#منشور_المنهج_السياسة_الشرعية_الملل_والفرق_والجماعات_الضالة_الصهيونية_والروافض_والخوارج_حماس_وإيران
"وبال السكوت عن بيان تآمر حماس وإفسادها هو الفتنة".
t.me/zahranzahran/26710
t.me/Eilamftawy/80408
إن حماس قد أفسدت إفساداً كبيراً جداً. ونفذت الأجندة اليهودية بحذافيرها. فاليهود كانوا قد خططوا لأخذ جزء كبير من غزة ليكون مقراً لجزء من القوات اليهودية تستقر فيه إلى الأبد.
كما أنهم كانوا يريدون طمس تاريخ غزة كله بحيث يضربونها ويخربونها حيث تنتهي معالم تاريخها تماماً.
كما أنهم كانوا يخططون أيضاً لاقتطاع جزء من جنوب لبنان. ليكون أيضاً منطقة تمركز لقوات يهودية أخرى.
وهم يخططون الآن لأخذ جزء من سوريا. واليهود يريدون تحقيق دولة كبرى من النيل إلى الفرات، ولكن على مدى بعيد؛ لأن عددهم حالياً لا يسمح بهذا.
ولذا هم يسيرون على مراحل مدروسة.
فهذه الأجندات وهذه الخطط ينفذونها بتعاون تام وتنسيق مع إيران. وإيران هي التي تكلف حماس بهذا فيضربون بعض القنابل التي لا قيمة لها. ويسببون بعض الأضرار التافهة جداً على اليهود ثم يختبئون هم ( قادة حماس) فمنهم من يسافر إلى هنا أو هناك. ومنهم من يستقر في الخنادق، تاركين الفلسطينيين المساكين يرون الهول والويل وتحصدهم الآلة العسكرية اليهودية تطحنهم طحناً. والعالم يساعد اليهود في هذا. وبالتالي فالإجرام كله من حماس. والمصائب كلها أتت من حماس. ونحمد الله عز وجل أن استرحنا من حسن نصر اللات وهو نصير الشيطان، ومن إسماعيل هنية ومن السنوار، ومن غيره.
فكلهم فعلا مستراح منهم، هم متآمرون ينفذون اجندة يهودية. ولا يحققون شروط الجهاد الشرعية لإعداد القوة الكافية. هم في مرحلة تشبه مرحلة النبي صلى الله عليه وسلم في أيام مكة هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يقاتل وهو في مكة ؟ لا. بل كان يضرب ويداس على ظهره الشريف وهو يصلي، ويقتل ياسر، وتقتل سمية، ويكاد يقتل عمار، ويسحل بلال وغيره. كل ذلك والنبي صلى الله عليه وسلم يلتزم بقوله تعالى "وجاهدهم به جهاداً كبيراً". لعدم وجود أي قوة كافية لمواجهة هؤلاء.
والفلسطينيون ينبغي أن يلتزموا بجهاد الدعوة إلى الله. وقد قال لهم الشيخ الألباني -رحمه الله- من زمن: لو جاهدتم بالدعوة لكان نصف اليهود قد اتبعوكم. ولكنكم تفعلون أشياء لا تؤدي إلا إلى خسائر كبيرة على المسلمين ومصالح كبرى لليهود. ففعلاً يحيى السنوار مستراح منه.
والسؤال للعقلاء :
ما الفرق بين موت السنوار وموت غيره من آلاف الفلسطينيين ؟
فلماذا هياج الإخوان والخوارج وأهل البدع ؟
طلعت عبد الرازق زهران
www.facebook.com/share/p/9UJ1DuuXxhbWJuJe/
منشور بالحساب الرسمي للشَيخِ الوَالِدِ أ.د/ طَلعَت زَهْرَان حَفِظَهُ اللهُ تَعَاَلَى وَرَعَاهُ بالفيسبوك
أنشر وشارك معنا في الخير والدلالة عليه فالدال على الخير كفاعله
#الدال_على_الخير_كفاعله
#أنشر_تؤجر_بإذن_الله
"وبال السكوت عن بيان تآمر حماس وإفسادها هو الفتنة".
t.me/zahranzahran/26710
t.me/Eilamftawy/80408
إن حماس قد أفسدت إفساداً كبيراً جداً. ونفذت الأجندة اليهودية بحذافيرها. فاليهود كانوا قد خططوا لأخذ جزء كبير من غزة ليكون مقراً لجزء من القوات اليهودية تستقر فيه إلى الأبد.
