعتبر جُزء مُھم من مرحلة الشباب وليس الكُل، بمعنى ھيَّ مَحطة ذا أھمية كبيرة في حياتنا بس ما تستحقش نقفوا عليھا أكثر من اللَّازم، لأنّ ورانا شوق مَحطات ثانية أصعب!

فلمَّا تختار اضَّحي بكَامل شبابك وبمرحلة عُمرية تعتبر الأھَم بين خواتھا في محطة وحدة من عدة محطات!! فسامحني ھذا نوع من الغبَاء وقلة التفكير.

متوسط الخريجين تقرييًا من 24 ل 28 عام، بعدھا حتخش لسوق العمل والبزنس والحياة المُستقلة والمسؤلية المطلقة على ذاتك، فتخايل شَخص عمره 25 بيقابل عالَم مُتوَحش بشھادة جامعية فقط، أيًّا كانت قوتھا وأيًّا كان مُعدلك فيھا! صَدقني صعب جدًا تاكل خبزة وقتھا.

شخصيًا ديما نقول! الجامعة وشھادتھا تعطيك شھادة صح بس مش حتوكلك خُبزة.

بكلامي ھذا ما انقصش من قيمة الجَامعة ولا من قوَّة شھادتھا ولا من أھميتھا في حياة الفرد، بالعكس. بس بروحھا صدقني ولَا شيء.

اھو نعطيك مثال!!!

-شخص تخرّج عمره 28 من تخصص مُعيّن ويُذكر إنَّ عاود أكثر من مرَّة في أكثر من سنة وفي المُقابل عنده مشروع خَاص ولغة ثانية غير اللغة الأُم ومجرّب كدس حاجات منھا الناجح ومنھا الفاشل، مُحتك بالعالم المتوحش وعنده تجارب خاصة، علاقاته معقولة إلى حد ما، عنده Cv معقول مقارنةً بعمره، يعرف ياخذ ويعطي وخبير في بعض الجوانب...الخ.

-شخص تخرج وعمره 24 من تخصص مُعيَّن بمعدل مُمتاز ومُمكن الأوَّل على دفعته وانھى المرحلة الجامعية بتفوَّق، بس بعدين؟ ولا شيء! حرفيًا ولا شيء، إنسان أجوَف فارغ من الداخل.

فالسؤال يالّي يطرح نفسه أيھم أفضل من الشخصين؟ العاقل يقول الأول.. صح!

لذلك حاول قدر الإمكان متكرسش وقتك كله في الجامعة ووازن بين داخل سورھا وبرا، انغمس في العالم الخارجي وتعلم منّه، جرب... لازم تجرب، مافيش مشكلة لو خسرت عام ولا زوز وطلعت موخر شوي.. المھم لما تطلع تلقا على شن تتكى.

والحمدُ لله حاليًا كل شيء موجود بالساھل وأغلبيته بالمجان.

وتقعد وجھة نظر تحتمل الصواب والخطأ.

اعتذر على الإطالة.