أبي ذو طبعٍ ليّن لا يقسو علينا أبدًا أتذكر مرة واحدة قسىٰ عليّ بها ظل أشهر بعدها يسألني أمازلتُ أحزن أم لا أُحب أبي في الخفاء وأتذكر له أشياء كثيرة يكاد هو لا يعرف عنها شيئًا ، فأنا لا أعرف كيف أصف له أنّي أحبه غير أنّي أنظر له بعين حنونة وأقول في نفسِي " رجل حُقت له الجنة "
اللَّهمَّ اغفرْ لحيِّنا وميتِنا وشاهدِنا وغائبِنا، وصغيرِنا وكبيرِنا، وذكرِنا وأنثانا، اللَّهمَّ من أحييتَه منا فأحيهِ على الإسلامِ ومن توفَّيتَه منا فتوفَّهُ على الإيمانِ اللهمَّ لا تحرمنا أجرَه، ولا تضلَّنا بعده
اللّهم إنّا نسألك التوفيق والهداية، والرشد والإعانة، والرضى والصيانة، والحب والإنابة، والدعاء والإجابــة، اللّهم ارزقنا نوراً في القلب، وزينة في الوجه، وقوة في العمل اللهم اهدنا لما تحب و ترضى، اللهم هبنا علمًا يُنتفع به، وعملًا يُقربنا إليك، وهبنا صبرًا وثباتًا في الدين
" علِمنا الرِّضا، مثلما علَّمت آدم الأسماء كُلّها، ثم علِّمنا الحمد على ما سَرَّ من أحوالنا وساء. اهدنا للطريق الذي لا نلتفِت للوراء فيه، مفوِّضين كل أمورنا لك، مطمئنين"! يارب
- سُبحان الله - الحمدُلله - لا إلَه إلا الله - الله أكبر - أستغفر الله - لاحول ولا قوة إلا بالله - لا إله إلا أنت سبحانك إني كُنت من الظالمين - اللهم صلّ وسلم على مُحمد
"لا يهمُّني إذا سبقَني أحدٌ في شيءٍ، بل لا يعنيني الركبُ كلُّه. أنا هُنا.. لي طريقي، خُطواتي، أحلامي. أسيرُ وقتما أريدُ ، كيفما أريدُ أرفضُ هذا، وأقبلُ ذاك أتأخرُ، أتوقَّفُ، أغيِّرُ وجهتي تمامًا! عيني لا تلحظُ إلا خُطاي، وعقلي لا يسعُ أكثر من شأني.. "
• تركت أمري إليك وهُوَ عَلَيَّك هَيِّنٌ، ووكلتك أمري كُله وأنت الذي إِذَا أَرَدَت شَيْئًا قُلت لَهُ كُن فَيَكُونُ .. تمنيت ورفعت يدي إليك وأنت الحييٌّ الكريمٌ الذي يستحْيي أن يرُدَّهما صِفْرًا خائبتين .. فـ اجعل صِعاب الدُنيا وشتاتها بردًا وسلامًا على قلبي كما جعلتها بردًا وسلامًا على إبراهيم .. نديتُكَ ندَاءً خَفِيًّا وقد ضعفت قويِّ ك زكريا ؛ وانت القَوِيٌّ العَزِيزٌ الذي قال" إِنَّا نُبَشِّرُكَ بـ يحيىٰ " أحببتك على قدر معرفتي بك ، فـ أحبني على قدر كرمك عليّ ، وارزقني من مُلكك الذي لا ينقُص منهُ شيء .. فلقد صبرتُ على ما لم أستطع له صبرًا .. أنت أقرب من وريدي ، والعالم بما يحتاجه قلبي ، والقائل " ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ" 🤍🤍🤍🤍