كما أنهم كانوا يريدون طمس تاريخ غزة كله بحيث يضربونها ويخربونها حيث تنتهي معالم تاريخها تماماً.
كما أنهم كانوا يخططون أيضاً لاقتطاع جزء من جنوب لبنان. ليكون أيضاً منطقة تمركز لقوات يهودية أخرى.
وهم يخططون الآن لأخذ جزء من سوريا. واليهود يريدون تحقيق دولة كبرى من النيل إلى الفرات، ولكن على مدى بعيد؛ لأن عددهم حالياً لا يسمح بهذا.
ولذا هم يسيرون على مراحل مدروسة.
فهذه الأجندات وهذه الخطط ينفذونها بتعاون تام وتنسيق مع إيران. وإيران هي التي تكلف حماس بهذا فيضربون بعض القنابل التي لا قيمة لها. ويسببون بعض الأضرار التافهة جداً على اليهود ثم يختبئون هم ( قادة حماس) فمنهم من يسافر إلى هنا أو هناك. ومنهم من يستقر في الخنادق، تاركين الفلسطينيين المساكين يرون الهول والويل وتحصدهم الآلة العسكرية اليهودية تطحنهم طحناً. والعالم يساعد اليهود في هذا. وبالتالي فالإجرام كله من حماس. والمصائب كلها أتت من حماس. ونحمد الله عز وجل أن استرحنا من حسن نصر اللات وهو نصير الشيطان، ومن إسماعيل هنية ومن السنوار، ومن غيره.
فكلهم فعلا مستراح منهم، هم متآمرون ينفذون اجندة يهودية. ولا يحققون شروط الجهاد الشرعية لإعداد القوة الكافية. هم في مرحلة تشبه مرحلة النبي صلى الله عليه وسلم في أيام مكة هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يقاتل وهو في مكة ؟ لا. بل كان يضرب ويداس على ظهره الشريف وهو يصلي، ويقتل ياسر، وتقتل سمية، ويكاد يقتل عمار، ويسحل بلال وغيره. كل ذلك والنبي صلى الله عليه وسلم يلتزم بقوله تعالى "وجاهدهم به جهاداً كبيراً". لعدم وجود أي قوة كافية لمواجهة هؤلاء.
والفلسطينيون ينبغي أن يلتزموا بجهاد الدعوة إلى الله. وقد قال لهم الشيخ الألباني -رحمه الله- من زمن: لو جاهدتم بالدعوة لكان نصف اليهود قد اتبعوكم. ولكنكم تفعلون أشياء لا تؤدي إلا إلى خسائر كبيرة على المسلمين ومصالح كبرى لليهود. ففعلاً يحيى السنوار مستراح منه.
والسؤال للعقلاء :
ما الفرق بين موت السنوار وموت غيره من آلاف الفلسطينيين ؟
فلماذا هياج الإخوان والخوارج وأهل البدع ؟
طلعت عبد الرازق زهران
www.facebook.com/share/p/9UJ1DuuXxhbWJuJe/
منشور بالحساب الرسمي للشَيخِ الوَالِدِ أ.د/ طَلعَت زَهْرَان حَفِظَهُ اللهُ تَعَاَلَى وَرَعَاهُ بالفيسبوك
أنشر وشارك معنا في الخير والدلالة عليه فالدال على الخير كفاعله
#الدال_على_الخير_كفاعله
#أنشر_تؤجر_بإذن_الله
